المقالات

( من هنا وهناك ) رد على مقال حكمة المالكي وصبرة , بقلم محمد هادي النجفي ( الجزء الثاني )

1210 16:41:30 2014-05-14

علي محسن التميمي

ح - طلبت المرجعية من المالكي في الفترة المالكية الاولى , ايصال الخدمات للمواطنيين بما فيها الماء والكهرباء والدواء وتغيير المناهج الصدامية وكان وزير التربية الخزاعي ولم يغيروا المناهد البعثية وطلب منه توفير الامن وحفظ دماء العراقيين واموالهم والقضاء على الفساد , ولم يسمع المالكي وحاشيته لانه لا حياة لمن تنادي

وبعد ان جاء المالكي ثانية طلبت المرجعية بعدم استحداث مناصب جديدة وتخفيض رواتب الرئاسات والغاء تقاعد البرلمانيين لانها تكلف مئات الملايين من الدولارات سنويا فلم يسمع المالكي كلامها فاخترع منصبا ثانيا لنائب رئيس الجمهورية منحه للخزاعي الفاشل واعرفه منذ مجيئه لاتاوة شهادة الدكتوراة مزورة وقضى حياته على راتب الرعاية الاجتماعية وراتب العجزة ,سيلعنه التاريخ لعدم تغييره المناهج وعلى تعيين ولديه وصهره بالسفارة العراقية مبروك للعراقيين اذا جاء هذا لرئاسة الوزراء كما قرات 

ت - هل اخبر المالكي التحالف الوطني بخططه بالهجوم على الفلوجة ؟ ولماذا دفع رواتب الموظفين المعتصمين بما فيهم الارهابي علواني طيلة اعتصامهم لاكثر من سنة من اموال نفط مدن الجنوب والوسط 

د - لماذا سمح للارهابي الهاشمي بالهروب ورافقة في سفرة الخزاعي ولماذا لحد قبل مدة يعطية راتبة كنائب رئيس جمهورية ولماذا جلب المطلك كنائب له ؟ 

2 - يقول ( كل الذي يقف ضد الحكومة يحربها ضد داعش فهو منافق , والغريب ان البعض يمسخر عليك ويقول لدينا شهداء ولد الخايبة يموتون بالقتال سبحان الله فهل تجلسون في بيوتكم وتسحبون كالنعاج وانتم تدعون هيهات منا الذلة فعلام تلطمون وتقولون نتحدى الارهاب ونمشي للامام وها هو الارهاب يتحداكم ويقتل من ظفر به منكم والامة التي لا تدافع ولا تعطي شهداء لا خير فيها انتم شيعة وكل ائمتكم بما فيهم امكم الزهراء سلام اللة عليها ( صديقة شهيدة ) شهداء عند ربهم فلماذا النفاق والكيل بمكيالين ان التاريخ يسجل ولن يجامل احدا على حساب الحق والعدالة وهذة هي الانتخابات افرزت نجاح المالكي والمفروض هذا فخر لكل شيعي عراقي وكل الحوادث والطورائ في العراق يحاول فيها الحاج ابوا اسراء معرفة راي مرجعية السيد السيستاني قبل الخوض والدخول فبها وهذا دليل انة ملتزم التزام شرعي واخلاقي في الموازين الشرعية والاخلاقية والاجتماعية وهذة ليست بعيدة عنة فهو ابن عشيرة عريقة ومن بيت متدين شيعي جاهد نظام الطاغية صدام ولو كان الفرقاء السياسيين الشيعة واقفين بصدق مع المالكي لكان وضع العراق مختلفا الان )

نقول لك 
ا - ان المالكي وحزبه لا يعترفون بوجوب تقليد الاعلم ولم ولن يستشيروه بشيئ جاؤوا على اكتاف المرجعية راجع مقابلة الخزاعي مع العراقية , سالة المذيع العقابي ان المرجعية لا تؤيد قائمة فقال الخزاعي كلا هي تؤيد قائمتنا 555 لان اغلب اعضائها يتوضاون وهي تؤيد هؤلاء وماذا عمل بعد فوزة هل بدل المناهج لقد طردت المرجعية المالكي لعدم تقديمة اي خدمات

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاكثر مشاهدة في (المقالات)
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك