الأخبار

الارهابي الطائفي عدنان الدليمي يتراجع عن تصريحاته بشان نزع الحصانة البرلمانية ويهدد بالقتل والعنف

6411 21:30:00 2007-05-08

 تراجع رئيس جبهة التوافق الارهابي الطائفي المدعو عدنان الدليمي عن تصريحاته ليوم امس الذي قال فيها انه لا يخشى نزع الحصانة البرلمانية عنه واعتقاله . وقال الدليمي خلال مقابلة مع قناة الشرقية الارهابية : نعتقد إن التهديد برفع الحصانة عني ليس من صالح العراق ولا يخدم المصالحة الوطنية التي نسعى إليها جميعاً حسب قوله . وفي لهجة لا يخلو منها التهديد والوعيد  قال الدليمي على الجميع ان لا يركنوا إلى هذه الأساليب التي تؤدي إلى زيادة العنف وزيادة التوتر السياسي والطائفي في العراق .

وكالة انباء براثا ( واب )

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
محمد عباس الوائلي
2007-05-10
الى متى السكوت على هولاء المجرمين القتله هذا هو حي العدل يشهد باجرامه واسواق السرا في حي العدل يشهد باجرامه الى متى السكوت وان كانوا يحتمون بالمحتل ارفعوا الحصانه عنهم وامنعوهم من السفر قبل ذلك ومن ثم سلموهم الى جيش المهدي وهو يعرف كيف يتصرف مع هؤلاء الحثالى.واقول الى الدليمي ارجع الى محل البنجرجي (كراج 2000) في حي العدل اشرف لك فانت بعد ايام ميت ماذ ستقول الى الله .انا لله وانا اليه راجعون
عباس السراي
2007-05-09
انا اتعجب وانا في حيرة من امري لموقف الائتلاف من هذا القاتل المحترف الذي لا يخشى احد من العراقيين هل العراقيين والائتلاف عاجزين عن اتخاذ اجراء ولو بسيط ضد هذا الارهابي الذي يجهر بارهابه ليل نهار وفي بيته مصانع السيارات المفخخة الذي تقتل العراقيين. انا هنا اتسال لو وجدوا ليس مصنع سيارات مفخخة بل اسلحة خفيفة في بيت احد اعضاء الائتلاف ماذا سيحصل واعتقد في ذلك الوقت ستقوم الدنيا ولا تقعد الى باعدام ذلك الارهابي الشيعي وسيتناولها الاعلام العربي وخصوصا جزيرة الارهاب وسيجعلون الائتلاف مصدر الارهاب
هدى -بغداد
2007-05-09
لسان العاقل وراء قلبه وقلب الاحمق وراء لسانه .يوما بعد يوم تظهر حقيقة الدليمي التي يحاول دائما اخفائها لكنها تظهر في فلتات لسانه وصفحات وجهه ويتبين من كل تصريحاته تنفيذه للخطه المبرمجه المرسومه له من قبل اسياده 000 الساندين الداعمين له لا حبا به او لسوادعينيه انما لتنفيذ مخططها الرامي لتمزيق الشعب العراقي وهذا جلي في دعواته الاخيره بحلول الكارثه والفراغ الامني اذا انسحب الامريكان 0والبلد في وضعه الرهيب الراهن يحتم على الحكومه ان تغلق قناة الشر00 التي تبث سمومهاليل نهار اولا 0 ثم محاسبة الدليمي
علي خضير عبد الحسن
2007-05-09
اعتقد ان ضعف الاداء الحكومي وراء كل هذه التصريحات وغيرها من الاعمال التي يقوم بها الدليمي وغيره من دعات الارهاب . اعتقد لابد من وقفة جريئة وقوية من قبل الحكومة والكتل السياسية الوطنية التي تعمل من اجل مصلحة البلد .
عبدالله
2007-05-09
من امن العقوبه اساء الادب الله يلعنك يالدليمي بدل ماتروح تصلي رجلك بالقبر وكاعد تهدد بالقتل وتسوي فتن وتنشر الارهاب
ابو احمد
2007-05-09
ارجوا من جميع كتاب موقع براثا ان يطلقوا كلمه الحشرات الضاره بدلا من كتابه اسماء هؤلاء الحشرات فهم ليسوا بشرا لنطلق عليهم اسماء بشر ونبقى نقول ان الحشرات الضاره ليس لها علاج سوى الموت
ابو هاني الشمري
2007-05-09
كما يقول السياسيون فإن الكرة الآن في ملعب البرلمان وعلى الاخوة الشرفاء من الائتلاف وبقية الاعضاء الذين يُرتجى فيهم الخير لابناء العراق أن يضغطوا على رئيس البرلمان محمود المشهداني والذي على مايبدو من تصرفاته يحاول منع مناقشة رفع الحصانة عن هذا الطائفي المجرم الى ما بعد عطلة البرلمان الصيفية وبهذا يتم تسويف المسألة بالكامل . اخوتي لاتعطوا الفرصة للمشهداني ولا لغيرة بالتلاعب بارواح الابرياء ولا بالقانون وتفويت فرصة تطبيق العدالة على هذه الطفيليات.
عبد الحميد
2007-05-09
بسمه تعالى لا عيني عوفوه خطيه لان اكو كم عائله شريفه في حي العدل لم تهجر ولم تقتل لان مايدري بيهم الدليمي ولا بنته اسماء ولا ابنه منقذ والشرقيه البعثيه هي اتداريه لان اكو جماعه ايهموه بحي العدل انشاء الله الله يهلكهم ويهلك كل من فجر الحسينيات في حي العدل لان احنه نعرفهم وين ايروحون والله موجود
nazarhasn
2007-05-09
لماذا هذا التماهل والتاخير في محا سبة هذا الارهابي والطائفي التي اعلنها في موتمر اسطنبول علنيه بدون رتوش او رموز توحي بذالك وانما تكلم دغري وقال اني طائفي 4 مرات لماذا يا حكومتنا الشرعيه اليس الى هذا الحد ارواح العراقين تقبل المسا ومه القانون في الدول المتطوره يطبق على الكل اوالرجل لا يحتاج الى شهود او اي شيئ من فمك ادينك ادعو الحكومه الى تطبيق القانون على الكلولا تجامل على حساب ارواح اهلنا في العراق والا سوف يكون هناك انفجار وثوره على هذا الواقع المؤلم
هشام الحلي
2007-05-09
التأريخ يعيد نفسه. لقد حارب ابو سفيان وسادة مكّه الاخرين الاسلام بضراوه رغم جميع الايات والعلامات بحقيته. وعندما حاصر المسلمون مكّه من جميع اطرافها منتصرون هرع ابو سفيان ليكون مسلما ليعود لحكم مكّة من جديد باسلوب اخر. لقد قال اني اتلوا الشهادتين رغم الشك اللّذي مازال في رأسي فقال له رجل معروف يقال له حيدره لو فصل رأسك عن جسدك لزال الشك. ايها الناس لقد نال المسلمين الهوان 1400 عام فلمه لا تجربوا اسلوبا اخر وقوما اخرين فاللّه تعالا لم يخلق الارض لفئة واحده. واعفوا واصفحوا خير لكم.
علي عباس
2007-05-09
الى الاخوة القراء اقدم لكم هذه الهدية والتي تتحدث عن الطائفي الارهابي عدنان الدليمي http://www.youtube.com/watch?v=sYLVwk7oT2M
محمد الدخيل
2007-05-09
السلام عليكم ياخوان تره السالفة حيل تره تعبانه يومية طالعة واحد يهدد ويصرخ علينا عمي اذا الحكومة ما تكدر عليهم وتوكفهم عن حدهم خلي تكول لا تستحي علمود نعرف راسنه من رجلنا لا حول ولاقوة الا بالله
فرات علي
2007-05-09
أرجو من وكالة براثا المباركة ان تضع التسجيل الصوتي لهذا المجرم في مؤتمر اسطنبول في كل مرة تنشر خبرا عنه! لكي ينفضح ويتبين كذبه وافتراءاته ومحاولاته الخائبة لاثارة الفتنة الطائفية وتهييج بقية المسلمين في العالم على المستضعفين في العراق من اتباع مذهب أهل البيت (ع )ومن يسمع خطاب هذا المجرم يجزم بانه ناصبي مدفوع له لتشويه الحقائق والعمل على تفرقة وتقسيم العراق وخلق الكراهية والنعرات الطائفية بين ابنائه.فليخسأ الدليمي الخائن للدين والامة والوطن والذي يشترك بشكل فعال مع العدو في تدمير العراق وشعبه!!
عدنان
2007-05-09
العوائل العراقية من اهالى احياء العدل والجامعة الذين عانوا الويلات من ارهاب المليشيات الطائفية التابعة لهذا القذر الرعاش الدليمى ينتظرون بفارغ الصبر انزال القصاص العادل بحق هذا المجرم. اما تركه بهذه الطريقة يهدد ويتهجم على اتباع ال البيت فهو اهانة لكل العراقيين وخاصة الناس الابرياء من الاحياء التى عاث فيها قتلا وفسادا. نامل ان يتحمل مجلس النواب مسؤوليته ويحاسب هذا الكلب المسعور بدل تركه ينبح ويتوعد من على قنوات العهر والارهاب.
عراقي متهجول
2007-05-09
بعد التحية والسلام اقول..لماذا لاتصدر هكذا اوامر(رفع الحصانه)الا بعد خروج المطلوب من البلد او حينما يكون خارج البلد؟سؤال والله العظيم محيرني واطلب من الاخوان الجواب
طركاعه
2007-05-09
خوي بعد شيبي طركاعة على راس كلب الدشبول الهزاز ابو الدفرة بعد شيبي شنهي هذه من حصانة يعني لا ترفع الحصانة الا بالدفرات مو الميتة ريحتها وصلت لذاك الصوب هي قابل طلابه طركاعة على رأس برزان
حسين
2007-05-09
بسم الله الرحمن الرحيم واذا رايتهم تعجبك اجسامهم وان يقولوا تسمع لقولهم كانهم خشب مسندة يحسبون كل صيحة عليهم هم العدو فاحذرهم قاتلهم الله انى يؤفكون
احمد كامل
2007-05-08
السلام عليكم هي وينها المصالحة الوطنية والوضع السياسي للبلاد يمعودين انزعوا عنه الحصانة وهي خربانة خربانة على الاقل راح نشوف بهذا القذر يوم ونعرف بعدها ان العدالة موجودة يمعودين لخاطر الله ولامة الاطهار ولخاطر الشهداء واليتامى
فد واحد من المانيا
2007-05-08
كلنا نعرف الطائفي القذر ابو سداره الهزاز اكبر ارهابي بالعراق فلماذا ياجكومتنا المنتخبه ساكته عليه مع الاسف للعلم كل ارهاب العراق من وراء عدنان المجرم الحاقد على البشريه وعلى الموالين لاهل البيت
رزاق الكيتب
2007-05-08
تعليق قصير ,هل هناك دستور ؟ هناك مواد تنص محاسبة المحرضين على الارهاب والحر تكفيه الأشارة وقد نفد صبرنا .
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك