المقالات

النشاط الملحوظ والمشبوه لطارق الهاشمي

2007 03:00:00 2008-02-29

( بقلم : وداد فاخر )

أعادت التحركات الأخيرة لنائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي لأذهان الكثيرين ممن عاش الأيام الأولى لثورة 14 تموز 1958 ، الحركات الحنقبازية للمقبور عبد السلام عارف المدعومة بإعلام وتهريج إذاعات القاهرة زمن عبد الناصر العدوالأول و الرئيس للشعب العراقي وثورتة الوطنية من اجل ابراز نجوميته لكي تطغي شخصيته على شخصية الزعيم الشهيد عبد الكريم قاسم فصال وجال ومل من التجوال حتى تلقفته أيدي الرجال . كذلك يفعل ( السيد النائب ) الآن فمن مقابلات متعددة لأطراف داخل العملية السياسية خاصة من الطرف الذي تقع عليه الشبهة من قبل الشعب العراقي ، مع تحرك إعلامي بارز مثل مثله السابق عارف الذي حمل معه للقبر كل آثام وجرائم الفاشيين القوميين الذين جندوا كل أعوانهم لوأد ثورة الرابع عشر من تموز المجيدة .

كذلك قام قبل تحركه الأخير الذي تفوح منه روائح الشهوة للقبض على السلطة بزيارات عدة للدول الإقليمية في المنطقة والتي توجه لجميعها أصابع الاتهام في إشاعة الإرهاب في العراق ، وإيقاف عجلة التقدم للشعب العراقي بمختلف الوسائل الإرهابية الدنيئة بدءا من النظام السعودي الوهابي المتخلف حتى ( الجارة المسلمة ) إيران ، التي ( يجاهد ) جيش القدس فيها من اجل تعكير الأمن وضرب عملية التحول الديمقراطي بموجب مقولة العقيد قاسم سليماني قائد جيش القدس والذي يرى بوجود النظام العراقي الحالي ( تهديداً حقيقياً للإسلام الثوري المحمدي الخالص وولاية الفقيه )، و ( الصديقة ) تركيا. ناهيك عن حجه للبيت الأبيض ولقاءه بالرئيس بوش الذي قدم له الدعم والتأييد خاصة في قضية الحفاظ على رؤوس مجرمي الأنفال من عملاء الأمريكان السابقين .

ومع إن ( السيد النائب ) يعلن وبصريح العبارة ( إنه سيعطل معظم القوانين المعروضة على مجلس الرئاسة ) ، فقد نجح إلى حد ما في تعطيل العديد منها وذلك لتأخير عملية إعادة أعمار العراق ، وزيادة التذمر من قبل المواطنين بطريقه سياسية ملحوظة لقلب الطاولة على حكومة السيد المالكي ، وإظهار الأغلبية الحاكمة بمظهر الضعيف المشلول ، مثلما نجح وبالتآمر مع رفيقيه الآخرين في مجلس ( الرئاسة العتيد) على الشعب العراقي في إبعاد حبل المشنقة عن رقبة جزاري الشعب العراقي علي كيمياوي ورفيقية المجرمين ، وهو أيضا خرق واضح وصريح للدستور العراقي يشترك فيه جميع أعضاء ( مجلس الرئاسة العتيد ) ، الذي تزامنت أخيرا تحركات رئيسه ( السيد الرئيس ) مع نائبه الهاشمي وبرز ذلك في زيارته الأخيرة لكركوك ، لذلك ظهر تطلع الكل في الاستحواذ على قيادة العراق ولم يكفهم ما خرج عنه المجتمعون في تشكيل لجنة 1 + 3 التي تشكلت أخيرا من رئيس الوزراء ومجلس الرئاسة للمشاركة في قيادة العراق وبالضد تماما من الدستور العراقي ، أو ما سمي من بعد بـ ( المجلس التنفيذي ) . لا بل وصل الأمر بمن تسمى بـ ( جبهة التوافق ) أن تطالب بإشراك ( السيد النائب ) ، ومن سيرشح كنائب لرئيس الوزراء في إدارة الملف الأمني وبذا سينطبق المثل العراقي القائل ( أمن البزون شحمة ) . فـ ( طارق أحمد بكر الهاشمي ) المولود في محلة البارودية ببغداد لأب ( عربي ) وكان خال أبيه (ياسين حلمي سلمان ) المعروف عنه أصله التركي ، أو كما عرف بعد ذلك عندما أضاف لاسمه لقب الهاشمي ، كان أحد ضباط العهد العثماني سابقا ، ورئيس الوزراء العراقي المطاح به في العام 1936 والمتوفي بعد ذلك بدمشق الشام بعد شهرين والمدفون في مقبرة صلاح الدين الأيوبي عند الجامع الأموي .

دخل الكلية العسكرية عام 1959م، وتخرج منها عام 1962م، برتبة ملازم ثاني، وكان ضابط ركن في الجيش العراقي في سلاح المدرعات وترك الخدمة في الجيش برتبة مقدم ركن عام 1975م، وآخر منصب له في الجيش هو معلم في كلية الأركان والقيادة العراقية ، وتقول الإشاعات إن سبب ذلك ان هناك شكوكا حامت حوله في بيع أسئلة الامتحانات للطلبة . أما آخر وظيفة تسلمها فكانت وظيفة لا يتم الترشيح لها من قبل النظام السابق إلا لضباط مخابرات كفوئين كمدير عام لمنطقة الشرق الأوسط في شركة الملاحة العربية المتحدة في دولة الكويت منذ عام 1978م، وحتى عام 1991م ، مع بعثي بارز آخر يعرفه أهل البصرة هو ( محمد عبد ناجي ) ، أو ( محمد ناصرية ) – قبر بالسكتة القلبية قبل أعوام - الذي تسلم أيضا واقصد الأخير مسؤولية الجيش الشعبي في السفارة العراقية في الكويت إلى جانب مسؤوليته في شركة الملاحة العربية . ويدير الهاشمي حاليا الحزب الإسلامي بعد انقلابه على رئيس الحزب الكردي (محسن عبد الحميد )إلى جانب كونه ( نائبا للرئيس ) ، وعضويته في جبهة التوافق التي وضع احد أعوانه في الحزب الإسلامي ( أياد السامرائي ) وعلى طريقة انقلاب القصر ناطقا رسميا للجبهة في طريقة لإزاحة عدنان الدليمي رئيس كتلة التوافق . وقد صرح لقناة الشرقية عن سبب خلافه مع رئيس الوزراء المالكي قائلا ( كما ذكرت في أكثر من مناسبة إن الخلاف بيني وبين السيد رئيس الوزراء هو اختلاف حول طريقة إدارة الدولة العراقية ) .

والهاشمي هو نفسه الذي أعلن في مؤتمر صحفي عقده ببغداد يوم الأربعاء 26-9-2007، عن مشروع العقد الوطني العراقي. و أوضح النائب ( أن المشروع يهدف إلى وضع حد للأوضاع السائدة في العراق، من خلال القضاء على أسبابها المتمثلة بشيوع مشاعر الخوف المتبادلة و حالة عدم الثقة و الشك بين مكونات الشعب العراقي ممن هم داخل و خارج العملية السياسية. وهو نفسه القائل في مقابلة صحفية ولقناة فضائية بعد إعدام زعيم الفاشست البعثيين ( لدي تحفظات على إعدام صدام حسين .. أقول كان هناك الكثير من المقايضة أن نقايض حياة صدام حسين بمزيد من المصالحة في الشأن العراقي ) ، وهو ما لم يفهمه العراقيين للآن من قصد ( السيد النائب ) وكيف يتم ذلك وأي مصالحة يريد ؟!.

والسيد النائب أسس شركة ضمن عقود (برنامج النفط مقابل الغذاء) خلال فترة الحصار الاقتصادي تحت غطاء امني- تجاري بريطاني كونه يحمل الجنسية البريطانية ومدعوم من العاصمة لندن لوجستياً، وقد زودته لندن وشركته التجارية ومقرها (بغداد- الكرخ- حي المنصور) بمواد استهلاكية وكهربائية ضمن مذكرة التفاهم العراقية- الدولية، سيما وان الهاشمي ولندن أدخلا تلك المواد تحت غطاء مناشئ أجنبية أُخرى كون الصناعة البريطانية كانت داخلة ضمن إطار المقاطعة التجارية العراقية . وتقول الأخبار بأنه يملك حاليا ( شركة أمنية يصل تعداد أفرادها إلى الألف عنصر أو أكثر وهم من عناصر ضباط ومراتب الجيش وجهات أمنية في النظام السابق ) . وما ترشح عن كل الإشاعات التي قيلت أو الأخبار العديدة التي تناقلها البعض حول مساع ( السيد النائب ) هو ليس المشاركة في السلطة وصتع القرار السياسي بل إن مطمحه هو النجومية التي كان المقبور عبد السلام عارف يطمح إليها ومثله الرئيس المصري المقتول أنور السادات والذي مات أيضا تحت أضواء عدسات التصوير ، والتي تتمثل بالجلوس على كرسي السلطة .

فـ( السيد النائب ) الذي مني النفس عن طريق القرصنة المدعومة من دول بني قينقاع باعتلاء منصب رئيس الوزراء الذي ينافسه عليه في التآمر قرصان آخر هو الدكتور أياد علاوي ، فكر أخيرا بالتنازل عن هذا المطمع والقبول بمنصب رئيس الجمهورية بعد توقيعه على ورقة الاتفاق الثلاثي مع الحزبين الكرديين الذين تناسيا كلية المسبب الحقيقي لإيقاف تنفيذ حكم الإعدام بأبناء جلدتهما من ضحايا الأنفال واستقبلوه استقبال ( الأبطال ) في كردستان العراق وسط ولائم ثارت لها شهية المعدمين من أبناء الشعب الكردي الذين لا يجد البعض منهم قوت يومه في ظل العراق ( الجديد ) و ( التجربة الفريدة ) لإقليم كردستان العراق . ويتذكر جميع العراقيين المسرحية الفاشلة التي كانت من إخراج ( السيد النائب ) والتي قامت ببطولتها ( المناضلة صابرين الجنابي) ، وكيف لملم ( سيادته ) ذيول تلك الفضيحة التي زكمت روائحها الأنوف َوَهربَ ( بطلة مسرحيته الفاشلة ) صابرين للخارج على طريقة هروب كل القتلة والمجرمين والإرهابيين ولصوص المال العام من العراق في العراق ( الجديد ) .

أخيرا فلن يرى السيد النائب أي ثمار يقطفها بعد كل تلكم المسرحيات والجولات والدعايات الإعلامية الهزيلة حتى بعد أن أحاط نفسه بمجموعات من السياسيين الجدد الذين نبتوا كفطر بري وسط أزهار يانعة جميلة لسياسيين وطنيين عراقيين يحمل كل منهم تأريخا مشرفا مجيدا في مقارعة الدكتاتوريين طوال العهود السابقة المظلمة ، وأخوف ما نخاف عليه أن ( يطير لحم ويوگع فحم ) كما حصل لـ ( البطل العروبي ) عبد السلام عارف !!! .

آخر المطاف : قال الشاعر عمار بن هلال :ما طار طير وارتفع ... إلا كما طار وقع

* شروكي من بقايا القرامطة وحفدة ثورة الزنجwww.alsaymar.com

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو هاني الشمري
2008-03-01
لا استطيع كيف اعلق على هذا الشخص المجرم سوى قولي باننا جميعا كعراقيين سنة وشيعة نتحمل وزر بقاء هذا الافاك وعصابته في السلطة فيجب علينا جميعا ان نخرج ملايين جراره ولا نتوقف الا حينما نرميه في حاوية القمامة ولا ننتظر الانتخابات القادمة،وقدخرجنا بالامس وبينا للعالم قوتنا حينما اعلنا ولائنا لسيد الشهداء الحسين عليه السلام في تلك المسيرة المليونة الخالدة.. بهذه الطريقة فقط نستطيع ان نصفع هؤلاء بالحذاء الذي يستحقونه ولا يكون لهم مكان بيننا وسيخافنا المجرمون وسيحسبون لنا الف حساب.
عدنان
2008-02-29
الملاحظ ان طارق الهاشمى ومنذ عودته من السعودية واستلامه مبلغ ال 200 مليون دولار من مليكها وهو مصر على تعطيل كافة القوانين التى يقرها البرلمان..وهذا يفسر عدم انسحابه من الحكومة كاقرانه البعثيين فى جبهة التنافق ليكون فقط حجر عثرة امام الحكومة المنتخبة واضعافها امام الشعب.. وهذا ما وعد به اعمامه فى مملكة ال سلول مقابل ذلك المبلغ..وهو يعرف جيدا ان الاموال التى استلمها والاموال التى تصرف على الارهابيين هى من نفس الجيب و المصدر.. الا لعنة الله على القوم الظالمين.
أبو تقوى الطربوشي
2008-02-29
في الحقيقه لانسغرب من اتباع هارون اللارشيد والمتوكل العباسي كل هذه الافعال الشائنه فهو بامس القريب وعلى احدى الفضائيات يقول (حزب البعث العربي الاشتراكي) ودن حياء ولكن ندعو اخواننا في العمليه السياسيه وخاصة التيار الصدري وحزب الفضيله بالقوف مع اخوانهم صفا واحدا وترك كل الخلافات الجانبيه حتى لايعود الينا طاغيه جديد كاهدام اللعين وشكرا جزيلا على هذه الحقائق .
عراقيه
2008-02-29
المظلومين واهل الشهداء يعلمون علم اليقين بتامر طارق الارهابي على الشعب المظلوم وعلى الحكومه ولا يخفى على العراقين شئ انه يتامر مع الشيطان حتى يحكم العراق ويتسلط على رقابنا كما فعل ابن صبحه جرذ العوجه وخاصه بعدما شاهد الحريه العقائديه التي تمتع بها الشيعه ومشاركه المخلصين من قادتنا الشعب افراحه واحزانه هذا لا يروق لهم يريدوننا نبقى عبيد لهم عنده شركات امنيه(تغتال الشيعه) بعثيه مخابرات جرذ العوجه نعرفها من نفطنا رواتبهم ونحن نجوع لذلك نريد الفدراليه بسرعه قبل الانقلاب الذي يخطط له في دول الجوار
Haitham
2008-02-29
يقول سيد الكلام علي عليه السلام:"اذا غلب الباطل فقديماً فعل، واذا غلب الحق فعسى ولعل"، والمعنى ان للحق محطات في دولة الايام والباطل له دول. نرجو ان تكون هذه الدولة في العراق محطة من تلك المحطات كي يستريح الناس هينمةً ريثما يقضي الله تعالى امراً كان مقضيا. الدكتور ابو زياد الهاشمي فلتة زمانه كما يظن او ظن الذين من قبله. انما ابقى الصالحون على الظالمين طمعاً في هدايتهم ويأبى الظالمون إلا نفوراً واذ يتولون امور الناس حتى يوغلوا في رهقهم والعياذ بالله العزيز.
عراقي
2008-02-29
ليش هو بس هذا النكرة والله والله لو كشف الغطاء عن الشعب العراقي لرؤية من هم على عينة طارق الصدامي ممن يسمون انفسهم ممثلين للسنة وغيرهم لصعقوا ولو ان انهم اي الشعب العراقي ازال بعض الغشاوة والطيبة الزائدة عن حدها تجاه هؤلاء الغدرة الفجرة عبدة السلطان والماال السحت وقاتلي الانفس الكريمة مرة بالمال واخرى باللسان وقبلها بالايدي القذرة والله ان دما ء محبي ال البيت المغدورين تملأ فمه وافواه زمرته القذرة ولعنة الله على لعبة السياسة التي تجعل من المجرمين ساسة وتنتهك حق المظلومين ولكن يد الله فوق ايديهم
ام فاطمة
2008-02-29
استاذ وداد شكرا جزيلا على المعلومات القيمة التي اعطيتنا اياها بس نسيت معلومة يمكن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ النائب الذباح اسعد الهاشمي مو ابن اخت السيد النائب وصدك من كال ابو المثل ثلثين الولد على الخال !!!!!!!!!!!
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
مهدي اليستري : السلام عليك ايها السيد الزكي الطاهر الوالي الداعي الحفي اشهد انك قلت حقا ونطقت صدقا ودعوة إلى ...
الموضوع :
قصة السيد ابراهيم المجاب … ” إقرأوها “
ابو محمد : كلنا مع حرق سفارة امريكا الارهابية المجرمة قاتلة اطفال غزة والعراق وسوريا واليمن وليس فقط حرق مطاعم ...
الموضوع :
الخارجية العراقية ترد على واشنطن وتبرأ الحشد الشعبي من هجمات المطاعم
جبارعبدالزهرة العبودي : هذا التمثال يدل على خباثة النحات الذي قام بنحته ويدل ايضا على انه فاقد للحياء ومكارم الأخلاق ...
الموضوع :
استغراب نيابي وشعبي من تمثال الإصبع في بغداد: يعطي ايحاءات وليس فيه ذوق
سميرة مراد : بوركت الانامل التي سطرت هذه الكلمات ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
محمد السعداوي الأسدي ديالى السعدية : الف الف مبروك للمنتخب العراقي ...
الموضوع :
المندلاوي يبارك فوز منتخب العراق على نظيره الفيتنامي ضمن منافسات بطولة كأس اسيا تحت ٢٣ سنة
محمود الراشدي : نبارك لكم هذا العمل الجبار اللذي طال إنتظاره بتنظيف قلب بغداد منطقة البتاويين وشارع السعدون من عصابات ...
الموضوع :
باشراف الوزير ولأول مرة منذ 2003.. اعلان النتائج الاولية لـ"صولة البتاوين" بعد انطلاقها فجرًا
الانسان : لانه الوزارة ملك ابوه، لو حكومة بيها خير كان طردوه ، لكن الحكومة ما تحب تزعل الاكراد ...
الموضوع :
رغم الأحداث الدبلوماسية الكبيرة في العراق.. وزير الخارجية متخلف عن أداء مهامه منذ وفاة زوجته
غريب : والله انها البكاء والعجز امام روح الكلمات يا ابا عبد الله 💔 ...
الموضوع :
قصيدة الشيخ صالح ابن العرندس في الحسين ع
أبو رغيف : بارك الله فيكم أولاد سلمان ألمحمدي وبارك بفقيه خراسان ألسيد علي ألسيستاني دام ظله وأطال الله عزوجل ...
الموضوع :
الحرس الثوري الإيراني: جميع أهداف هجومنا على إسرائيل كانت عسكرية وتم ضربها بنجاح
احمد إبراهيم : خلع الشيخ خليفة بن حمد آل ثاني لم يكن الاول من نوعه في الخليج العربي فقد تم ...
الموضوع :
كيف قبلت الشيخة موزة الزواج من امير قطر حمد ال ثاني؟
فيسبوك