المقالات

( من هنا وهناك ) الضحية بين الاحصائية والعيدية والمسؤولية المالكية ( الجزء الثاني )

1762 01:17:44 2014-10-09

6 - ذكرت مصادر المخابرات الامريكية والبريطانية وحتى الغربية , ان الذين ساهموا في اسقاط المدن الغربية وبقية المدن هم كبار ضباط صدام في الجيش والحرس وفدائييه

7 - فالمسؤول الاول والاخير عن كل الهزائم والدماء هو الذي ارجعهم للدفاع والداخلية ولمكتبة , بدا ارجاعهم سرا حينما نقلتهم طائراتة من اليمن والخليج ودول الجوار التي هربوا اليها مخالفا كل الشرائع السماوية والسيرة النبوية وما اوصانا به ائمتنا الاطهار ع وناكرا لجميل عظيم قام بة شهداؤنا العظام الخالدون الذين قدموا انفسهم قرابين في سبيل تخليص العراقيين من اجرام صدام وعصابتة تاركين الحياة والاباء والامهات والايتام المفجوعين 

8 - كتبنا عدة مقالات حذرناك من اكرام هؤلاء قبل 4,5,6, سنيين مقالة ( موقف الامام علي ع من القتلة الارهابيين والادلة التاريخية على غدر العصابة العفلقية الم يقل الامام علي ع ( الوفاء لاهل الغدر غدر عند اللة والغدر باهل الغدر وفاء عند اللة 

9 - نطالب ضحايا شهداء سبايكر وغيرها اقامة دعوى قضائية على المسؤول الاول 

10 - لقد صرف على الدفاع والداخلية في 4 سنوات 135 مليار دولار , اين ذهبت وكيف تبخرت ميزانية سوريا 7 مليار دولار 

11 - بعد كتابة المقال قرات الخبر توا ( كشف رئيس الوزراء العبادي عن سرقة منظمة تعرضت لها الخزينة العراقية على مدى الثمانية اعوام الماضية ( فترة العهد المالكي ) تسببت في خسارة مئة مليار دولار من خزانتة العامة وذلك عبر شبكة معقدة من اللصوص والمنتفعين على حساب المال العام وقال اغلب عمليات ابرام العقود والمناقصات مع الشركات المجهزة للوزارات الامنية وجهازي الامن والمخابرات لم تخضع لضوابط قانونية واضحة وتعتريها شبهات فساد واضحة وكشف ان صفقة كشف المتفجرات وحدها كلفت الخزينة العراقية مليار دولار وتعهد العبادي بتقديم اي مسؤول ثبت ضلوعة بهذة الجرائم للعدالة مهما كان منصبة او الحصانة التي يتمتع بها ) تجب محاسبة المختار ووكيل وزير داخليتة الافشل , نسيت ذكر التاجر السمسار اللبناني جورج نادر الذي ورد اسمة في عدة صفقات فساد ومنها الاسلحة الروسية كما ذكرت النزاهة البرلمانية , يمكن اعطاء اسمة وامثالة للشرطة الدولية ومنع كل حاشية المختار واعوانة وعائلتة من السفر 

12 - اخيرا نقول للمختار لقد اجتمعت بعائلتك بالعيد وتبادلتم التهنئة والقبلات , ما هو شعورك لو ان ولدك لم يحضر بسبب قتلة على ايدي الارهابيين ؟ كم عائلة فقدت عزيزا في العيد ؟ لقد البست العراقيين ثياب الحزن الاسود واطعمتهم الجوع والفقر والبؤس والشقاء وزرعت في ارض العراق سرطان الفساد وسمحت للموت ان يتجول في شوارع العراقيين دون رخصة والارهاب يفجر اماكنهم متى شاء نكلك وحاشيتك الى حكم عدل لا تخفى عنة خافية , واخر دعوانا ان الحمد للة 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاكثر مشاهدة في (المقالات)
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك