المقالات

عبعوب آن اوآن الرحيل

2116 02:32:53 2015-01-15

سيظل المدعو نعيم عبعوب ابو الصخرة الشهيرة اياها والتي استغفل بها المالكي فجعله في الموقع الخطأ والمكان الذي لا يستحقه وماكان يحلم به يوما من اكثر المهرجين عفوا الشخوص اثارة ليس للجدل انما للسخرية والتندر والغضب والنفور بسبب ما يتصف به من قلة حياء وسوء........... فضلا عن صلافته ووقاحته .

هذا المتصابي كذب كذبة اشبه بكذبة نيسان اتت به الا وهي الصخرة الوهمية اياها امينا لبغداد ومن ساعتها جثم بصخرته على صدورنا وهو الفاشل في ادارة الامانة بكل المقاييس فتبوء منصبا غير جدير به ولا يستحقه والذي عرف عنه الباحث اللهثان عن الشهرة منتهجا سلوكا اقرب الى الانتهازي الطفيلي واتبع قاعدة (خالف تعرف) فأصبح بها اشهر من نار على علم .

فهو يصلح والحق يقال ولكي لا نغبن الوسيم حقه مهرجا لسرك بغداد فقط لاغير لأجادته الطريقة التي (يمكيج ويسوق نفسه) وكثرة الاقوال دون الافعال فبعد تلك الكذبة والتي بفضلها انفتحت له (طاقية القدر) بدأ المسلسل العبعوبي واذا به لا يخجل من الكذب فبين فترة وأخرى يخرج او يطل علينا بواحدة أمر وادهى بدأت قلنا (بالصخرة) مرورا (بالزرق ورق)وهذه الثانية التي منع على اثرها من دخول الامارات وصولا الى وسامته التي تتغزل بها صبايا ايران وهو منتشي بذكر وسامته المغشوشة ويتباهى بها بلا حياء متناسيا ان هذا اللغو الذي لا يغني ولا يسمن بعيد عن اللياقة والادب.
حيث حصل على لقب (وسيم بغداد) ولكن ليس بجدارة وجرد من (وسام الوسامة) من قبل لجنة حكماء بغداد وطهران لعدم انطباق شروط الوسامة عليه وذلك لان عيونه (جنهن زروف جفجير على كولة امهاتنا) .

وقد همشت لجنة الحكماء على استمارة المشاركة بمسابقة الوسامة (عذرا عبعوب فمقاييس الوسامة لا تنطبق عليك , (هاي بالبغدادي) وبالانكليزي >(sorry m.abub) ومن هنا لابأس ان نعرج على تاريخ عبعوب للتذكير عرفناه لاهثا (فحطان) على منصب وان كان صغيرا ليكون بالواجهة منذ سقوط صنم العوجة المقبور فركب موجة الطارئين واصبح مزاحما لرئاسة المجلس البلدي او المحلي لمدينة (الثورة) الصدر حاليا لرجلا شريفا وطنيا صادقا غيورا وذهب شهيدا ذلك الشهيد البطل المهندس مهند غازي الكعبي الذي استشهد على يد اقذر خلق الله الامريكان برصاص (الدمدم).
فيا عبعوب تريد ان تكون وانت لا شي صفرا على الشمال هذا هو حجمك الحقيقي ولعلمك كم المنا توقيع المالكي عندما وضعك بهذا المكان ليس حبا بك فهو يعرف من تكون جيدا انما نكايتا بالبعض هو يعرفهم وهذا هو ديدن المالكي كما عودنا خصوصا مع البعثيين. 

واخيرا وليس اخرا فالمتابع على علم ودراية بأن عبعوب منذ تسلم مهامه كأمين للعاصمة والخدمات في بغداد من سيء الى اسوأ
فآوان طرده الان قد حان واصبح اشد الحاحا نقول للسيد العبادي عجل بكنس وسيم بغداد العبعوبي قبل استفحال الظاهرة العبعوبية لانه عبعب بعبه اكثر من حجم صخرته. 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاكثر مشاهدة في (المقالات)
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك