المقالات

( من هنا وهناك ) رد على مقال حكمة المالكي وصبره , بقلم محمد هادي النجفي ( الجزء الثالث )

1304 16:57:42 2014-05-14

علي محسن التميمي

ب - المالكي باعتباره القائد العام ووزير الداخلية والدفاع مسؤول عن تهريب اكثر من الف وخمسمئة مجرم لماذا لم ينفذ حكم الاعدام بهؤلاء واين لجان التحقيق ؟ لماذا هرب السوداني وكريم وحيد والدايني والهاشمي والجنابي 

ج - رئيس عشيرة المالكي بالبصرة كان يمدح صداما بشعر رنان شاهد الفديو باليوتيوب 

د - لو كان المالكي جديا بالقضاء على الارهاب لحاسب القادة الامنيين ولسمح للبرلمان باستدعائهم ولحاسب بقسوة الفاسدين في صفقة الاسلحة الروسية والاوكرانية وغيرها ومنهم اللبناني جورج نادر الذي ورد اسمة بعدة صفقات فساد 

ه - لو حصل المالكي على مليون صوت لا يعني انه ناجح , بل فاشل بامتياز جهز جيشا من المرتزقة الاعلاميين والقنوات الفضائية ووزع 300 الف قطعة سكن قبيل الانتخابات وصرف ملايين من الدولارات للحملة , من اين جاء هو واصهاره بالاموال التي وزعوها وبالذبائح التي نحروها , القران يذكر واكثرهم للحق كارهون واكثرهم لا يعقلون ( وما اكثر الناس ولو حرصت بمؤمنيين ) ( وما يؤمن اكثرهم بالله الا وهم مشركون ) وقال النبي ( بدا الاسلام غريبا وسيعود غريبا فطوبى للغرباء ) وقال علي ع ( لا تستوحشوا من طريق الحق لقلة سالكية ) ( واللة ما ترك لي الحق من صاحب ) الاكثرية لا تدل على انهم على حق فالذي خرجوا مع النبي ص في بدر 303 واكثر المسلمين وقفوا بوجة وصية النبي ص في تنصيبة عليا ع بامر من اللة ( بلغ ما انزل اليك من ربك ) وعندما اصبح الامام علي خليفة ثار علية الناكثون والقاسطون والمارقون وقذلوا الامام الحسين ع الذي جاء لتحريرهم هم اهل الكوفة وكربلاء واستشهد الامام الحسين ع واهل بيتة الامام علي ع يقول اعرف الحق تعرف اهلة , نقول لك ولكل مدافع عن المالكي سبب اختلافنا مع المالكي هو ارجاعة الصداميين قتلة الملايين من شعبنا طيلة 46 سنة لان الذين يقتلون العراقيين منذ 2003 هم الصداميون المتحالفون مع داعش وجريمة القتل لا تسقط بالتقادم قال الجواهري 

من قبل الف قال شيخ لابنة من بعد الف يثار المنظلم 

لقد وقفنا بوجة البعث العفلقي منذ مجيئية الاسود عام 1963 قبل ان تولد ودفعنا ثمنا باهضا هرب بسب البعث 4 ملايين للخارج وتغربوا هم وعوائلهم ولا احد زار هؤلاء ياتي الخزاعي كل بضعة اشهر ليزور مسجدا مغتصبا لا يذهب الية العراقيون يعتبر تكريم ( من ضربوا القباب الذهبية للامام الحسين ع واخية العباس وقتلهم اللائذين بهما بدبات كتب عليها لا شيعة بعد اليوم , الا يعتبر ام الجرائم هل سالت المالكي اين ذهبت 800 مليار دولار ميزانية العراق في 8 سنيين . 


علي محسن التميمي

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاكثر مشاهدة في (المقالات)
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك