كما أكد قائد شرطة المحافظة اللواء فاضل رداد عملية نقل المهام الأمنية، لكنه قال إن القوات المحلية لا تزال تحتاج إلى الدعم اللوجستي.
وبعد تسليم الملف الأمني في محافظة بابل ستنسحب القوات الأميركية إلى قواعدها وتشارك بالعمليات العسكرية في الحالات الطارئة وبطلب من المحافظ فقط.
وكانت القوات العراقية قد تسلمت المسؤوليات الأمنية في محافظة الانبار والتي كانت تعد من أكثر المحافظات التي تشهد أعمال عنف، في أول سبتمبر/أيلول الجاري. ولا تزال ست محافظات، تحت سيطرة القوات الأميركية وهي بغداد وواسط وديالى ونينوى وصلاح الدين وكركوك.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha