المقالات

مهلكة ال سعود الوهابية وضماناتها وتهديداتها لداعش واخواتها!!!!!!!!؟

1732 21:08:14 2014-12-28

من مخلفات المسخ بندر بن سلطان سيء الصيت والسمعة والاخلاق المسوؤل الاول لأستخبارات مهلكة ال سعود والمشرف على ملفي العراق وسوريا قبل اقالته وطرده.
لاحظ عزيزي القارئ الكريم وأطلع على ما تقدم السعودية لمرتزقتها من داعش واخواتها مع شعورالمهلكة والتوجس من خطر هؤلاء المرتزقة الداهم عليهم واقترابه منهم.

قدمت مهلكة ال سعود الوهابية المتهالكة ضمانات مطمنة لكل الوهابية التكفيرية من اتباعها الذين يقاتلون في سوريا والعراق وفي كل مكان بذروا بذور الفتنة فيه من بقاع العالم وهم من جنسيات مختلفة (اي من كل زيج ركعة) ومن هذه الضمانات والكلام موجه للمرتزقة بحسب الضمانات ان كل (مجاهد) مقاتل منكم سيحصل على الجنسية مع دارا للسكن وعيشة كريمة مستريحة في البحرين ومغريات اخرى كثيرة لا مجال لذكرها ستسركم وحسب الاتفاق وقد تبين ان هناك اتفاق سري مبرم بين اقطاب العائلتين المنخورتين المعتقتين من ال سعود وال خليفة وقد عمل بموجبه فورا فأرسلت (10) قوائم مبدئيا تضم كل قائمة منها (30) اسم ولقب وليس هذا فحسب فقامت(7) عوائل لمجموعة منها باعت ممتلكاتها في بريطانيا وشدت الرحال الى البحرين وتم استقبالهم بحفاوة ويعتقد ان ال خليفة مسرورون بذلك الاتفاق الذي سيغنيهم عن متاعب البحث عن التجنيس السياسي من باكستان ومصر والاردن وبنغلادش والشيشان والصومال وغيرها من البلدان وفق سياسة تغيير التركيبة السكانية المتبعة هناك وكانت الصفقة الرابحة للنظام الخليفي .

هذا من جهة اتت هذه الضمانات بعد وصول وسماعهم اخبارا غير سارة ومقلقة لبهائم الوهابية المقاتلين المرتزقة الذين ولدوا من نطف الزناة في ارحام البغايا مما انعكس سلبا واثر على ادائهم القتالي وتوالت هزائمهم على ارض الواقع واحدة بعد اخرى والتي اعترف (ابو قندرة البغدادي) بالهزائم في شكايته لاولياء الامر على رأسهم مفتي مهلكة ال سعود الاعور الدجال الحاخام الاكبر (عبد العزيز ال الشيخ) والعتل الزنيم بندر بن سلطان من عدم امكانية عودة هولاء المرتزقة الى بلدانهم التي ينتسبون اليها بما فيها السعودية والكلام له.

وقد سبقت هذه الضمانات المذكورة انفا تهديدات شديدة اللهجة وتوبيخ مهين للزنديق البغدادي والاخرين من اتباعه من مهلكة ال سعود على هذه الهزائم المنكرة حيث جاء في التوبيخ اكثرمن (8سنوات) مرت اتخذنا قرارا لك ولمن سبقك وكنتم ثقتنا واملنا ان تسمعوا وتطيعوا لولاة اموركم ان تعملوا وتطبقوا ما ورد فيه بحذافيره بدون تهاون او تأخير وخصوصا اهم عامل منه الا وهو قلب موازين المعادلة اي لابد من تعديل التركيبة السكانية في العراق فالروافض الصفوية قلنا انهم اغلبية واي اغلبية ساحقة وناشدناكم بالعمل ليل نهار لقلبها بكل ما اوتيتم من قوة سواء بالتفخيخ والاحزمة الناسفة والعبوات والاختطاف الجماعي و و و و....وهناك مئات الطرق والتي لم تخطر على بال احد كنتم قد اطلعتم عليها لو استخدمت لحصلنا على اكثر بكثير مما نريد وقد تبين لنا ان عدد قتلى الروافض لازال لا يتجاوز المليون وهو عدد بائس لا يعتد به للتغيير المطلوب .
اين انتم من الاوامر التي صدرت اليكم فجهادكم منقوص وغير مرضي اطلاقا واذا كان جهادكم على هذا المنوال فلا يعول عليكم, والسؤال الملح الموجه اليكم اذا كان هذا جهادكم فعن اي جنة تبحثون واي حور العين تتزوجون .
هذا ما كشف من مخلفات المعتوه الارهابي بندر ابن سلطان الا فلعنة الله عليه.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاكثر مشاهدة في (المقالات)
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك