المقالات

( من هنا وهناك ) رسالة صريحة الى المنادين بالولاية الثالثة ( الجزء الثاني )

1568 18:10:31 2014-07-29

10 - نقلت فيان دخيل ان وزارة امنية ( اما الدفاع او الداخلية ) لم تذكر اسمها ( لان وزيريهما المالكي والوزير الافشل ) ان هذة الوزارة الامنية صرفت 9,5% من ميزانيتها ولم تقدم الا 1% فقط , يجب ان تكون لا سلطة لاحد على القضاء الا سلطة اللة والضمير 

11 - صندوق النقد الدولي والبنك الدولي وضع العراق في المرتبة 205 من حيث تطبيق القانون وفي المرتبة 201 بالاستقرار وفي المرتبة 293 بمكافحة الفساد وفي مرتبة 171 ا

في الفساد وفي مرتبة 151 من حيث سهولة العمل التجاري والاستثمار وفي المرتبة 131 من حيث التنمية البشرية وفي المرتبة 178 من حيث استقرار الحكومة وفي المرتبة 182 من حيث فعاليات الحكومة ومن حيث دخل الفرد العراقي الف دولار في المرتبة 141 من حيث دخل الفرد وفي المرتبة 205 من حيث تطبيق القانون , جاء العراق اخر دولة بالعالم في تطبيق القانون , واسم الحزب الحاكم ( دولة القانون ) , مركز الدراسات الاستراتيجية لم يدرجوا فية الصحة والتعليم بالمناسبة قبل شهر شاهدت بالميادين ندوة عن فساد الادوية في الدول , كان العراق اولا والثاني الاردن والثالث لبنان واظن الرابع مصر 

12 - دمرتم الاقتصاد والتجارة والصناعة والسياحة والزراعة , لا اعمار لا بناء لا طرق مواصلات حديثة , لا مدارس , لا تجهيزات , لا مستشفيات حديثة والمجاري فضحتها الامطار وصخرة عبعوب والامية وزالبطالة وعدد الايتام والارامل ضرب الرقم القياسي وكذلك امراض السرطان والامراض النفسية والعقلية والكهرباء والماء , اما الجريمة الكبرى هي عدم توفير الامن ( نعمتان مجهولتان الصحة والامان ) لا احصاءا سكانيا ولا حسابات ختامية للوزارات ولا محاسبة لسراق المليارات من المسؤولين 

13 - اعلن الاتحاد الاوربي قبل سنة ان 800 مليون يورو اكثر من مليار دولار شهريا تحول لبنوك سويسرا من العراق يحولها السراق من المسؤولين 

14 - اخبرونا اين ذهبت ميزانية 9 سنوات امثر من ترليون الف مليار دولار ؟ 

15 - اختفت 500 مليار دولار رصدها البرلمان ل 6000 مشروع اختفت ولم ينفذ مشروع واحدا 

16 - ما عدد المجرمين الارهابين الذين لطلقتم سراحهم ( عراقيين وعربا ) ولماذا , يقول رئيس وزراء بريطانيا ( من اجل امن بريطانيا ليس هنالك قانون لحقوق الانسان يمنعة من معاقبة المجرمين ) فلوحاكمنا السوداني والمجرم الارهابي عبد الناصر الجنابي والدايني والهاشمي وغيرهم وفق المادة 4 ارهاب وحاكما من تستر على المجرم الهاشمي ومن هربة ورفعنا الحصانة عن النواب المنهمين بالارهاب وحاكمناهم لما وصل العراق الى ما وصل الية ولحقنا ارواح 1,5 شهيد منهم سيكون عبقريا ولامعا ومفكرا وعلامة وطبيبا ومكتشفا في المستقبل لكن حكومتنا تفتحد الابواب للسجناء للخروز اللنزهة , هذة الاسئلة وهذة الحقائق نضعها امامكم فهل هي تؤهلكم للمجيئ لولاية الثالثة لدولة كالصومال بالله عليكم ؟ 


علي محسن التميمي

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك