يواجه السيناتور باراك أوباما امتحانا حقيقيا ضمن الحزب الديمقراطي، عندما تفتح مكاتب الاقتراع السبت في سباق بين مندوبي الحزب من المتوقع أن يكون أكثر من نصفهم من أصول أفريقية.
وسيكون فوز أوباما في كارولينا الجنوبية مهما جدا بالنسبة إليه بعد فوزه في أيوا وخسارته أمام السيناتور هيلاري كلينتون في نيوهامشير ونيفادا.وتمنح استطلاعات الرأي أوباما المركز الأول حيث تتوقع أن يكون متبوعا بكلينتون وخلفهما السيناتور الآخر جون إدواردز. وما يزيد من أهمية اقتراع كارولينا الجنوبية أنّه الأخير قبل "الثلاثاء الكبير" في الخامس من فبراير/شباط أين تجرى الانتخابات التمهيدية في 20 ولاية، من أبرزها كاليفورنيا ونيويورك ونيوجرسي وإلينوي
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha