الأخبار

النائبة ايمان الاسدي : المالكي حاول إلقاء اللوم في كثير من القضايا على البرلمان

1027 22:15:00 2009-12-10

قالت عضو اللجنة القانونية في البرلمان ايمان الاسدي بان رئيس الوزراء خلال جلسة استضافته في جلسة اليوم الخميس حاول القاء اللوم على البرلمان في كثير من القضايا، مشيرة الى ان المالكي شدد على ان الاسقرار الامني لن يتحقق الا مع توفر الاستقرار السياسي.

واوضحت الاسدي في تصريح للصحفيين ببغداد "طرحت خلال جلسة برلمان اليوم التي تضمنت استضافة رئيس الوزراء العديد من الاسئلة على رئيس الوزراء تتعلق بالخطط الامنية وآلياتها وعملية تغيير القادة الامنين، لكن المالكي حاول في الكثير من اجوبته القاء اللائمةعلى البرلمان".  مضيفة ان المالكي "شدد على ضرورة تحقيق الاستقرار السياسي كونه يعتقد بانه لايمكن توفير استقرار امني بدون توفر استقرار سياسي".

واضافت النائبة عن قائمة الائتلاف العراقي "كما شكى المالكي من قلة التخصيصات المالية المخصصة للاجهزة الامنية سواء في عام 2008، او في عام 2009، كما طالب ايضا يتحويل وزارة الدولة للامن الوطني من وزارة دولة الى وزارة كاملة، بالاضافة الى مطالبته المصادقة على هيئة المسائلة والعدالة لتنظيف الاجهزة الامنية من العناصر البعثية".

وبينت النائب الاسدي ان "رئيس الوزراء اشار الى وجود خروقات تشريعة بقانون العفو يسمح باخراج الارهابيين، محاولا القول بان القضاء لم يقم بدوره في تنفيذ احكام الاعدام ضاربا مثلا بان هناك 3000 معتقل في محافظة من المحافظات (لم تسمها) تم اطلاق سراحهم بطريقة او باخرى.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
صراحة صارخه فهل من اذان سامعه؟
2009-12-11
قصة لنوابنا الكرام سمع غاندي احد الزعماء يصرخ حمال حمال وذلك لحمل حقيبته الميني فتقدم غاندي بملف جسده الرقراق وحمل الحقيبة ماشيا خلف الزعيم المنتفخ زعامة لاحظ الزعيم تهافت الناس على السلام والركوع ظانا انها له فلما سأل وعرف من كان الحمال راح منكسرا معتذرا فقال له غاندي ان صعب عليك حمل هذه الحقيبة فكيف ستحمل مسؤويلة الهند؟؟ ثم مانديلا وأمثاله ناهيكم عن أمير المؤمنين ومالك الأشتر من علموا الدنيا كلها كونوا للشعب لا علي ولا مالك ما عليش كونوا شوية غاندي وشوية مانديلا نفلح وتفلحوا
غيور على عز العراق وأهله من اي متعد أثيم يفعل فعل
2009-12-11
ثم ناهيك عن تهزيم الخونة الفارين لأحضان الحاقدين وعدم رفع حصانتهم وعدم تفاعل المحلس مع الاحداث الداميه بما يتوقع الشعب المكابد وثم انشغاله بمكاسب شخصية لاتليق في ضروفنا الدامية الحساسه من جوازات للاقارب واراض وو الشعب يستصرخكم يا ممثليه الاعزاء لتقدير الضروف المحيطه من ذئاب عمروية وخواتم مليارية لشراء الذمم وأحقاد ومخلفات صداميه تصدر لنا الموت جهارا نهارا ومتابعة خطط الاعداء المتتاليه لذبح مسيرة البلد بكل الكيود الثعلبيه والسموم الكوبرويه فاسمعونا ياعزازناوكونوابمستوى متطلبات المرحلة؟ فهل
غيور على عز العراق وأهله من اي متعد أثيم يفعل فعل
2009-12-11
ما لم نعرف الداء فلا من دواء ان للمجلس الممثل للشعب شحطات دامغة مرفوضه وما تقبل كارثة الهاشمي المخزية لكرامة الشعب والهادرة لشموخه والتي أعادت رجس انفراد صديم لعار بأنجس صورها ألا أبشعها أذ يحتجوا على المبدأ ولم يتخذوا اي أجراء لاستئصال مبدأ الفيتو من الوجود وخاصة ممن برهن مرارا أنه مخصص لعرقلة مسيرة البلد وبحقد واضح أهكذا يسمح لكائن من كان لسحق ارادة الشعب واشراف الرئاسة وتأخير الانتخابات 40 يوما الله يعلم مردوداتها عند الاعداءالمتربصين بنا ودون ردع مباشر فعال واسترداد كرامة الشعب ثم
ابو حسنين
2009-12-11
المعادلة هي ان يكون اعضاء مجلس النواب قدر المسؤولية بسحب الثقة عن البولاني وين الشيخ الصغير فليطالب بصلاة الجمعة بسحب الثقة عن البولاني لو واحد يستر لاخر لئن هذا ليس من اتباع المالكي
العراقي الشيعي
2009-12-11
الحل في المعادله التاليه: باقر جبر الزبيدي للداخليه سعدون الدليمي للدفاع أبو الوليد لعمليات بغداد = كسر خشم الأرهاب والأرهابيين ومن يقف وراءهم من العربان
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك