واتهم القيادي في الحزب الإسلامي علاء مكي قوى عراقية، لم يحددها بالاسم، بعرقلة اختيار الرئيس الجديد للبرلمان، وقال: "بعض القوى تحاول عرقلة العملية بهدف تحقيق مصالح حزبية، ومن أجل التستر على مسائل كثيرة وكبيرة خطرة قد تؤذي أطرافا معينة".
واستبعد النائب عن الائتلاف عبد الكريم العنزي إمكانية معالجة الأزمة، نظرا لتباين مواقف الكتل النيابية، وأوضح: "مازال تفاوت وجهات النظر بين الكتل السياسية قائما، ولم نقترب من التوصل إلى رؤية مشتركة".
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha