المقالات

( من هنا وهناك ) قوات الحشد الشعبي واعداؤهم الاوغاد

1958 16:53:32 2015-01-24

( لو علم الله فيهم خيرا لاسمعهم , ولو اسمعهم لتولوا وهم معرضون ) ( فماذا بعد الحق الا الضلال ) ( ومن كان في هذه اعمى فهو في الاخرة اعمى واضل سبيلا) , قال ص ( مامن احد يدخل الجنة ويتمنى ان يخرج منها ولو كان له ملئ الارض ذهبا , الا الشهيد , فانه يتمنى ان يخرج منها ليقتل ثانية لعظم ما اعطاه الله ) قال الامام علي ع ( لما سكت اهل الحق على الباطل ظن اهل الباطل انهم على حق ) ( اعرف الحق تعرف اهله ) 

1 - نشكر الاخوه الكتاب الذين دافعوا بصدق وامانة عن الحشد الشعبي وخاصة الاخ العميد الشمري والاخ العوادي والاخ علي محمد رضا واخرين جزاهم الله خيرا لان الساكت عن الحق شيطان اخرس 

2 - هنالك من يسمي نفسه كاتبا وقد سود صفحات حياته بالتهجم على جارتنا الشرقية ومن خلال غربتي الطويلة 37 سنة وجدت اكثر من تهجموا عليها هم ايتام البعث الصدامي الذي زرع الحقد والكراهية في نفوس اعضائه ضد هذه الجمهورية الفتية وكل من تربى تربية عنصرية بصغرة , ولا انسى ان اذكر الوهابية اللعينة وتسخيرها جيشا قذرا من الكتاب المرتزقة وفقهاء السلطان بكل الدول الغربية في الصاق الاكاذيب التي ما انزل الله بها من سلطان بهذه الثورة الشعبية وكانت وسائل الاعلام والاذاعات والفضائيات العربية تهاجمها ليلا ونهارا عدا ( سوريا والجزائر وليبيا ) وربما لبنان حيث كنت في المغرب بين الاعوام 978, 984 وفي الجزائر 84 , 987 وقد افتى الكثير من علماء السلطان المرتزقة في البلدان العربية بتكفير الامام الراحل ولكن بقيت الثورة شامخة وخسئت ابواق الارتزاق 

3 - هنالك كتاب الصدفة وكتاب الارتزاق احدهم يكتب مقالا كل فترة يصب جام غضبه على جارتنا الشرقية وكانها هي من احتلت اراضينا وقتلت اهلينا وسبت نساءنا ودمرت اقتصادنا واسم هذا الشخص يذكرني باسم وزير خارجية البعث لعنة الله عام 963 ربما قريبة , قبل اشهر اطلق ( الحاقد ) على المرشد الروحي للجمهورية لفظة ( جنكيزخان ) ما اقذر هؤلاء لا يعرفون ان القران قال ( انما يخشى الله من عبادة العلماء ) و ( يرفع الله الذين امنوا منكم والذين اوتوا العلم درجات ) الم يسمع قول النبي ص ( علماء امتي كانبياء بني اسرائيل )

اليوم سود صفحة اعماله بمقولة المليشيات تمعن في اللعب بالنار وهنالك اجراء وممارسة جديدة مرة اخرى على المنحى غير الوطني والمشبوه لهذة المليشيات المتعارض والمتقاطع مع مصالح الشعب العراقي , المليشيات تسير بطريق مشبوة الخطوط الحمراء والذي يجب ان ننتبه اليه جيدا وناخذه بنظر الاعتبار هو تبعية وعلاقة هذة المليشيات بايران وتهافتها من اجل تنفيذ كل ما يعهد اليها من مخططات واوامر ومطالب ) ويقول ( وان على كل اولئك الذين اساؤوا بحق العراق وشعبة ان يدفعوا الثمن عاجلا ام اجلا )

نقول لكل المرتزقة الذين يكتبون بثمن بخس دراهم معدودة والحاقدين الطائفيين الذين اعمتهم الحقيقة انكم ستدفعون الثمن خزي وفضيحة في الدنيا ونار وقودها الناس والحجارة ترمي بشرر كالقصر وخلود ازلي في جهنم والا لولا فتوى الامام السيد علي السيستاني الخالدة والتي كانت بالهام الهي لما بقيت الاضرحة المقدسة ولما بقي شيعي ولما بقي شيئا اسمة العراق فعوض ان نسدد هؤلاء وندعمهم بالكلمة وبالدعاء ونسال شهداءهم ان يشفعوا لنا لان النبي ص يقول ( ثلاثة يشفعون يوم القيامة الانبياء والعلماء والشهداء )

فيا من حررتم جرف النصر التي بقيت 10 سنين بيد الارجاس وتخشى القوات الامريكية من الوصول اليها ويامن حررتم امرلي وديالى والضلوعية وسامراء وبلد ويامن ستحررون بفضل الله وعونه ورعايته الموصل وكل ملمتير من الارض الطاهرة نقبل اياديكم يامن تركتم الاهل والاحبة والازواج والاولاد ونقول لكم نصر من الله وفتح قريب وبشر الصابرين ,

نسيت ان اقول لهذا الحاقد اللئيم المفتري انني كتبت ردين قبل اشهر عندما قارنت بين المرشد الاعلى وجنكيزخان ولكن لا اتمكن من طبعهما كفاكم خزيا ان عشائر الانبار طالبت بمجيئ قوات الحشد الشعبي لتحرير اراضي المحافظة فشكرا لتلاميذ المرجعية العليا حشركم الله مع سيد الشهداء وهنيئا لكم والقافلة تسير ونبح الكلاب لا يهمها , واخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاكثر مشاهدة في (المقالات)
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك