قال رئيس الوزراء نوري المالكي، الجمعة، إن العلاقات العراقية الكويتية شابها التعقيد منذ أن اجتاح النظام السابق الكويت عام 1991، مؤكدا أن البلدين يتجهان بثقة إلى تعميق الثقة بينهما.وأوضح المالكي خلال لقاءه عدد من الصحفيين والاعلاميين الكويتيين في بغداد اليوم الجمعة والذي بثت تفاصيله على تلفزيون العراقية أن “العلاقة بين العراق والكويت اصبحت مركبة ومعقدة في جميع الملفات بعد غزو النظام العراقي السابق للكويت عام 1991″، لكنه استدرك أن “البلدين يتجهان بثقة الآن نحو حسم جميع تلك الملفات”.وأضاف المالكي أن “العراق مستعد لتسلم أوراق اعتماد سفير كويتي جديد في أي وقت كان، لكن مسألة تعيين سفير عراقي في الكويت تحتاج الى الموافقات الروتينية وقرار مجلس النواب وغير ذلك”.أما في يتعلق بملف الديون الكويتية على العراق، أشار المالكي الى أن “العراق يرغب في أن يتم بحث ذلك في أقرب وقت ممكن لأن هذا الملف هو احد نتائج الحروب التي خاضها النظام السابق وابتلى بها العراقيين”.
مع كل الاسف هنا الدول اصبحت بدون حدود حتى الشرطة الالمانية فهي مع الشرطة الهولندية في نفس السيارة في مناطق الحدود ونحن لا نعرف هل نحن في المانيا او بلجيكا خصوصا بعض الشوارع الجانب الايسر الماني والايمن تابع الى بلجيكا فيا اخوة في الكويت انسوا الماضي افتحوا مع العراق صفحة جديدة ونضيفة طوروا علاقاتكم التجارية والثقافية اعملوا كليات مشتركة العراق كبيرة انتم اول المستفادين اقتصاديا ان تحسن الوضع في العراق المقبور انتهى لا تدعوا بعض المتعصبين في مجلس الامة يتكلمون كل على طريقتة الخاصة هذا لايفيد
رزاق الكيتب
2008-10-17
ما جاء على لسان السيد رئيس الوزراء المحترم ,نابع من صميم الشعب العراقي وكل هو من هو قريب أو خبير بالشؤون العراقية ,حيث لا ينبغي دفع ما قام به اللانظام من جرائم ضد الشقيقة الكويت من مبالغ الشعب, أو قرارات تضر الشعب العراقي ومن امواله ,وعلى الحكومة العراقية أن تصر على موقفها الضائبو النابع من الشعب العراقي وتبقى دولة الكويت شقيقة وجارة لنا ,وعلى دولة الكويت الشقيقة أيضا ان تفتح صفحة جديدة وبنوايا سليمة تخدم الشعبين العربيين والمسلمين .