الأخبار

التكفيريون والبعثيون يسرقون 184 مليون دينار رواتب احدى الدوائر التابعة لوزارة الثقافة

1715 18:31:00 2007-04-29

هاجم التكفيريون والبعثيون ظهر هذا اليوم الاحد حافلة كانت تحمل رواتب احدى الدوائر التابعة لوزارة الثقافة بعد ان تسلمتها من مصرف في الشارع السعدون وقاموا بسرقة المبلغ الموجود في الحافلة وقدره 148 مليون دينار ولاذوا بالفرار الى جهة مجهولة .

وكالة انباء براثا ( واب )

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ستار الكعبي
2007-04-30
اسألوا السيد الوزير عن المبالغ هذه اين ذهبت فهو ادرى من غيره في هذا الامر,
ابو بدر الناصري
2007-04-30
السلام عليكم -- ماكو داعي للتحليلات ولا للتحقيقات -- الفليسات يم السيد وزير الثقافة -سعودي الهاشمي -- بس وينة الي يطبق القانون مو بس الخطة الامنية -- باليوم نسمععشراتالارهابيين يلقون القبض عليهم -- مجرد يحققون وياهم الامريكا وسؤال واحد يتوجه الهم - انت اطلقت النار على الامريكان - اذا كان الجواب نعم هذاراح يتحاسب واذا كان الجواب لا وهو مايقال دائماراح يطلقون سراحهم بمطالبة من التوافق ويرجعون مرة ثانية ضمن حمايات اعضاء التوافق -- واحنا نظل بهاي اللعبة - حسبنا الله ونعم الوكيل في دماء الابرياء
رزاق الكيتب
2007-04-30
السلام عليكم لا ادري هل وصل تعليقي حول الموضوع اعلاه ام لم يصب في مصلحة .......؟شكرا لكم ارجو اعلامي ان كنتم لا ترغبون ببعض التعليقات لانها لم تصب في مصلحة.....!؟ واحب ان ادكركم ايها لاخوة الاعزاء بانني معارض ايجابي للحكومة العراقية ومن حقي نقدها لكي تفيق من سباتها حرصا على شعبي المدبوح وشكرا. اخوكم ابو محمد الرميثي
د.خضير
2007-04-29
لقد ربطت تلقائيا بين السيد وزير الثقافة وحادثة السطو..واستنبطت تلقائيا علاقة مباشرة او غير مباشرة بين (السلابه) من جهة وبين معاليه او افراد حمايته من جهة اخرى..ولم يكن هذا الربط من عقلي المشاكس ناشئا من فراغ و انما من مقدمات تصرفات و سلوكيات و طريقة ادارة الرجل لوزارة يفترض ان يجلس على كرسيها شاعر او ناقد او اديب..وليس شخصا اقدامه في القرن الحادي و العشرين و راسه في ديوان عطاء معاوية.. ومصادر ثقافته فتاوي ابن تيميه ضد الروافض .. فالى متى يبقى الهاشمي ومن هو على شاكلته يدمرون البلاد و العباد؟
ام علي
2007-04-29
يسال وزير السخافه (الثقافه) اولا عنده الجواب كم صرخت الناس من اعماله الطائفيه وكم قالوا انه يحمي ارهاب شارع حيفا وكم وكم ولكن لا حياة لمن تنادي هذه ليست اول مره هو يريد يثبت الحكومه عاجزه بس وين الذي ويقفه عند حده ماكو احسن من هذا الوهابي بهذه الوزاره مؤسف له قلت الرجال المثقفين في العراق والمخلصين للعراق وشعبه ولكن هذا مرشح من جبهة النفاق والهاشمي لا يجوز محاسبته خاف يزعل الهاشمي خاله ويخرج من الحكومه والعربان يزعلون على الحكومه احنه نريد رضاءهم باي ثمن
ابو باقر النجفي
2007-04-29
هل شارع السعدون على الحدود العراقية ام في وسط بغداد اين خطة فرض القانون اين الشرطة اين الجيش اين اين اين الى متى تبقى هذه المهازل الا يوجد مسوول امني عن هذه المنطقة لازم ان يكون هناك ثواب وعقاب على هذه الحوادث
Noor Alshimmary
2007-04-29
أقطع أيدي إذا لم يكن لوزير السخافة(الثقافة) العراقي (خشم) مو (إيد) في العملية، خصوصا وهو يظهر على أرض الواقع حقده الدفين، وتحيطه عصابة من نفس جنسه، بحيث أبعد الشرفاء من العراقيين، لكي تخلو الساحة له لكي يلعب بكيفه.
ذو الفقار ال طربوش
2007-04-29
بلا ابداع بوليسي النقود عند حماية المجرم اسعد الهاشمي وزير الثقافة الوضيع فليس يمكن لي ان اكون مؤدبا مع قاتل شيعة محمد ص ولازال امام ناظري!! ولكن لااملك الاالصبر فلوكان له زلم حقا لحطوا كرسيه الفاحش ورايه الافن ولكن؟ اتلرك لكم الحسرة معي!!
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك