المقالات

( من هنا وهناك ) ( هل احترم السياسيون راي المرجعية العليا ؟ ) الجزء الثاني

1244 03:17:51 2014-09-12

 

 

4 - المالكي بوصفه رئيس وزراء وقائدا اعلى للقوات المسلحة ووزير الدفاع والداخلية والامن الوطني والمخابرات وهو من اعاد كل المجتثين بدءا من قريبة عبود كمبر وجعلة قائد عمليات بغداد وبعد تفجيرات بغداد الدامية وتفجير الوزرات رفض استدعاءة للبرلمان وكرمة بمنصب اعلى معاون رئيس اركان الجيش وعين المجتث صباح الفتلاوي واغنام وعلي غيدان وكل كوارث العراق سببها المالكي لابعادة المجاهدين والمعارضين الشرفاء وتهريبة المجرمين بدءا بسارق قوت الشعب السوداني , نقل لي اخ مقاول انة لا تمر مقاولة الا بدفع حصة 5% لحزب المختار وحلفائة 
5 - هل يعقل تعين النجيفي بهذا المنصب وعلية مئات من الشبهات ومشاركة اخية بالكارثة واضحةعندما عينوا النجيفي رئيسا للبرلمان باسابيع صرح ان 40 مليار دولار قد اختفت في الفترة المالكية الاولى وسابحث عنها , بصفتي معارض وسياسي قديم اسالة هل عثرت عليها , ام حصلت على حصتك من الكعكة كما قالت الرفيقة الماجدة حنان 

6 - اما اياد علاوي البعثي القديم كتبت مقالة قبل 4 سنيين ( من يصلح ان يكون رئيس وزراء عراق ما بين النحرين ,( علاوي , المالكي , الجعفري ) في موقع الكوفة ذكرت انة عندما اصبح رئيس وزراء قام بمنح جوازات سفر للجميع مجانا فهرب الكثير من مجرمي البعث وعين في الخارجية وفي السفارات كل ازلام صدام وعانينا منهم الكثير وسرقوا الاموال وبعد انتهاء مدة عملهم بالسفارات طلبوا اللجوء , ولا انسى انة لم يحضر جلسات البرلمان طيلة السنيين الثمانية السابقة فراتبة حرام هو وامثالة ( وان ليس للانسان الا ما سعى ) كما ذكر طالب شبيب وزير خارجية البعث عام 1963 في مذكراتة ان اياد علاوي كان يتدرب على حرب العصابات لاسقاط حكم القائد الوطني عبد الكريم قاسم ومن شب على شيئ شاب معة , نقول للذين لم يسمعوا نصيحة المرجعية لقد خسرتم الدنيا ( من هنا وهناك ) ( هل احترم السياسيون راي الرجعية العليا ؟ ) 
والاخرة ذلك هو الخسران المبين 
7 - ماذا حصلنا من حكومة المختار الثانية ذات الارقام الفلكية في 3 نواب لرئيس الوزراء + 80 مستشارا لة + 3 نواب لرئيس الجمهورية اللة اعلم كم نواب وحمايات لهم ماذا حصلنا من وزراة نعدادها 40 وزيرا اكبر من وزارة الصين اكثر من وزارات دول اوربا 
ا - عجز قدرة 33% في الميزانية حوالي 40 مليار دولار قبل الحرب مع داعش 
ب - سقوط 40% من ارضينا و40% من اسلحتنا بايديهم 
ج - هروب الاف المجرمين من السجون 
ت - دمار وخراب وتفجيرات وازدياد اعداد الارامل والبتامى بشكل مذهل 
ث - نسبة الامية عالية جدا نسبة البطالة كذلك نسبة الفقر 26% عدد المرضى العقليين 6 مليون مبروك لكم ايها السياسيون التحفة لتعيين هؤلاء الفاشلين ثانية بمنصب اعلى ستوضع لكم صورا وتماثيل في بيوت كل العراقيين واخر دعوانا ان الحمد للة رب العالمين 
علي محسن التميمي

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاكثر مشاهدة في (المقالات)
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك