الصفحة الاقتصادية

الدينار يرتفع امام الدولار نقطة واحدة في مزاد المركزي

2666 18:54:00 2008-12-04

ارتفع الدينار مقابل الدولار، الخميس، في مزاد البنك المركزي لبيع وشراء العملات الاجنبية مسجلا سعرا للصرف بلغ 1172 دينارا لكل دولار، مقابل 1173 دينارا في الجلسة السابقة.

واوضحت النشرة التي صدرت عن البنك المركزي ان “الحجم الكلي للطلب على الدولار بلغ 143 مليونا و 310 الف دولار بسعر صرف منخفض عن الجلسة الماضية نقطة واحدة، بلغ 1172 دينارا لكل دولار”. وكانت مبيعات المركزي سجلت حجما كليا للطلب بلغ 141 مليونا و180 الف دولار بسعر صرف بلغ 1173 دينارا لكل دولار في جلسة يوم امس الاربعاء.

وبينت النشرة ان الطلب توزع بواقع 55 مليونا و305 الف دولار نقدا غطاها البنك بسعر صرف بلغ 1178 دينارا لكل دولار بضمنها عمولة البنك المركزي وقدرها ستة دنانير لكل دولار.واضافت النشرة ان قيمة الحوالات خارج البلد بلغت 88 مليونا وخمسة آلاف دولار غطاها المركزي بسعر صرف بلغ 1175 دينارا بضمنها عمولة البنك المركزي وقدرها ثلاثة دنانير لكل دولار.فيما لم تتقدم اي من المصارف الـ13 المشاركة في المزاد بعروض لبيع الدولار. ويعقد البنك المركزي خمس جلسات اسبوعية لبيع وشراء العملات الاجنبية.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
سعد الموسوي
2008-12-26
الاخ بتار الكويت .شكرا على تعليقك .العراق اقتصاديا لا يصح وصفه بصاحب الثروات الضخمه.رفع قيمه العمله ليس هدفا بحد ذاته النمو هو الهدف.وكيف نرشد الانفاق اذا كان المركزي يبيع كل اسبوع ما يقارب مليار دولار اسبوعيا لدعم الدينار.
سعد الموسوي
2008-12-26
خطاء مطبعي. والسياق واضح. ا سعر عال للدينار امام الدولار يؤدي الى نتائج اقتصاديه خطيره وواضحه للعيان. وشكرا لكل من علق وعسى ان يكلف احد منا المركزي نفسه توضيح الغايه من هذه السياسه العجيبه
بسام السعيدي
2008-12-22
لم افهم ماذا يقصد الاخ سعد؟ فهو من جهة يطلب ان يقوم البنك المركزي بخفض قيمة العملة مقابل الدولار مثلما تفعل الدول الاخرى ومن جهة اخرى يقول ان سعر الدولار عال... حقيقة لم افهم ماذا يقصد ... ارجو ان لا يكون القصد هو الانتقاد فقط وترتيب الكلمات كيفما كان.
بتار الكويت
2008-12-17
اي سعر عالي ومصطنع يا سيد سعد الدينار العراقي صاحب الرصيد الضخم من الثروات والغطاء القوي من العقول المفكره لا تبلغ قيمته واحد بالالف من من قيمته الحقيقيه ، ان استثمار رؤوس الاموال وترشيد الدوله للانفاق وتفعيل القوانين ذات الصله بالاقتصاد والامن كفيله باستغلال خير العراق وخصب اراضيه وشغل الايدي العاطله .... بارك الله بكم يا ابطال البنك المركزي ايتها العقول الفعاله الكفؤه
سعد الموسوي
2008-12-12
متى ستتوقف هذه المهزله بالله عليكم.الم يشاهد عباقره البنك المركزي كيف سارعت البنوك المركزيه في العالم لوقف ارتفاع عملاتها امام الدولار.السعر العالي والمصطنع للدولار ادى الى تحطيم الزراعه والصناعه وحول الشعب العراقي الى مجموعه من العاطلين عن العمل والباحثين عن الوظيفه لدى الدوله واصبح السوق العراقي بفضل السعر العالي للدينار سوقا للسلع المستورده حتى الماء المعلب الكويتي والسعودي . من المسؤول والى متى
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك