المقالات

( من هنا وهناك ) ( السيد عمار الحكيم وافتراءات المفترين الجزء الثاني

1204 19:53:56 2014-04-26

علي محسن التميمي

3 - يقول الكاتب ( ان هؤلاء يقصد ( المجلس الاعلى ) يريدون ان يجربوا بروسنا تعلم القراءة والكتابة والعلم السياسي والعياذ بالله من انتخاب من لا خبرة لة ولافهم ) هل المجلس ورجاله لا خبرة لهم بالسياسة ولا يفهمونها من من يفهمها اذن , عامر حاشوش , ام شلاه ام الفتلاوي ام جيش المستشارين والاصهار والحاشية والاقارب المحيطين بالمختار وماذا قدموا في 8 سنيين ( تبنى دول بها ) صرفت 741 مليار +12 مليار سحبت من صندوق تنمية العراق + ديون على مصرف الرافدين والرشيد 20 مليار دولار + منح الدول والله سوف يلعن التاريخ السراق وستدرس الجامعات العالمية اسرع طريقة سرقات في التاريخ لاموال الشعب في 8 سنيين 

4 - هل سالت المختار لماذا ندفع النفط للاردن مجانا ولدينا فقراء , هل سالت عن انهار دماء العراقيين التي تسال يوميا واشلاء الشهداء التي تتطاير يوميا هل سالت وزير الداخلية ووكيله الاسدي المتربع على المنصب 9 سنيين ولم يوفر الامان وصرف على الدفاع 90 مليار دولار هذة فضائح تاريخية لم تمر على بلد 

5 - يقول ( عندما نسمع لعمار الحكيم ومقترحاته ووعوده نشعر وكانه لم يكن في الساحة السياسية منذ سنوات عدة بل جاء بالاحلام الوردية والوعود البرتقالية للشعب المسكين ) الذي جلب الوعود الكاذبة من لم يوفر الامن بعد ان وعد المالكي في الولاية الاولى بتوفير الامن والكهرباء والخدمات ولم يقض على الفساد طيلة 8 سنيين وقد عشعش بكل الوزارات لان المسؤولين يسرقون و ( الناس على دين ملوكهم الا ما رحم ربي ) كما قال الامام علىي ع , ثم ان للمجلس 16 نائبا بالبرلمان اول من تعهد بالتنازل عن الرواتب التقاعدية هم , ولم يوقعوا على القانون الا اثنتان فصلهما المجلس و وقع عليها المالكي والشهرستاني واعضاء القانون , اما مشروع البصرة العاصمة الاقتصادية فهي مشروع المجلس وكذلك مشروع الخمسة دولار وانت تعلم انه لا يوجد وزير واحد للمجلس ولديهم كفاءات وخبراء في كل الميادين والكل يعرف ذلك 

6 -يقول ( فمن سينتخب من لاهم له الا السلطة ؟ ومن ينتخب الفاشلين ) هل المجلس يريد السلطة ولماذا استقال عادل عبد المهدي كتب مرتزقة مدفوع لهم مقالات عن باقر جبر ضمنوها افتراءات تنم عن معدنهم وهو انجح وزير في 3 وزارات وقضى على الفساد ولم يكن في الميزانية عجزا علما بان العراق كان ينتج 1,4 مليون الى 1,8 مليون برميل يوميا ) وسعرة كان 80 دولارا واليوم ينتج العراق 3,4 مليون برميل ضعف السابق والسعر 103 دولار للبرميل وهنالك عجزا 45 مليار دولار 
وقال النبي ص لعلي ع ( ياعلي لا يحبك الا مؤمن ولا يبغضك الا منافق او .................


علي محسن التميمي

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
المغترب النجفي \ كندا
2014-04-26
المرجعيه الرشيده شخصت الخلل واشارت الى اخطاء الحكومه ورجالها الفاشلين وبينت الفساد والظلم الذي اصاب الناس وبينت رأيها بكل وضوح واشارت بالنصح وتبديل وتغيير الوجوه الفاسده وهذا هو واجب المرجعيه بالنصح وعلى الناس ان تطيع امرها وان لم يطاع نصحها فهو الخسران والبهتان والضياع لكل من يتخرص ويتجاهل نصحها . والتاريخ يذكرنا بوعاظ السلاطين والحكام وماهم الا ادوات للشيطان وتوابعه وحطب لنار جهنم الظالمين وكل كذاب ودجال هو هذا نصيبه من التبعيه للطواغيت لايجني لافي دنياه ولا في اخرته الا الخسران . الشيعه خاصه هذه الايام على محك الحقيقه والعدل وفي غربال التمحيص يسقط من يسقط ويبقى من يبقى من كان عارفا بدينه وتشيعه ويطيع اوامر مرجعيته الرشيده لانها هيه حجة علينا كما قال امامنا المنتظر روحي لمقدمه الفداء الفقهاء العدول هم حجتي عليكم وانا حجة الله تعالى .
الاكثر مشاهدة في (المقالات)
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك