الأخبار

بعد عودته من الاردن الارهابي الطائفي عدنان الدليمي لا يخشى نزع الحصانة البرلمانية ومستعد للمساءلة القانونية

2825 15:08:00 2007-05-07

قال رئيس جبهة التوافق الارهابي الطائفي المدعو عدنان الدليمي انه لا يخشى نزع الحصانة البرلمانية عنه ومسائلته قانونيا واضاف الدليمي في مؤتمر صحفي عقده بعد عودته من الاردن ان واضعي هذا القانون من الشيعة على حد زعمه وانه على استعداد لمواجهة كافة التهم المنسوبة اليه 

وكعادته ملا المؤتمر الصحفي زعيقا وصراخا واخذ يقول ان حكومة المالكي ذات الاغلبية الشيعية تقوم بتهميش الاعضاء السنة فيها ولا تعطيهم ادوارا حقيقية في العملية السياسية بحسب ادعائه الكاذب .

وكالة انباء براثا ( واب )

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
كريم علي الخضري
2007-05-08
هذا الرجل مندعاة تقسيم العراق,وافعاله تدل على ذلك,ومن الغباء السياسي ان تعتبر تصرفاته عفوية,فهو طائفي,يريد الفناء لغالبية الشعب العراقي.والدليل هجر الناس من بيوتها في حي العدل,ومن ضمنهم اقرباء لي,والان بدون مأوى,فعودة هذا الرجل الى العراق في الوقت الحالي ,ارجو ان لاتكون بدفع من الامريكان .وتزكية وتاييدا من الحكومة.لذلك اتمنى من القضاء العراقي ان لايطوي صفحة هذا الرجل,ويصبح مطيعا ذليلا لرجال السياسة.فعندمايهدد القضاء,تهدد العدالة واركانها,فدعوتي لشعبي ان يدافع عن القضاء وحياديته,
عزيز الجابري
2007-05-08
اكتفي بهذه العبارة البسيطة واعتقد بانها كافية للمثل هذا القذر لو كلب كلبا عوا ألقمته حجرا لكان مثقال الحجرة بأل%D
فرات علي
2007-05-08
أقتراح أخوي لوكالة أنباء براثا المباركة ان يضعوا التسجيل الصوتي لهذا الخنزير في مؤتمر اسطنبول....يكفي هذا الحدث لاسقاطه تماما امام كل الخيرين والباحثين عن الحقيقة من اخواننا السنة في العراق...كيف هذا الخنزير الاجرب حرض ظلما وزورا اخواننا السنة من غير العراقيين على الكراهية والعدوان على العراق....فرجائي مرة أخرى للسادة في هذا الموقع المبارك ان يحققوا لنا هذا المطلب الذي فيه كل الخير لتعرية هذا الناصبي الاخرق الكذاب.
هدى -بغداد
2007-05-07
والله لو يحاكم الدليمي والمحرضين على الفتنه امثاله لتخلص العراقيين من الارهاب بجميع اشكاله ولااريد ان اكون طائفيه ولكن حقد هذا الرجل ومواقفه من شيعة ال البيت تجبرني ان اسميه حفيد المتوكل والحجاج فنحن لم ننسى لحد الان تصريحاته في تركيا والاردن وغيرها من الدول التي تموله بالجند والمال فنرجوا وللمره الالف من الحكومه ان تسرع بوضع حد للدليمي قبل فوات الاوان واجلالا لدماء الابرياء
علاء العبودي
2007-05-07
قد يكون المرء طائش في شبابه ولكن سنين العمر كفيلة باصلاح هذا الطيش اما في حالة صاحبنة الهزاز فليس لديه اي احترام لعمره و شيبته فتراه يتغنج و يتمرقص ويحلو له هز الوسط على انغام الطائفية المقيتة..يا هزاز هل نصبك السنة محاميآ للدفاع عنهم؟ و هل انت اهل لذلك؟ لا والله و انت تعلم والسنة يعلمون كذلك ان اخوتهم الشيعة ..نعم ورغم انفك الشيعة هم من يحافظون على اخوتهم السنة و الدليل يوم امس اخذت العوائل السنية تهاجرالى مناطق الشيعة هربآ من بطش جماعتك الارهابية القذرة . اعقل يا هزاز . و كافي ضحك على الذقون.
ابو هاني الشمري
2007-05-07
هناك مجموعة من الاخوة البرلمانيين ومن الائتلاف يعول عليهم الشعب العراقي خيرا . فما دام هذا القذر عاد الى العراق يجب على الحهات القضائية اجراء التحقيق معه على الجرائم التي ارتكبها في الكرخ على أن يقوم الشيخ جلال الدين الصغير وهادي العامري وبهاء الاعرجي مثلا بمراقبة التحقيق مع هذا الطائفي واخبار ابناء الشعب المظلومين ومن على وسائل الاعلام مباشرة بجدية سير التحقيق ولا تأخذهم في نشر الحقيقة لومة لائم ، لأننا نخاف التهاون في التحقيق باسم المصالحة الوطنية فتذهب حقوق الابرياء هباءا.
قيس السعيدي
2007-05-07
الحكومة التي لاتحاسب مسيلمة الكذاب( عدنان الدليمي) فاقدة لكل ذرة من الغيرة والحياء تجاه الشعب العراقي.... اوووووف من هيج تخاذل وصمت على الظلم والباطل.
أبو شهد النجفي
2007-05-07
أتمنى من الساده المعنيين بالأسراع في مسألة السيد الهزاز قصف الله عمره وسحب الحصانه التي يتمتع بها دون أي وجه حق!!!!!!!!
سعدي عبد الرحمن
2007-05-07
بسمه تعالى.الطائفي الهزاز هرب الى الاردن بعد افتضاح امر عمله مع العصابات الأرهابيه والتكفيريه الا انه في الاردن الأمر يختلف تما مآ عما عليه في العراق فهنالك يعرفونه ارهابيآ ويصفونه مقاومآ في العراق. الناصبي الهزاز دخل في مشاجره مع احد التكفيريين المقربيين من العائله السعوديه فتصور ان الأمر كما في العراق يستطيع ان يسرح ويمرح دون مسائله الا انه شبع بصاق في الوجه من قبل التكفيري رقد ايامآ في المستشفى على اثرها في عمان والآن عاد الى العراق ليمارس القتل والتعذيب والتهجير ضد الشيعه من دون مسائله وحساب
ابن بغداد البطلة
2007-05-07
اني أسال الحكومة هاي الجرائم هم ضمن الشفافية والديمقراطية والمصالحة الوطنية كافي ياحكومة الشعب راح يخلص من ورة الدليمي والعليان وغيرهم من المجرمين الذين يردون ان يأتوا بالفلسطينين يسكنون العراق بدلا من فلسطين يا جماعة العراقيين يوميا يموتون من ورة هيج شكول نريد مسألة هولاء المجرمين مثل صدام واعدامهم فورا لعد قانون الطوارئ ليش موجود رحمة لوالديكم .
ابو يوسف
2007-05-07
رجع الهزاز و رجعت مصايبه الله ياخذك و نخلص منك
د.خضير
2007-05-07
حقيقة اني اريد -واعتقد ان الكثيرين يشاركونني فيما اريد- ان اعرف بالضبط لماذا هذا الكره المقيت،وهذا الحقد الذي ليس له حدود، والذي يكنه السيد الدليمي ومن هو على شاكلته للشيعة؟؟ لقد درست التاريخ متعمقا في احداثه الكبرى فما رايت الشيعة الا طلاب حق و حقيقة ، وتحملوا في سبيلهما من الويلات مالايطاق. ونظرت في احداث الحاضر فما رايت منهم الا مايشرف الامة ويعزها ويذود عن حقها و كرامتها و يكفي مواقف كبار علمائهم في العراق وافعال حزب الله في لبنان شاهدا و مثلا..اتراني قد اجبت على سؤال نفسي بنفسي؟؟ربما!!
نور العراق
2007-05-07
مادام عاد للعراق فمن المؤكد ان الحكومة وبمؤتمر شرم الشيخ اعطت الامان لعمر موسى بعدم المساس بالهزاز او مسائلته ولكن ماضاع حق وراءه طلابة ويوم الظالم اشد من يوم المظلوم والكلمة للحكومة وللهزاز
ابو علي
2007-05-07
هذا مارجع الا بعد ماخذ ( ok ) انه محد راح يتعرض الة ومحد راح يحاسبة يعني حالة من حال الي سبقوا بجرائمهم وطبعا الحكومة راح ترضخ لهذا الامر وتروح دماء الابرياء مثل ماراحت الي قبلهم --- حسبنا الله ونعم الوكيل
جعفر الساعدي
2007-05-07
الويل كل الويل لمثل هكذا ديمقراطية ... فمن زمن كان هذا القذر لا يجرأ على ان يفتح فمه بكلمة واحدة قبال أبسط مسؤول بعثي ... الى اليوم الذي ينعق وينهق نهيق الحمار في ظل هذه الدولة التي يسميها هو شيعية ... عندما كنا محكومين من قبلكم ملئتم المقابر بجثثنا وعندما .. اشتركنا في الحكم ملئتم الشوارع بجثثنا ... فيا أيها الناهق كفاك نهيقاً وعويلاً فقبرك قد حُفر ... وأجلك قد دنا ... فتهيأ لجهنم خالداً بها بما كسبت من إثم وعار وشنار .. فإتبع سيدك صدام ولا تنسى ان تبلغه بأن الضاري باقٍ على العهد والولاء للحزب
أبو دعاء الحسيني
2007-05-07
إن مسائلة هذا الأرهابي الوضيع واستدعائه للتحقيق ستكون هي الأمتحان لجدية الحكومة العراقية ولعدالة القضاء العراقي في مكافحة الأرهاب وأقامة العدل...وإلا فلنقرأ على الحكومة والقضاء العراقي السلام.
بغدادي
2007-05-07
يبدو أنه أخذ الراي و الامان من الامريكان حتى يستمر دوره في تأجيج الصراع الطائفي .
بكر الجبوري
2007-05-07
هذا تحت سدارته شيطان
انس عمر الشمري
2007-05-07
وهو هذا المجرم ماله واهل السنه هذا يريد ان يخلف صدام
ابو علي
2007-05-07
لا اهلا ولا سهلا بجيتك المفرض الحكومه طلع كل الادله الدامغه ودعمه للارهابيين بس منو يسمعك يا عراقي يا مظلوم
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك