الأخبار

التجارة: وصول كميات كبيرة من مفردات البطاقة الغذائية

845 17:54:00 2008-10-22

وصلت الى ميناء ام قصر في البصرة كميات كبيرة من مفردات البطاقة التموينية بحسب ما اعلن مدير عام الشركة العامة لتجارة المواد الغذائية قيس محمد نصيب.

و قال المدير العام ان باخرة محملة بـ( 4593 طن ) من مادة حليب الكبار تم توزيعها على مخازن الشركة مشيرا ً الى ان الباخرة ضمن استيرادات العام 2008 الحالي .

و اضاف ان عدة شحنات من مادة الصابون وصلت الموانئ الجنوبية في اطار العقود المبرمة حيث جرى توزيعها لتغطية حاجة المواطنين من هذه المادة .

وعلى صعيد متصل جهزت الشركة فرعها في الديوانية بمفردات الحصة التموينية لشهر تشرين الاول / 2008 ، و التي شملت السكر وسمن الطعام وحليب الكبار ومساحيق الغسيل والرز اضافة الى صوابين التواليت بعد التأكد من صلاحيتها في اجهزة السيطرة النوعية.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
Abdolmalek
2008-10-23
تمثل البطاقه التموينيه للمواطن العراقي البسيط حياة او موت لانه بمواد البطاقه يؤمن الحد الادنى من مستلزمات الحياة والبعض يبيع قسم منها ليكمل نواقص راتبه .والتجاره في واد لايعلمه الا الله والراسخون في السرقه مواد لم تسلم لآبناء الشعب منذ مدة طويله وهي مكدسه في مخازن أخرى لانعلم ماذا يفعل المدير العام بل الا يوجد للوزاره قاعدة بياناة للمواد الموجوده في المخازن الا يعلم ضباط أمن المخازن لماذا تكدس هذه المواد في مخزن ولاتصل الى مخزن اخر لدى المواطن الف سؤال وسؤال ولكن من بجيب .
بديع السعيدي
2008-10-23
لماذا لايصار الى توزيع الحصه التموينيه على شكل مبالغ تصرف الى العوائل بدلا من استيرادها وتخزينها ثم توزيعها على المواطنين مثل هكذا عمل يمكن ان يوفر الكثير من الصرفيات من شحن وتفريغ ثم تخزينها في مخازن بعد ان يتم استلامها من الموانئ ثم ترسل الى مخازن المحافظات وتخزن هناك ثم توزع على المواطن على شكل حصص فالاحسن ومن منطق العقل الذي يقول بدلا من هكذا صرفيات تهدر على الشحن والتفريغ وطبعا كلها مستقطعة من حصة المواطن لماذا لاتوزع على المواطنين كمبالغ ماليه
ابو حكيم العراقي
2008-10-23
صرنا نخاف من وصول المادة هذه لانها لو تالفه لو صلاحيتها منتهية وا لفايده للكبار واللطم على المسكين وبعدين يطلع الوزير بندوه الشفافيه على التلفزيون يصرح ان الوزارة ما بيها فساد اداري او مالي
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك