الى كل سياسي يقول انه سائر على نهج امير المؤمنين ويعسوب الدين كفى خضوعا انتم حريصون على وحدة العراق والطرف الاخر يمزق اشلاء ابنائنا كفانا ضحكا على الذقون .لو كان بيننا هل يرضى على مافعلتموه بالمذهب وانتم اصبحتم في دائرة الموامرة التي تقودها امريكا واسرئيل وحلفائهما وما داعش الا مرحلة من مراحل الخضوع كما سبفها ظهور عزت الدوري افيقوا الانعلة الله على كل سياسي لايظع العراق والمذهب امام عينيه