المقالات

( من هنا وهناك ) هل الذين ينتقدون عدنان الاسدي من ايتام صدام الجزء الثاني

1774 01:13:50 2014-04-02

علي محسن التميمي

ثانيا - كتب سنان عبد الرزاق من قلعة سكر في 23 - 3 مقالة جاء فيها ( عدنان الاسدي اشرف منكم ياحثالات فليسمع الجميع وليسمع الاعلام الاصفر الماجور ان الاستاذ عدنان الاسدي الوكيل الاقدم يملك شجاعة واضحة وتاريخ نظيف يتميز بالحرص على الوطن والمواطن ويولي اهتماما خاصا بالشهداء وان هذة الخصال التي يحملها الاسدي تنم عن نفس مترعة بالقيم السماوية العالية وانها تدل على ان الاسدي لكبير قد ركل الدنيا ومغرياتها لهذا نراة بصدق وامانة لتضميد جراح المظلومين من كل القوميات والفئات لان تاريخة وجهادة الكبير وكان يحق رجل المبادئ عاش المحنة زمن صدام وحزبة العفن واكتوى بنيران الظلم والتعسف والحيف والاجرام الذي مارسة صدام ) هذا نكذبة , الوقائع ياسنان الذي يكتوي بنيران اجرام البعث الصدامي لا يرجع قتلة شهدائنا 35 سنة وقتلوا مفكر العصر الشهيد الصدر الاول وشقيقتة الذي قال عنهم ( لو كان اصبعي بعثيا لقطعتة ) لو كان كما تزعم لاستقال قبل 8 سنيين لمن هو اكفاء واقدر واقوى منة انة لم ولن يضمد جراحنا , ويضيف سنان عبد الرزاق ( ان من يعرف خط ونهج الاسدي يقف باحترام وتقدير لهذا الانسان الذي يهتم بهموم الشعب ولا نستغرب من تصرفات المرتزقة الذين يسعون للنيل منة وانا نعرفهم ونشخصهم ونقول عنهم انتم ايتام المقبور صدام المجرم والاسدي ابن خط ونهج الشهيد الاول محمد باقر الصدر وانة متمسك بخط ونهج اهل البيت مرحى لابن الاسلام والعراق الاستاذ عدنان الاسدي ولعنة اللة على كل مجرم وارهابي يسعى للنيل من الشرفاء ) ارجاعة 17 الف جنرال من ازلام صدام دليل حي على وقائة للشهيد الصدر الاول والثاني وشهداء العراق على ايدي البعث واخبرك كتبت رسالة الى الوكيل الاقدم لوزارة الداخلية من المعارض الاقدم للبعث الصدامي ) في براثا قبل اشهر ذكرت لة ان مجرما قتل شقيقي المرحوم حسين وحكمتة جنايات الكوت بالاعدام غيابيا ولا يزال هاربا يتنقل بين الحي وقلعة سكر وارسلت لو نسخة من قرار المحكمة ولم يلق القبض علية بعد 6 سنوات فهل هويتهم بالمظلومين والشهداء ويضمد جراحهم ؟ وذكرت لة ايضا اني قدمت للحصول على جواز سفر في تشرين 2007 للسفارة بكندا وبسبب كون شهادة الجنسية مصورة ارسلوا كتابا للداخلية وبعد 7 سنوات لم تصل , حكومة مختار اعادة البعث ارجعت البعثيين للوزارات وخاصة السفارات ممتلئة بهؤلاء 
نقول للغضبان ولسنان انكما اساتما للاسدي لان العراقيين عرفوا عن تجربة مريرة لا يوجد بيت لم يفقد شهيدا صرفت الحكومة 750 مليار دولار , لا امن ولا امان ولا كهرباء ولا خدمات 8 ملايين امي و8 ملايين مرضى نفسيا ومليون شهيد وضعفة جرحى و25 بالمئة من العراقيين دون خط الفقر احصائية الامم المتحدة , ميزانية هذا العام 163 مليار دولار فالمفروض بالسياسي والصحفي ان يكون موضوعيا واذا كان من اتباع اهل البيت المفترض ان يقتدي بهم في لغة الحوار , اللة تعالى سمح لابليس بالحوار وخاطب المشركين بقولة ( وانا اواياكم لعلى هدى او في ضلال مبين ) سبا 24 وقال تعالى ( مخاطبا النبي ص ادع الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة , وجادلهم بالتي هي احسن ) هذا مع المشركين , فكيف تكون مخاطبة المسلمين والمعارضين المخلصين المضحين وقف خارجي للامام علي ع بباب المسجد وقال لة انا لا ابايعك ولا اصلي خلفك في جمعة او جماعة ولا اخرج معك في جهاد قال ع انت حر ولا اهيجك باذى مادام المسلمون منك بامان , وكان ع يرسل العطاء للخوارج الد اعدائة لهذا خلدة التاريخ مع الاسف اننا لا نقتدي بة ولا بسيرتة وغدا سيتبرا منا ومن اعمالنا

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك