الأخبار

الشيخ جلال الدين الصغير : في جعبة مجلس النواب العديد من الخيارات التي يمكن ان يلجأ اليها في حال نقض الهاشمي قانون الانتخابات

791 20:01:00 2009-12-04

قال رئيس كتلة المجلس الاعلى الاسلامي العراقي في البرلمان الشيخ جلال الدين الصغير ان مجلس النواب يجب ان يتعامل مع مرحلة ما بعد نقض نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي لقانون الانتخابات.

واكد سماحته في تصريح خاص موقع خبر للانباء ان في جعبة مجلس النواب العديد من الخيارات التي يمكن ان يلجأ اليها في حال نقض الهاشمي للقانون بعد تعديله من قبل مجلس النواب ،

مبينا ان المطلوب الان التعامل مع الامر ضمن الاستحقاقات الدستورية وضمن واقع الدستور لان كل الاحتمالات واردة وفي هذا الحال يستطيع المجلس ان يعتمد على اسلوب الذهاب الى عملية تعديل القانون بالطريقة التي جرت في التصويت ، بالنتيجة يحتاج الى 138 صوتا والخيارات ليست منعدمة وليست كلها في صالح الهاشمي ، معتقدا بان الهاشمي تورط ورطة كبيرة .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الى السيد الشيخ الصغير المحترم
2009-12-05
السلام عليكم سيدي الفاضل لااريد ان اكثر من الكلام لاني واللة اعرف موقفك المشرف وشجاعتك ولكن اريد ان اعرف متى تتوحدون وينتهي الخوف منكم لان مثل هذا النكرة طارق الهاشمي واللة انة يعمل الى البعثية والوهابية وانة اكبر كاذب ودجال كككككككككفي خوف ومستحة لان اريد اعرف الم تسمع المتحدث بلسانة على القناة العراقية يوم الخميس كيف اتهم مجلس النواب بانهم لايفهمون شئ وحشاكم لااسبطيع الوصف الثاني ان اقولة واقول حسبي اللة ونعم الوكيل فيكم
ابوميثم البابلي
2009-12-05
ليس من الصحيح التماشي مع اللاوطنيه حيثما اقتضت حالة التوافق المشؤومه التي اعتدنا عليها بل الاصح وضع النقاط على الحروف واظهارها للملأ وتحميل الشعب واجبه بصدد رفض اللاقانون جملة وتفصيلا ومن ناحية اخرى لتكن عبرة لنا من ان نضع العلاج ولنصنع رجال المستقبل من اليوم بزاوية اخرى لبرلمان العراق عام 2014 ولنعمل على تاهيلهم وثم رفع شعبيتهم ببرمجة خاصه في غضون الاربع سنوات القادمه بغية ضمان فوزهم والاستفاده منهم في ملأ الفراغات الوزاريه منهم وفق كفاأاتهم من خلال زجنا لهم بدورات مزكزه سلفا
علي عبدالامير
2009-12-05
اننا نطالب سماحة السيد الصغير اعزه الله بدوام السير في مسيرته الجهادية لتخليصنا من بقايا الدكتاتورية المقيتة .
غيور على عز العراق وأهله من اي متعد أثيم يفعل فعل
2009-12-04
أهي الورطة الاولى أم حلقة سوداءفي مسلسل معاد لكل تطلعات الشعب وعلى طول الخط عجب العجاب أن تذبح الديمقراطية التي اختارهاالشعب الهادر على يد فردسافر؟ ألا وان لم تستأصل الفتنة الطخياء من قعر جذورها باستئصال موقع مسببها والفيتو السوداء التي ويا للطامة امتلكها؟ فهي بداية العودة للمسخ الجلادالأرجس وكل مخازيه أيقف الشعب المنهوك يتفرج يا مجلس ممثليه الغيارى وأنتم مرسلون له هدية فناظرون بم يرجع المرسلون؟ أعطوا الشعب كرامته وشموخه وعنفوانه ولاتمرغوا كل ذلك لمأفون حاقد جرأ على شـــموخنا؟حالا..
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك