الأخبار

علي لاريجاني يقول ان زلماي خليل زاد شجع الارهابيين على قتل الشيعة في العراق

2537 22:33:00 2007-05-01

اتهم  سكريتير الامن القومي الدكتور علي لاريجاني خلال مؤتمر صحفي اليوم عقب لقائه بالامام المفدى السيد علي السيستاني في النجف الاشرف السفير الامريكي السابق لدى بغداد زلماي خليل زاد بتشجيع الجماعات الارهابية على قتل الشيعة بالعراق وقال لاريجاني "مصادرنا أكدت أن السفير الأميركي السابق في العراق اجتمع بالجماعات المسلحة وشجع الإرهابيين على الاشتباك مع الشيعة، وهذا يدل على تعاون الأميركيين مع الجماعات الإرهابية"،

ونفى لاريجاني خلال المتؤتمر الصحفي أن تكون لبلاده أي صلة بالجماعات المسلحة السنية والشيعية في العراق، مشيرا إلى أن السفير الأميركي السابق في بغداد زلماي خليل زاد "شجع الجماعات الإرهابية" على إدامة الصراع ضد الشيعة. وقال لاريجاني إن الجمهورية الاسلامية الايرانية  تدعم العملية السياسية في العراق وتساند حكومة المالكي. وأضاف: "أن الولايات المتحدة تعلم جيدا أن الإرهابيين يأتون إلى العراق من دول حليفه وصديقة للولايات المتحدة الأميركية، ولا شك أن بعض العمليات الإرهابية التي تحدث في العراق جاءت نتيجة السلوك الخاطئ الذي انتهجته الولايات المتحدة في العراق والذي أدى بدوره إلى ردود فعل خاطئة، كما أسهمت أيضا في تدهور الأوضاع في العراق".

وكالة انباء براثا ( واب )

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
جعفر الساعدي
2007-05-02
ادعت امريكا ان ايران تدعم الجماعات المسلحة في العراق ... يا ناس هل من المعقول ان تدعم ايران الارهابيين للقضاء على الشيعة؟؟؟ هذا أمر خارج المعقول والمقبول وان صح ذلك جدلا فاين الدليل ... بالمقابل يعلن علماء السوء والضلالة في مملكة ال سعود الجبناء يعلنون علناً فتاوى تحلل قتل الشيعة في العراق وفي الوقت نفسه نرى الادارة الامريكية ساكتة ولم تنطق بكلمة واحدة قبال مثل هذه الفتاوى الرعناء .. ومقابل ذلك تقول ان ايران هي من يدعو الارهاب .. امريكا والسعودية هم رأس الارهاب في العالم
ابو ابراهيم العامري
2007-05-02
اقسم يا دكتور ان كلامكم كله حقيقة وان ابو عمر طائفي كا طائفية الهزاز وشوية اكثر.
HANI
2007-05-02
شكرا يااستاذ لاريجاني لقد قلت الحقيقة بدون مجاملة كما يفعل الكثير في العراق اليوم الذين يجاملون على حساب دماء الابرياء اما عن زاد فهو طائفي معروف اتجاهته ومعروفة ظغوطه على الائتلاف لاشراك الطائفيين من جبهة اللاتوافق في الحكومة لكن الاستغراب هوو لماذا لم اسمع هذا الخبر من القنوات العربية التي تنشر ابسط الاشياء التي تحدث في العراق على سبيل المثال تسمم الجنود في الموصل لوووو هذا الموضوع لا يساير اهوائهم وشكرا لبراثا
al hassany
2007-05-02
والله عاد مو غريبة على ابو عمر اشو الارهاب منهم وبيهم الجماعة وماشاء الله امريكا ما لقت غير زلماي وابنه اسمه عمر ومن افغانستان يعني مصنصل ابو عموري وكامل المواصفات ,,,,,,,,,,,,,,,
زهور
2007-05-02
لانقول الا للعنه الله والملائكه والانبياء والرسل على كل من اعطى الظوء الاحمر للارهابيين لقتل الشيعه وندعو من الله ان مارءاه الشعب العراقي يحصل به وباهله وعشيرته واولاده بحق محمد وال محمدايشوف الشعب العراقي بهم يوم امين يارب
ali
2007-05-02
لاحظوا شئ مهم هنا ان هذا الرجل السيد لارجاني من الرجال المصقولة ثقافيا ودبلوماسيا واخلاصا وتفاني من اجل وطنه وحتى جيرانه اشهد ما بالله ان في العراق طاقات هائلة يجب ان تاخذ دورها وتؤهل نفسها من اجل انجاز دبلوماسي وعلاقات دولية متطورة تحسن وتسهل لمراحل البناء والتطور الوطني والاقتصادي والاجتماعي الدولي وصداقات تعكس صورة جديدة متحضرة غير تابعة ولاتابعة بل ملؤها الاحترام والمصالح الوطنية والعلاقات الانسانية والاسلامية ياليت هذه الشخصية المتنورة لها مثيلها في الدول الاسلامية والعربية كي نقف هذا نزيف
مهدي
2007-05-02
كنا ومازلنا نسميه ملاه زلماي خليل زاد العنصري الطائفي والمدافع عن البعثية والمستميت من اجل الوهابية وله صحيفة مخزية سوف لن ولن ننساها ما حيينا, كما نرجوا من الجمهوريةالاسلامية ان تكون جارة محايدة على الاقل ولنكن اخوة في الله والجيرة , وخيلي جاترم
زينب محمد
2007-05-02
كلام واقعي و منطقي و هذا مانعرفه جيدا الدول العربيه المجاورة و الحليفة لامريكا تمول الارهابيين بالسلاح و الانتحاريين و مع علم الامريكان بذالك يتهمون الايرانيين بتمويل الارهاب في العراق و العجب كل العجب من بعض المسؤولين العراقيين اللذين يرددون هذا الكلام المغرض و البعيد عن الواقع ليس لمصلحة العراق بل لارضاء الدول العربية التي لم ترحمنا يوماً انهم يضحكون على انفسهم و يسعون الى جعل العراقيين عبيدا ً للدول العربية و هذا لن يتحقق ابداً فعلى المسؤولين العراقيين ان يفهمو هذه الحقيقة
علي السّراي
2007-05-02
نحن نؤيد هذا الكلام وهذه التصريحات جملة وتفصيلاً لان هذا الارهاب القذر لم يكن في يوم من الايام وسيطا شريفا او طرفا محايدا بل على العكس تمام لقد كان هذا النزق الذي لم ينسى تربية في جبال تورا بورا طرفا رئيسيا في النزاع والاحداث الراهنة في العراق وما يجري من قتل وسفك للدماء البريئة لانه قد شجع طرف على حساب طرف اخر فقد اجتمع اكثر من مرة مع القتلة والسفاحيين من ارهابيي القاعدة وبقايا ايتام النظام المقبور اسفرت هذه القاءات عن اعطاء الضؤ الاخضر الامريكي لهؤلاء المجرمين لسفك دماء الشيعة في العراق .
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك