المقالات

( من هنا وهناك ) هل ال 20 مليار يورو المخزنة في موسكو هي لصدام ام لمافية المالكي الجزء الثاني

1878 01:48:25 2014-09-28

5 - قبل سنة ذكر محافظ البنك المركزي وكالة عبد الصمد التركي عن رصيد الذهب بالبنك وظهر ان الرقم هو نصف المبلغ المذكور سابقا لا اتذكر الرقم كذا طن , كما ان مليارات الدولارات من الدول المانحة قد تبخرت سرقتها مافيات المالكي 

6 - اتحدى كل حاشية المالكي والمطبلين والمزمرين وخاصة ال 5000 صحفي بمجلس الوزراء وظفهم المالكي وكانوا يشتموننا ويشتمون المراجع العظام واحد مرتزقة المالكي وهو دكتور قال , الذين عارضوا مجيئ صدام ثانية هم صهاينة عراقيون , اتحداهم ان يذكروا صفقة ليست فيها فساد , فالفساد وصل لقمة الهرم صفقة الاسلحة الروسية بحضور المالكي وصفقة مصفاة ميسان فساد هاتين الصفقتين ازكمت الانوف عقود الكهرباء مع شركة المانية مفلسة وشركة كندية وهمية فضيحة الاسلحة الاوكرانية والصربية , عقود الطائرات الكندية عقد بسماية عقود بناء مدينة الصدر عشرة في عشرة وماء الرصافة ومؤتمر للقمة العربية ومفردات البطاقة التموينية 

7 - اما سبب اعتقادنا بان هذة الاموال تعود لمافيات المالكي فهو تهريبة السراق والتستر عليهم وعلى راسهم السوداني الذي اراد ان يشتري ملعبا كبيرا في بريطانيا وعبد القادر العبيدي وكريم وحيد وعبد الجبار محسن المفتش العام للصحة وعشرات غيرهم 

8 - اعلن الاتحاد الاوربي في تموز 2013 ان 800 مليار يورو حوالي مليار دولار تحول شهريا الى بنوك سويسرا يحولها الساسة العراقيون 

9 - مما يؤيد وجهة نظرنا هو ان الوزارات في العراق لم تقدم حسابات ختامية في العهد المالكي وهذا يشجع السرقات ويدل عن انة يغض النظر عنها , علما انة في جيبوتي وجزر القمر والصومال تقدم الوزارات سنويا حسابات ختامية 

10 - انفق صهرا المالكي وخاصة المدعو ابو رحاب وصخيل المالكي ملايين على حملتهما الانتخابية وكانا هما وابن المالكي حفاة عراة قبل مجيئ المالكي 

11 - اكرر ما قلته عام 2009 و2010 قبل الانتخابات عندما رشح المالكي ثانية لرئاسة الوزراء وشق التحالف , قلت كما كشف اللة المقابر الجماعية في الفترة الصدامية القذرة سيكشف اللة مقابر ملفات الفضائح والسرقات المالية في الفترة المالكية وشبهت حكومتة حينذاك بحكومة عثمان الذي قرب اصهارة واقاربة وعشيرتة حتى قال احد ولاتهم ( السواد ( العراق ) بستان لقريش )لهذا ادعو الاخوة بلجنة النزاهة بالبرلمان وهيئة النزاهة والمحاميين والقضاة البحث عن اموال شعبنا المسروقة وارجاعها , فقد رجع الخزاعي نائب رئيس الجمهورية لاتاوة وعندما تركها وعين وزيرا كان يتقاضى راتب الرعاية وراتب غير القادرين عن العمل لتعرف كم دارا يملك وماهي ارصدتة وابناءة واصهارة ؟ واخر دعوانا ان الحمد للة رب العالمين 
علي محسن التميمي

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاكثر مشاهدة في (المقالات)
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك