الأخبار

المدعو عبد الهادي المحمداوي يرجع الى كربلاء المقدسة بعد الاتفاق الذي حصل مع قائمة ائتلاف دولة القانون

2516 17:00:00 2009-02-12

بعد الاتفاق الذي تم بين قائمة ائتلاف دولة القانون التي يراسها نوري المالكي وقائمة تيار الاحرار المدعومة من التيار الصدري حول تقاسم السلطات في المحافظات بحسب نتائج الانتخابات الاخيرة , رجع الى مدينة كربلاء المقدسة المدعو عبد الهادي المحمداوي مدير مكتب الصدر في كربلاء الذي كان هاربا خارج المدينة بعد صدور مذكرة اعتقال بحقه على خلفية قيامه بالتحريض خلال احداث الزيارة الشعبانية الدامية في كربلاء والتي راح ضحيتها المئات من الزوار بين شهيد وجريح .

ومن ثم اتهم السلطات الامنية في كربلاء باتهامات باطلة كان هدفها تشويه سمعة القوات الامنية التي تصدت للخارجين عن القانون وعصابات البعث المقنع الغادرة التي عاثت فسادا بالمدينة المقدسة وقالت مصادر في المدينة ان المحمداوي شوهد بصحبة حمايته في شارع منطقة المخيم التي يوجد فيها مكتب الصدر .

وكالة انباء براثا ( واب )

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
متابع عراقي
2009-02-23
ياخوتي الاعزاء ليس كل ابناء التيار الصدري هم مجرمين وخارجين عن القانون هناك تيار الكفاءات الصدرية المستقلة وكلهم حملة شهادات عليا واصدروا بيانا بعد احداث الشعبانية عام 2007م اعلنوا براءتهم من كل الخارجين على القانون وانا سمعت الشيخ عبد الهادي المحمداوي يدعو المشاغبين والمهرجين الى الهدوءوكان يتكلم من منارة الامام الحسين عليه السلام لكنهم لم يستجيبوا له.
الهدهد العراقي
2009-02-13
بعض المقالات توترني كثيرا فيكون تعليقي عنيفا فيقوم الأخ مراقب الموقع بحذفها وهذا ماحدث في تعليقي على سيطرة الدورة ولكن بعد قرائتي لهذا المقال توترت أيضا فقمت بالصلاة ركعتين ثم شربت من القهوة ماأستطعت ودخنت عدد من السكائر كي أكون هادئا.. يعود هذا الشخص لكربلاء بعد أن أطمئن أنه سيكون بأمان من الملاحقة القانونية كي يقود أرتال المجاهدين المطلق سراحهم ولا تستغربوا أن بلغ عدد الأغتيالات العشرات من القادة الأمنيين بالبصرة وميسان وكربلاء والنجف وكربلاء ثأرا من عمليات فرض القانون التي قادها الحليف !!!!!
الدكتور شريف العراقي
2009-02-13
المواطنون متساوون امام القانون في الثواب والعقاب
خليل الحسني
2009-02-12
السياسه هي فن الممكن عند العلمانيين وعند اهل التقوى هيه فن الممكن الشرعي وهذا الفرق بينهما والعاقل يفتهم وهل يعقل دولة القانون كما تسمي نفسها تتصاهر مع الخارجين على القانون عيش وشوف يامخدوع بين المسموح والممنوع وكلهم اخوة ذاك المكموع وصفر باليد حصان صار المجموع
ابو محمد المثنى
2009-02-12
المالكي رجل المرحلة وما دام رئيسا للحكومة وبيده المطرقة فسيبقى يهشم رؤس الخارجين على القانون0 ولكن0هل سيصفح هؤلاء المقنعون عمن داس زؤسهم العفنة ومرغ انوفهم بتراب الذل في صولة الفرسان المالكية طبعا كلا والف كلا يا مالكي والله انه الثار ما اتيحت وسنحت الفرصة وما هي الا اشهر وتودع الحكومة وهنا تسكب العبرات 0فاركن الا من تطمان له وان 000واترك من اعتاد الغدر والكذب والخداع وماالاعرجي وجوقه المهرج في البرلمان عنك ببعيد والله بعد احداث كربلاء وتهريج البرلمان ما كنت اصدق ان عراقياينخدع بهؤلاء الافاكين0
احمد الربيعي
2009-02-12
عجيب غريب امور قضيه..يامالكي قبل ايام كنت تصفهم بالخارجين على القانون والا تتحالف معهم من اجل الحفاظ على كرسيك..الان اصبحت اصدق ان المالكي لا مبادئ عنده وانه مستعد للتحالف حتى مع البعثيين من اجل مصالحه...واصبح واضحا الان ان الوحيد الباقي بعدائه للبعث والوهابيه هو تيار شهيد المحراب ولذلك حزب الدعوه والصدريون تحالفوا للطعن بالمجلس الاعلى رغم ان الصدريين والدعوه احدهما يكره الاخر ومبادئهم فضفاضه وتتبدل حسب المصالح..لله دركم ياتيار شهيد المحراب سوف يندم من لم ينتخبك والله ولم ولن نجد مثلكم والله
أبو محمد الموصولي
2009-02-12
للأسف هذا ما يرده الشعب العراقي وأكبر دليل الأنتخابات ونتائجها
مراقب اعلامي
2009-02-12
مبروك للمساكين والبسطاء الذين انطلت عليهم اكاذيب الحمله الانتخابيه لقائمة ائتلاف الخارجين عن القانون الذين استخدموا موارد وامكانيات الدوله .كل من انتخب ائتلاف الخارجين عن القانون يستحق ان يحكمه مجرم بعثي سابق مثل نائب ضابط دفاع جوي سابقا وحاليا مجاهد صدري بلحيه مثل المدعو المحمداوي.
إبن ميسان
2009-02-12
كلهم سيعودون .. كلهم (كما حصل في رواية عودة البرابرة).. ولن تحصل هذه المرة على جائزة نوبل يا مؤلفها الجديد .. لأن السياسة لا تعرّف عندنا بـ (فن الممكن) .. ولا تبرّر الغاية (مهما كانت) الوسيلة التي تنتهج للوصول اليها إن كانت وسيلة غير مرضيّة .. فاحذر .. واحذروا ، فلا تسير السفن دوما بما يشتهي سفّانوها!!!!!!!!
عراقي
2009-02-12
والله اذاكان القانون يحمي المجرمين وترضى الناس به وبالقائمين عليه فبئسا بالقانون وبئسا بالناس اكثر
ابن حزب الدعوة الاسلاميه البصري
2009-02-12
اكبر خطاء يرتكبه اتلاف دولة القانون بقبول التحالف وائتلاف مع اللصوص والقتله والماجوريينوالي يمارسوا نشاطهم باوامر ايرانيه واعتقد ان هذا الائتلاف مع الصدريين يراد بيه المساس بسمعه حزب الدعوة الاسلاميه والذي هو انظف واطهر من ان يلوث سمعتة من الصدريين وبتالي يهدف ال تسقيطه انسي هذا المدعو ما ذا تكلم وتهجم على ابو اسراء في المظاهرة التي عقبت الاتفاقيه الامنيه ونيب الى ابو اسراء كل الكلام البذيء وهو اليوم يريد الائتلاف معه لو كان له ذرة من القيم والمبادىء الاسلاميه ما تكلم بهكذا كلام ابن حزب الدعوة
حيدر السماوي
2009-02-12
هذه هي السياسة لا مبادئ فيها ولا قيم لذلك لانستغرب مثل هكذا تحالفات قائمة على اسس غير سليمة مجرد تقاسم للغنيمة وهو الشعب المسكين ومثل هكذا تحالفات مصيرها الفشل والانهيار لانها مبنية على جرف هار.الله يستر من القادم اللهم احقظ كربلاء الحسين من مثل هؤلاء المنافقين بالامس احرقو وسرقو العتبتين المقدستين وضربو الامام (بالنعل) واليوم سيحكمون كما سمعنا انه سيتم اطلاق سراح المجرم عضو المحافظة السابق وبطل احداث شعبان !حامدكنوش وكذلك اطلاق سراح مئات المجرمين من الخارجين على القانون لينتمو الى دولة القانون!
ابو حمودي المراغي
2009-02-12
نأمل ان يبدأ هؤلاء صفحة جديدة..لكن التخوف من عودة تصرفاتهم الفوضوية من جديد تخوف قائم!! انا اعرف ان رئيس الوزراء قبل كم يوم كان في النجف الاشرف والتقى سماحة السيد السيستاني (دام ظله)هناك ودار بينهم نقاش حول مثل هذه المسائل وان شاء الله نحن نطمئن مادامت جميع الاطراف قد اتصلت بسماحة السيد السيستاني ومن بينهم التيار الصدري نفسه.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك