الأخبار

وزير الشباب والرياضة يعزي عوائل شهداء فريق التايكوندو

2101 10:10:00 2007-06-18

جمهورية العراق وزارة الشباب والرياضة المركز الاعلامي ممثلا لدولة رئيس الوزراء المهندس جاسم محمد جعفر وزير الشباب والرياضة يعزي عوائل شهداء فريق التايكواندو في مدينة الصدر18/6/2007 بتكليف خاص من دولة رئيس الوزراء الاستاذ نوري المالكي حضر المهندس جاسم محمد جعفر وزير الشباب والرياضة يوم امس الاحد مجالس العزاء المقامة على ارواح فريق التايكواندو العراقي في مدينة الصدر ونقل السيد الوزير تعازي دولة رئيس الوزراء الى ذوي الشهداء الذين طالتهم يد الغدر وقال السيد الوزير " ان ابنائكم رسل محبة وسلام وقد استشهدوا وهم يأتزرون علم العراق " واضاف : ان هذه الاعمار الصغيرة التي دفنت في التراب جعلت من التاخي" معبرا للمصالحة الوطنية "حيث جمعت كافة اطياف الشعب وانهم قربانا لحرية واستقلال العراق ووعد السيد الوزير ببناء نصب تذكاري على ضريحهم ليكونوا رمزا حضاريا ومزار لكل الرياضيين اما السيد عبد الكريم البصري خبير الوزارة الذي حضر مجلس العزاء مع السيد الوزير قال : "ان هناك جهدا ومتابعة امتدت منذ لحظة اختطافهم بين وزارة الداخلية والدفاع والامن الوطني ،وان هناك تنسيق على مستوى الوزراء "واضاف : كانت لنا اتصالات مع السيد نائب رئيس الوزراء سلام الزوبعي ومع مستشار الامن الوطني الدكتور موفق الربيعي لمتابعة البحث عن الرياضيين الشهداء واكد البصري ذهبنا برفقة السيد الوزير جاسم محمد جعفر الى سجن بوكا والى سجن بادوش لنتابع البحث عنهم واردف بالقول : لا ننسى دور الاخوة من رياضي محافظة الانبار الذين لم ييأسوا طيلة هذه الفترة من متابعة البحث عن المخطوفين ....ومما تجدر له الاشارة ان فريق التايكواندو العراقي قد خطف منذ اكثر من عام اثناء ذهابهم الى الاردن عبر الطريق البري من اجل عمل لقاءات ودية هناك كما حضر مجلس العزاء السيد فوزي اكرم عضو لجنة الشباب والرياضة في البرلمان العراقي وعدد من نجوم الرياضة
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
سيد مرتضى البخاتي
2007-06-19
والله حين رايت التشييع وتظهر الام التي تبكي على ابنها تفطر قلبي من الحزن على هذة الوالدة التي ربت ابنها وكبرته على ان تفرح به والحمد لله كان عند حسن ضنها فاصبح الاول على اسيا في البطولة ولاكن وماذا عن الحقد الدفين الذي يحطم كل مظاهر الفرح والبسمة ولكن الله يلعن الذي اتى بهم على هذا الطريق التعس الذي توجد به كلاب مفترسة تقوى في باب بيتها اذا انتم رجال ادخلو وحاربو في مدينة الصدر الا يقطعوكم اربا اللهم ارحم شهدائنا واسكنهم فسيح جناتك امين والويل للكافرين
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك