المقالات

( من هنا وهناك ) الحشد الشعبي المحرر وداعش المجرم ليسا وجهين لعملة واحدة ( ياساسون ) الجزء الثاني

1799 16:20:58 2015-02-22

4 - اضع احصائية الامم المتحدة قبل اكثر من سنتين ارجو مراجعتها ( ذكر تقرير للامم المتحدة ان نسبة الشيعة الشهداء في التفجيرات هي 93% علما ان اقل الاحصائيات قبل 3 سنين تقول ان نصف مليون عراقي استشهد + على الاقل نصف مليون جريح + نصف مليون مات بصورة غير مباشرة من الحرب ( ضغط دم , جلطة , سكتة قلبية , الخ ) فالمجموع 1,5 مليون شهيد وجريح فمن اين جلب يوسف ساسون المنتدب من الامم المتحدة لمراقبة الاجئين والذي يعيش بنيويورك هل ساله الروائي المبدع عن مصادره وهل هي موثقة وهل احد ينسى الامم المتحدة المسخرة من الغرب ماذا عملت للمجرم صدام وحزبة الذي حكم 35 سنة وقتل بمقابر الجماعية واسلحتة الكيمياوية وتصفياته الجسدية اكثر من 3 مليون شهيد وهل ذكر ساسون ضحايا سبايكر وسجن بادوش وضحايا زوار الحسين ع وما عمله البعث الداعشي بديالى وجرف النصر والحلة وكربلاء والمحمودية واللطيفية وميرعلي وتل عفر ؟ اليوم قرات خبرا من كردستان ذكر ان داعشا تحتجز 700 تركماني شيعي وماذا عمل ساسون عندما سفر القذر صدام نصف مليون كردي فيلي شيعي وصادروا املاكهم وحجز 28 الف شاب من اولادهم ثم قتلهم ولا قبور لهم وهل ادانت الامم المتحدة صداما عام 980 ؟ 

5 - هل يعقل عاقل وحتى اغبى الاغبياء ان نسبة السنة هبطت من 85% لاقل من 25% ببغداد عام 2006 وصودرت بيوت 4 مليون سني قتلتهم ميليشيات الشيعة وقتل من السنة مئات الالاف وفي الفلوجة اكثر من 200 الف ( كيف وصلت المليشيات الشيعية لفلوجة ) وكيف سكت سياسيوا السنة من حاجم الحسني والمشهداني والنجيفي وسليم الجبوري رؤساء البرلمان وكيف سكت نائب رئيس الجمهورية الارهابي طارق الهاشمي وصالح المطلك وشقيقه والمجتث الطائفي ظافر العاني والوزراء العيساوي والعلواني وسعدون الدليمي وعبد القادر العبيدي وتميم وال الكربولي والارهابي عدنان الدليمي وحويرث الضاري ةاكثر من مئة نائب سني من الدورات البرلمانية ومن يسكن الاردن وتركيا والامارات من ايتام صدام وقناة الجزيرة والعربية والحدث والشرقية وال سعود وملك عبد اللة والخبيث مبارك ومرسي ووزير خارجية ال وهاب هؤلاء حذروا من الهلال الشيعي حينذاك 

6 - منذ مجيئي لكندا عام 987 كنت اذهب مع الاخ المناضل عبد الصمد الفيلي الذي كان يذهب دائما الى منظمة العفو الدولية باتاوة لجلب تقاريرها حول ابادة الشيعة والاكراد على ايدي المجرمين البعثيين وكل بضعة اشهر تعطيه تقريرا هزيلا لا يمثل الا نقطة من محيطات اجرام صدام 

7 - سيبقى الحشد الشعبي تلميذ المرجعية العليا المسددة تاجا من الفخر واوسمة من العزة والكرامة والشهامة في اعناق العراقيين الشرفاء وستبقى ملاحمهم في تحرير كل مدن العراق محفورة باسطر من ذهب في التاريخ وانهم لم ولن يهدموا ويحرقوا المساجد ودور العبادة والكنائس ولم يمسوا الابرياء وتركوا الاهل والاحبة والاولاد خلف ظهورهم لا يسالون عن اجرا وخدمة جهادية والذي يقول ان الحشد الشعبي و داعش وجهان لعملة واحدة هو داعشي بعثي ارهابي 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاكثر مشاهدة في (المقالات)
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك