المقالات

( من هنا وهناك ) كيف فاز المالكي ب 725 الف صوت الجزء الاول

2123 01:03:34 2014-08-14

( وما يحيق المكر السيئ الا باهله ) 

1 - تعود بي الذاكرة لانتخابات 2010 عندما فاز القانون ب 89 مقعدا , فقد جهز كثيرا من المرتزقة للتطبيل والتزمير للقانون ولقائدها الضرورة الذي من الله على الشعب العراقي بة وانه بطل صولة الفرسان وهو من اخرج الامريكان واخرج العراق من البند السابع وكانت طائراتة تنقل المجرمين ضباط صدام من الدول العربية للدفاع والداخلية , وقد فاق عددهم على الاربعين الف ومنح من يرغب بالتقاعد تقاعدا والشرفاء بالخارج لا تقاعدا لهم , ورفع رواتب القوات المسلحة 

2 - في انتخابات 2010 كانت مفوضية الانتخابات تعطينا نتائج مجتزاة كتقطير الحب كل ثلاثة ايام تعلن 20% من نتائج محافظة البصرة وبعدها تعلن فرز 15% من الاصوات من النجف للكتلة الفلانية حتى لا يفاجا العراقيون بالتزوير 

3 - كانت انتخابات مجالس المحافظات قبل الاخيرة مزورة بامتياز لان اكثر من 4500 ناخب لم يحصلوا على صوت واحد وهذة ( ام الفضائح ) المرشح الذي انفق على حملتة اموالا وجهودا لم يذهب ليصوت لنفسة الم تصوت لة زوجته واولاده واقاربه وعشيرته واصدقاؤه  , ففاز في اغلب المحافظات دولة القانون , وهؤلاء عملوا دعاية انتخابية للمالكي في انتخابات 2010 و2014 من اموال المحافظة 

4 - استعان المالكي عام 2010 بشركة عملت دعاية انتخابية لاوباما اضافة لتسخيرة المرتزقة من الكتاب والاعلاميين ومن يطمح للحصول على منصب 

5 - سخر قناة العراقية المالكية في كل الانتخابات لحملتة واستضافت النفعيين والانتهازين ممن يطمعون بحضوة وجعل مؤسسة الاعلام العراقي تابعة لحزبة 

6 - اعطت مفوضية الانتخابات عام 2010 مهمة ادخال المعلومات في ( الكومبيوتر ) لشركة يملكها منافقوا خلق بامريكا والكل يعرف كيف يبغض هؤلاء المجلس لهذا ايعقل حصولة على 15 مقعدا وعلاوي على 91 مقعدا 

7 - وزارة الاعلام الصدامية لم يمس اي موظف فيها بالاجتثاث وهؤلاء تربوا على فكر القائد الصنم والضرورة وهبة السماء ممن طبلوا للمالكي وحزبة 

8 - جلبت المفوضية قبل انتخابات 2010 تسعة ملايين بطاقة انتخابية احتياطية , هل يعقل ان يحدث خطا 70% باستمارات التصويت بحث يجلب هذا العدد ام هناك خفايا وبعد الانتخابات لم يسال احد اين ذهبت وكذلك عملوا هذا العام 

9 - استوردوا البطاقة الذكية من اسبانيا لماذا لم يستوردوها من فرنسا , المانيا , كندا , بلجيكا , يظهر لان اقتصاد اسبانيا منهار ولرخص الثمن وللحصول على المغنم وقد فشلت الاف البطاقات الذكية 

10 - زار المالكي المحافظات قبيل الانتخابات ووزع هو وبطانتة واصهارة سندات التمليك على اتباعة وعشيرتة بالبصرة والمحافظات ورئيسهم كان يمدح صداما باهازيجة 

11 - جعل القضاء تابعا لة يملي عليه ارادته فابعد من كشف الفساد مثل رحيم العكيلي والشيخ الجليل الساعدي والسيد الشهيلي والاخت مها الدوري بينما ارجع مشعانا والبولاني وعليهم جنح

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاكثر مشاهدة في (المقالات)
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك