الأخبار

الرجل الثاني في تنظيم القاعدة الارهابي الذي قتل في الموصل يحمل الجنسية السويدية

2366 18:00:00 2008-10-16

اعلنت وزارة الدفاع العراقية ان قيادي تنظيم القاعدة الارهابي الذي قتل خلال عملية دهم في الموصل قبل اكثر من عشرة ايام سويدي الجنسية من اصول مغربية.  وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع اللواء الركن محمد العسكري في تصريح صحفي اليوم الخميس ان الارهابي ابو قسورة الذي قتل خلال عملية دهم في الخامس من الشهر الحالي في الموصل يحمل الجنسية السويدية.

واضاف ان ابو قسوره هو العقل المدبر للهجمات الدامية والانتحارية ليس في الموصل فقط انما في العراق فهو من يخطط للانتحاريات ويجند الانتحاريين من مختلف الجنسيات ومسؤوليته كانت تمويل الهجمات وايصال المتفجرات، موضحا بأن ابو قسورة ربما يكون الرجل الثاني في القاعدة.

واوضح العسكري ان معلومات استخباراتية من مصادر عسكرية عراقية التي اخترقت التنظيم ابلغت بوجود وكر للقاعدة في حي 17 تموز في الجانب الايسر من الموصل وبينهم احد القادة الخطرين وكانت المرة الاولى التي نتلقى فيها مثل هذه المعلومات المؤكدة.

وكشفت اجهزة الاستخبارات السويدية مقتل شخص يحمل الجنسية السويدية يشتبه في انه مسؤول كبير في القاعدة وانه كان ينشط في الاوساط الاسلامية السويدية الداعية الى العنف.

يذكر ان المتحدث باسم القوات المتعددة الجنسيات الجنرال باتريك دريسكول اكد امس الاربعاء ان القوات الاميركية قتلت الارهابي ابو قسورة الذي يلقب ايضا بابي سارة مع خمسة ارهابيين اخرين خلال عملية في الموصل.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ABO HADI
2008-10-17
اذا نطبق كلام حسن من السعودية معناها السعودية راح تفلس لان 90%من الارهابيين هم من السعودية الوهابية ثم انت تقيس دولة محترمة مثل السويد بلسعودية المجرمه كم كلب سعودي وهابي فجر جسده النتن على اجساد العراقيين الطاهرة فاين كنت ياحسسسسسسسسسسسسسن اتركوا العراقيين يرحمكم الله كل التفجيرات سوف لاتثني شعب الحسين عليه السلام عن مواصلة السير الى الامام فبارك الله بشرفاء العراقيين وسحقا للحاقدين
عراقي
2008-10-17
هنا في المدينة التي اسكن فيها اشك والشك كبير اتجاه شخص له صله في الارهاب وما يجري من قتل في العراق...وخصوصا كان يقيم في باكستان في الثمانينيات من القرن الماضي وله صله حسب ما يشاع سابقا مع المخابرات العراقية الصداميه...وفي الايام الاخيره التي مضت سافر الى السعودية بحجة العمره واموال السفر الى العمره كانت من السعودية وبعد العوده الى السويد ذهب الى سوريا حيث له اخ اكبر يقيم في سوريا واجزم ان هذا الاخ الاكبر له صله في قتل العراقيين وهذا ما عرفته بصوره غير مباشره من ابن له هنا يسكن في نفس المدينه .
صاحب ابو محمد
2008-10-17
انا مع الاخ حسن بما قاله و اقترحه
فاضل الغراوي
2008-10-17
نهايه كلاب القاعده قريبه علئ ايدي القوات العراقيه
حسن
2008-10-16
لماذا الحكومة العراقية لاتطالب الدولة التي يتبع هؤلاء الأرهابيين اليها بتعويظات عن الخسائر الناجمة عن الأعمال التي يرتكبها مواطنيها بحق الشعب العراقي لأن كل دولة مسؤلة عن مواطنيها وأعمالهم خاصة ان السويد اعترفة بأن هذا المجرم احد مواطنيها فلماذا لاتلجأ الحكومة العراقية الى المحاكم الدولية وتطالب بتعويظات من الدول المعنية وبمبالغ كبيرة حتى يرتدعو عن ايواء هكذا اوباش في دولهم لأنهم مسؤلين مسؤلية قانونية عن الأعمال التي يرتكبها مواطنيهم في داخل بلدهم وخارجها
مرفت
2008-10-16
الى جهنم وبئس المصير لهذا الزنيم وكان الاجدر به ان يحرر سبته وملله المغربيه التي تحتل من قبل اسبانيا ولكن عقله العفن عماه عن الحق وربما مولده الغير طاهر اجاز له قتل الابرياء العراقيين وترك ارضه المغربيه المحتله.
عولمة الاعلام وعولمة الارهاب
2008-10-16
مرة كنت في مدينة دسلدروف الالمانية وشاهدت احد المغاربة وتكلم معي وقال انت عراقي شاهد هذا الفلم في النقال وكانت فية اغنية تقول نعبر النهرين ونفجر اجسامنا والى اخرة فقلت لة لماذا تفجروا اجسادكم عندنا في العراق هل تقبل ان احد يذهب عندكم في الرباط ويفجر نفسة ويقتل الناس في الاسواق هل هذا حلال فقال لي الذي يقتل حسابة عند اللة حتى لو كان برئ هكذا اسلامهم نحن نحتاج الى خطاب اعلامي موجة الى هؤلاء لا افلام مصرية وطبخات صباح الخير ياعراق نحن في حالة حرب مع الجهلة اصحوا ياعراقيون تكلموا في البرامج يوميا
وليد العبيدي
2008-10-16
هذا التصريح "المبهم" يثير أكثر من سؤال. لقد سبق وأن أعلنت القوات الأميركية عن مقتله بطريقة توحي أنهم هم الذين قتلوه بينما لا يوضح العسكري فيما لو كانت القوات العراقية هي التي قتلته "خلال عمية دهم".هل هناك من يوصل المعلومات الاستخبارتية إلى الجهات الأميركية؟يتوقف الكثير على الإجابة على هذا السؤال لأنه إذا كان الأميركان هم الذين قتلوه بناء على هذه المعلومات فإن ذلك يعني أنهم قتلوه لمنع العراقيين من إعتقاله وبالتالي الحصول على معلومات منه حول الجهة التي تقف وراءه؟؟؟؟؟؟......
رائد مهدي
2008-10-16
نعم يجب تقوية نظام الاستخبارات التابع لوزارة الداخلية وتنظيم وتطوير عملية جمع المعلومات وضخ المبالغ الازمة من اجل استحصال المعلومات الاستخبارية فما الفائدة من جيش وجهاز شرطة كبير بلا معلومات بارك الله بجهود اخوتنا في وزارتي الدفاع والداخلية
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك