الأخبار

الاشتباكات في الكاظمية لا زالت على قوتها، والقناصون الأمريكيون على السطوح وصور مؤلمة للضحايا

4338 19:12:00 2007-04-29

أفاد مراسلنا بأن الاشتباكات لا تزال مستمرة وشملت غالبية مناطق الكاظمية القديمة، وقال: رغم إن لا أحد يجرأ على النظر من النوافذ لكثرة الرصاص المتطاير في المنطقة ومن كل الجهات، إلا إنه تمكن رؤية مشاهد مؤلمة لضحايا وهم يتلوون بجراحاتهم في وسط مناطق الاشتباكات، وقال: إن غالبية الضحايا في اللحظات الأولى كانوا من الباعة المتجولين أو الباعة أصحاب الدكات (الجنابر) مشير اً إلى أنه تمكن من رؤية العديد من القناصين الأمريكيين وهم على سطوح الدور والبنايات.

وقال مصدر مستقل: إن دخاناً كثيفاً يشاهد الان من جهة باب المراد ويعتقد انه لمكتب الشهيد الصدر او لحسينية الصدر أو ما يقرب منهما.

وكالة أنباء براثا (واب)

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو علي المالكي
2007-04-30
صبرآ يااهلي الكاظميه الله ناصركم ان شاء الله. ليس بجديد على المحتل هكدا افعال معروفون ومعروفه افعلهم الخسيسه في الاعتداء على المناطق الشيعيه .وهم اصل الارهاب وهم من يمد الارهبيين بكل الوسائل لقتل الشيعه وكل المناطق التي تسمى ساخنه تتلقى الدعم من سلاح وعتاد وكل مايحتاجون من ادوات قتل.وان شاء الله نهايتهم ونهاية جواسيسهم واتباعهم على يد الابطال الشرفاء الشيعه ان شاء الله
زيد
2007-04-30
الامريكان هم اساس الارهاب و عدم فسح المجال لحكومتنا المنتخبه للقضاء على الارهاب فلا حل سوى مواجهتم عسكريا يوميا مئات الضحايا .نعطي مرة واحدة شهداء و نخرج الانذال من بلدنا
السيد الحسني
2007-04-30
الى متى نضل هيج عدنان الدليمي والوهابية والأمريكان تذبح بينه واحنة مانعرف غير بس (نستنكر وندين بشدة ) واقل شي ما عدنة اعلام الي مثل اعلام التكفيرين وجماعة الدليمي والضاري والبعثية
ابو علاء المحمداوي
2007-04-30
نعم انها الحرب ضد مذهب اهل البيت من كل الاطراف وعلى الحكومة ان تنتبه لذلك او هي تعلم لكننا نريد موقف واضح من السيد الحكيم والسيد المالكي ليقولوها بكل صراحة حتى لوا كلف ذالك التضحية بالحكم لانكم ياسادتنا عليكم ان لاتخسروا حبنا وولائنا لكم افعلها ياحكيم الامة لانك انت ابن السيد محسن الحكيم قدس الله سره لتكون نبراساً للشيعة قلها بوجة المحتلين اعداء اهل البيت ونحن معك يا ابا عمار
أبو صادق-دبي
2007-04-30
أنادي العراقيين الشرفاء العقلاء من أهلي في الكاظميه المقدسه ألا ينجروا وراء مخطط الأمريكان السفله ودعوهم يدخلوا ويفتشوا مكاتب التيار ولاتعطوهم الفرصه لقتل أبناءنا ويثيروا الرعب والأسى في الكاظميه الآمنه ...الحكمه في هذا اليوم ومع سياسة أمريكا القذره في العراق مطلوبه جدا ....
سلام
2007-04-30
الإرهاب يضرب كربلاء، الأمريكان يهاجمون الكاظمية!!
احمد تفيفه
2007-04-29
ادعو التيار الصدري الى ضبط النفس وعدم الاخلال بامن مدينه الكاظمية المقدسه وهذا ما يريده اعداء الدين والمذهب بل نريد مناطق الشيعه امنه وليست ساخنه مثل الدوره والعدل والخضراء وغيرها
ابو عمار الطائي
2007-04-29
والله المفروض على القيادات الشيعية ان تحدد موقفها لمثل هكذا استهدافات للشيعة وخصوصا للتيار الصدري وترك الارهابيون يقتلون باتباع اهل البيت (ع) .. واللوم كل اللوم يقع على السيد المالكي الذي يتفرج على قتل واستهداف الابرياء من الشيعة.. فان كان القرار خارج عن ارادته فليعلن الانسحاب والاستقالة حتى لا يتحمل دماء الابرياء من ىل البيت .
محمد السبطي
2007-04-29
والله لا اعراف ماذا اقول ..لقد كان املا من السيد المالكي القائد العام للقوات المسلحة في العراق ..ان يطيح بالارهابيين والتكفيرين والصادميين ..لا ان يطيح بالتيار الصدري ..هل ان التيار الصدري في الكاظمية من دعاة الارهاب ..واذا كانوا كذلك ..فهل سمعتم ايها السادة عمليات قتل او سلب او تهجير قسري جرت في مدينة الكاظمية المقدسة ..انهم معارضون للتدخل الامريكي في المنطقة وكانت مواقفهم في الايام الاخيرة تدعوا الى المعارضة السلمية ..بدون سلاح ..ياسيادة المالكي رجاءا انتبه للامريكان الذين يريدون الاطاحة بك
ذو الفقار ال طربوش
2007-04-29
اخي الحرب على الشيعة علنية اطلقتها السعودية وبادرت قوى حكومية من المحسوبين على الحكومة من السنة بتنفيذها. تنسيق نحن له وعاء ووعاة بين قيادات جبهة التوافه في الاردن والزوبعي الجاسوس وستظهر مواقف علنية تفجر الارض تحت الحكومة تساهم بها امريكا ايضا والاكراد يتفرجون لافشال العهد الدولي لانهم يعتبرون جهود الائتلاف الدكتور عادل والمالكي ووزير المالية ناجحة وهم يقتلون الشيعة فكيف لايقتلون النجاح!!
ماجد
2007-04-29
لا ادري لماذا الامريكان يلاحقون التيار الصدري من حيث هو حريص على نجاح خطة فرض القانون ويتركون الارهابيين في مناطق اخرى والله عجيبة
ابو زهراء العذاري
2007-04-29
ان الامريكان يريدون الاستهتار بدماء الشرفاء ان الكاظميه منطقة هادئه والحمد لله ولكن الامريكان يتحرشوش بالناس ويرمونهم عشوائيا ويردون ان تشتعل المنطقه برمتها الله يرحم شهداء العراق وخاصة شهداء الكاظميه الى قياداتنا الحكيمه يجب ان تنتبهوا من فتنت المحتل وان تتهيؤ لهم وتعدوا لهم ماستطعتم
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك