الأخبار

كالدويل: نحتفظ بأجزاء من جسد الإنتحاري الذي نفذ تفجير البرلمان

2016 13:34:00 2007-04-19

الحزام الناسف الذي كان يرتديه الانتحاري لم يكن من المعدن الذي يمكن كشفه او التحري عنه اثناء التفتيش."

قال المتحدث الرسمي باسم القوات المتعددة الجنسيات اليوم الخميس اننا لازلنا نحتفظ باجزاء من جسم الانتحاري الذي فجر نفسه داخل كافتريا تابعة لمجلس النواب العراقي ببغداد الاسبوع الماضي. وأضاف المتحدث الجنرال وليام كالدويل لـ (أصوات العراق) المستقلة اليوم "إن الحكومة العراقية مازالت جارية في التحقيق بشأن الاختراق الامني الذي سببه التفجير الانتحاري في كافتريا مجلس النواب الاسبوع الماضي."وأضاف كالدويل "التحقيقات الاولية تشير الى ان الحزام الناسف الذي كان يرتديه الانتحاري في تفجير قصر المؤتمرات لم يكن من المعدن الذي يمكن كشفه او التحري عنه اثناء التفتيش."وأشار الى ان هذا هو السبب الذي ادى الى استشهاد عضو واحد وجرح العشرات بسبب الكرات الحديدية التي انبثقت اثناء الانفجار والتي كانت في الحزام الناسف. وأوضح "نحن في القوات متعددة الجنسيات نقدم المساعدة للحكومة العراقية من اجل اكمال التحقيقات في هذا الموضوع." وذكر كالدويل "نحن نعرف ان جميع الاشخاص الذين اصيبوا في هذا الهجوم قد تمت معالجتهم وارسالهم الى بيوتهم وان التحقيق لازال مستمرا في هذا الحادث,وان الاجزاء التي جمعت من جسم الانتحاري الان تخضع الى تحليلات مختبرية دقيقة."
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
shahid
2007-04-19
كالدويل يناقض نفسه !! كيف (لم يكن من المعدن الذي يمكن كشفه او التحري عنه اثناء التفتيش) ؟! ثم يقول(وأشار الى ان هذا هو السبب الذي ادى الى استشهاد عضو واحد وجرح العشرات بسبب الكرات الحديدية التي انبثقت اثناء الانفجار والتي كانت في الحزام الناسف). الم تكن الكرات الحديدية من المعدن الذي يمكن كشفه عند التفتيش؟!! يا حكومة يا داخلية فتشوا الأمريكان فيمكنكم ان تكشفوا الأحزمة الناسفة !! الله اكبر ....يا عراق
حامد العراقي
2007-04-19
يا ناس هؤلاء البهائم السفلة لا ذم لهم ولا دين. العملية القادمة الذي سوف يقوم بها هو إجراء عملية لهم وملئ المعدة بالمتفجرات او إدخال مواد بايولوجيو او كيمياوية في الشرج او بلع كبسولات تحتوي على مواد سامة وتخرج مع البراز يقوم بعدها البهيمة بإستعمالها لتسميا الناس. فكروا في كل الاحتمالات ولا تتعلموا من البهائم. إلى متى ونحن نتظر البهيمة تعمل ما تمعمل حتى نكتشف اساليبهم الحقيرة؟؟؟؟
جعفر الساعدي
2007-04-19
اعتقد انهم يدرسون أسباب عدم اصابة المزيد وسيحاولون تلافي الخطأ في المرة القادمة حتى تكون النتائج أكثر مأساوية من المرة السابقة هذا هو عهدنا بالمحتل ولا نتوقع منه غير ذلك ...
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك