الأخبار

برلمانيون كويتيون يرفضون اسقاط ديون العراق

994 16:00:00 2008-10-13

جدد برلمانيون كويتيون رفضهم إسقاط الديون الكويتية المترتبة على العراق البالغة ما بين 15 - 16 مليار دولار هي مجموع ما دفعته الكويت للعراق أثناء الحرب العراقية الإيرانية في الثمانينيات. ورفض النائبان محمد الكندري وعبد اللطيف العميري في تصريحات صحفية إسقاط هذه الديون مؤكدين أنها حقوق إستراتيجية محسومة ومثبتة بقرارات مجلس الأمن ولا أحد يستطيع التفاوض عليها. واشار الكندري الى امكانية مقايضة جزء من الديون بالحصول على مناقصات أو تزويد الكويت بالمياه من شط العرب معتبراً ان العراق دولة غنية وقادرة على الوفاء بالتزاماتها تجاه الكويت. من جهته قال رئيس اللجنة المالية والاقتصادية في مجلس الأمة الكويتي ناصر الصانع ان الحكومة لا تستطيع التصرف من تلقاء نفسها في موضوع الديون والدستور يلزمها العودة إلى البرلمان .

الملف برس

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
محسن الثقفي
2008-10-14
بسم العادل العدل...أخوتي في السلطات ألثلاث ألا يوجد بينكم من هو قانوني ليدرس سبب أرسال ألأموال آنفة الذكر ألم ترسل لتكون وقودا لحرق أبنائنا و بلدنا؟ أن لم تكن هذه ألأموال مرسله لتوقفت الحرب حينها؟ ولاكن هذه ألأموال هي التي ساهمت في سعير لهيبها ! أذن من هو المدان في مثل هذه الحاله؟وعليه من خلاال دراستي للماة القانون الدولي للنظام ألأشتراكي سابقا فعليه يتحمل الكويتيون جرم المساهمهفي أستمرار الحرب وعليهم تحمل قسم من تعويضات الخسائر البشريه والممتلكات لا المداعات بالديون و لكن المجاملات أضعفتنا!!
سالم بامرني
2008-10-14
لماذا حكومتنا وبرلماننا يستجدون الجائعة العربية كي تعترف بهم وتعطيهم الشرعية وتفتح سفاراتهم في العراق والتي لم تكن في يوم من الايام الا اوكاراً للتجسس على العراق وشعبه --كانوا دائماً يطبلون لصدام ونظامه طيلة السنوات العجاف من حكمه
حمد العلواني
2008-10-14
ليش ولكم ليش البارحة تغدقون الاموال على رمز العروبة القائد الضرورة هبة السماء للعرب محرر فلسطين كل هذا تحت الشعار الخليجي منا المال ومنكم ارجال لنصد عنكم الريح الصفراء ونحمي البوابة الشرقية ونسلك طريق تحرير فلسطين من طهران ونحمي الحرائر العربيات هذا الحجي كله نسيتوه ايها المجرمون انتم شركاء الطاغية في كل اعماله الدنيئة التي ارتكبها بحق العراقيين وجيرانهم الله يطيح حظكم ولكم الارملة ما تنطي الدخيل وانتو منو يشرد من العراق الكم تسلموه للطاغية بعذر الاتفاقية الامنية خوش امنية من طيح حظكموغزاكم.....
احمد العراقي
2008-10-13
العراق يمكنه ان يطعن بشرعية هذه الديون لدى الامم المتحدة لكونها ديون للحرب والدمار كم ويمكن للعراق تحميل الكويت وغيرها من الدول التي دعمت صدام دفع تعويضات لايران عن تمويل هذه الحرب والمفروض بالحكومة العراقية ان لا تمنح اي امتيازات للكويت طالما هي متعندة؟ كما ويجب مكافآة الدول التي اسقطت الديون مثل الامارات وغيرها من الدول غير العربية وغير الاسلامية بما فيها امريكا من خلال اعطائهم حق الاستمثار في العراق و يجب تغليب مصلحة العراق على الكل
علي بكلوريوس اقتصاد وسياحة ودبلوم ادارة مدنية
2008-10-13
ماكوا واحد يقول الى هؤلاء لماذا اعطيتم هذة الاموال الى المقبور ومن الذي جبركم انتم تسلمون الاموال الى الحرامي وتقولون يجب ان ترجع لنا مضمونة بعدين انتم تعرفون هذا الملعون يشتري بها اسلحة كيمياوية وحروب هل انتم كنتم مخفلون مادخل مجلس الامن بهذا كل من حرض او دعم في المال او الكلام وساعد في اقامة حرب يعتبر مجرم حرب لا تخافون من هذة الكلام هل برلمانكم لا يعرف عهذة المعلومات
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك