ظهر في تركيا شاب اسمه مسعود يدعي أنه حفيد الرئيس المقبور صدام حسين وابن عدي و يطالب بثروة أبيه وجده وهي بالميليارات .
وقد قيل بأن نصفها تبخر عند المقربين من صدام في سوريا بينما اشارت مصادر بأن الصحافة الكردية والتركية مهتمة بالحفيد اللقيط وقد افردت له صفحات ومقالات كثيرة .
وكشفت ان والدة مسعود بأن عدي تزوجها على سنة ( الله ورسوله) فيما قال مسعود عدي :كنا نعتقد بأن المخابرات العراقية تتبعنا ولكن اليوم بعد ان هدأ كل شيء أعلن أنني الابن الشرعي لعدي .
من جهة اخرى كشفت صحيفة روسية تحقيقا مثيرا عن اموال صدام واكدت في تقرير لها بان الدكتاتور صدام قام منذ عام 2002 اي قبل الحرب التي انتهت بسقوط نظامه ـ بتحويل جزء من امواله الى موسكو ويتراوح مابين 3 الى 10 مليارات دولار وان هذه الاموال استثمرت على الارجح لشراء عقارات في موسكو ولكن ذلك ليس كل شي ففي عام 2008 شطبت روسيا ديونها المترتبة على العراق وقدرها 12 مليار دولار كان العراق استدانها في عهد المقبور صدام .
وتساءل التحقيق الذي نشرته الصحيفة عن أن الحكومة الروسية فيما إذا وضعت يدها على اموال صدام أيحق لها حجزها أم مصادرتها ؟ وتشير معلومات اولية بان الخزينة الامريكية كشفت ارقام حسابات في بنوك دمشق حول اليها صدام 3 مليارات دولار لكن سوريا التزمت الصمت وكذلك طلبت امريكا من هولندا تجميد اموال ساجدة الطلفاح ولكن كوريا اعلنت صراحة بانها وضعت يدها على مليوني دولار في حساب صدام .
https://telegram.me/buratha

