الأخبار

الجيش العراقي يتسلم بنادق من نوع أم -16 و أم - 4

8565 09:42:00 2007-05-12

 بدأ الجنود الجدد في الجيش العراقي أوائل أيار في مركز التدريب الاقليمي بتسلم بنادق جديدة من نوع أم 16 و أم 4 .أتخذت الحكومة العراقية قرارها بالانتقال من البنادق الهجومية من نوع كلاشنكوف الى البنادق الاميركية كجزء من أعادة تشكيل القوات الامنية والعسكرية .وضمن هذا البرنامج فان فريق التدريب العسكري المساعد للتحالف سوف يقوم بتسليم جنود الجيش العراقي بنادق أم 16 بينما يتسلم الضباط بنادق من نوع أم 4 . قدر المسؤولين في فريق التدريب العسكري المساعد للتحالف أنه ومع كل 200 مجند جديد في كل دورة تدريب أساس أن 1600 جندي عراقي سوف يتسلمون الاسلحة الجديدة بنهاية أيار . يقول أمر فريق نقل المسؤولية العسكرية والمستشار الاقدم في مركز التدريب الاقليمي المقدم والتر أيستر ,"لقد تم اعتبارالبندقية أم 16 ولفترة طويلة على أساس كونها أفضل بندقية في العالم . أن هناك نسبة عالية من المجندين الجدد في الجيش العراقي والذين بأمكانهم التصويب بدقة أكثر من المتوقع بسبب الاسلحة الجديدة التي يمتلكوها .
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
mars
2007-05-12
الخلل ليس في السلاح بل السبب الرئسي في بعض الناس ممن ينحسبون على الطائيفه السنيه ويفسدون في ارض العراق ولا يقبلون الى بلحكم ان يكون لهم وحدهم= ندعو من الله ان يكون تبديل السلاح هو مفتاح الامان مع العلم نحن العراقيين نعلم اين الخلل
عراقي
2007-05-12
خطوة موفقة الـ M 16 والـ M 4 اقوى بكثير من الكلاشنكوف وتحياتنا للقوات الدولية على هذا الدعم المتواصل لقواتنا الامنية
فرات علي
2007-05-12
معلوم ان العدو يريد جعل العراق وغيره سوقا لبضائعه ومنها أسلحة القتل والدمار فيبيعنا أسلحة غير فعالة الا في الداخل أي للاقتتال المحلي بينما هو يملك اسلحة السيطرة التامة على العراق الجريح بما فيها المدرعات والطائرات المقاتلة والسمتيات والاساطيل والصواريخ وترسانات الاسلحة النووية التي يعول عليها في تحقيق(التوازن) الظالم الذي يعتقد به!هم لديهم أسلحة الدمار الشامل لسحق شعوبنا المتكاثرة عدديا بينما مجتمعاتهم لا تتكاثر عدديا بل تزداد تعلقا بالملذات والماديات والحروب والعدوان وفرض أفكارهم وثقافتهم علينا
العبد الفقير الى الله/فنلندا
2007-05-12
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمه الله وبركاته لو كان الامر في تغيير نوع السلاح فهذامستطاع حتى للدول الفقيره عن طريق الاقتراظ . ولاكن الخلل في بعظ العناصر مع الاسف الشديد فئن بعظهم لايقرء ولايكتب.وعتبي على حكومتنا الموقره في عدم توفير الاجهزه الكاشفه للمتفجرات ووظعها في مداخل المدن المقدسه,ففي اوربا مثلا توجد هذه الاجهزه حتى في مداخل المتاحف وحتى المحاكم الموجوده في مدن التي لايتجاوز سكانها النصف مليون نسمه, فكيف ولدينا ظريح امير المؤمنين وباقي الائمه صلواة الله وسلامه عليهم اجمعين
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك