التقارير

الوكالة الدولية للطاقة الذرية تحت المجهر الاوكراني..!؟


  محمد صادق الحسيني ||   ♦️ لا شك ان هذه الوكالة "الدولية" ذراعاً للولايات المتحدة الأميركية, وصهيونية الطابع، كما هو الحال لجميع فروع الأمم المتحدة، وقد تم تسييسها لصالح دول الاستكبار العالمي في عدة مجالات، كما هو معلوم في العراق و سورية على سبيل المثال ، و هي التي تتستر على النووي الإسرائيلي العسكري، فيما يحاول الغرب  الان تسييسها في ملف إيران النووي.  بالمقابل  تنهج حاليا سياسة التغاضي عن كل ما يجري في محطة زاباروجيا الأوكرانية التي تتعرض لتهديد التفجير من قبل ضباط الاطلسي ومرتزقته الاوكرانيين بعد ان فشلوا من اخراجها من تحت عباءة الروس. وهل تعرف لماذا يريدون اخراجها من عباءة الروس !؟ ١- لان هذه المحطة اكبر محطة في اوروبا على الاطلاق وتحتوي على ٦ مفاعلات نووية ضخمة ، وهي تغذي نحو ربع حاجة اوكرانيا من الكهرباء. ٢- ولانها تعمل بالقضبان النووية التي تستورد من موسكو منذ  ايام الاتحاد السوفياتي السابق، وحتى الان . ٣- ولان الاميركيين عباد المال الحرام والناهبين لثروات العالم ، يريدون ان يستبدلوا القضبان النووية الروسية باخرى اميركية لاجل تجارتهم الحرام الرابحة. ٤- والاهم من كل هذا وذاك لانهم يريدون استعادتها من اجل انجاز مهمة التسلح النووي الذي كانوا يعدون له منذ عشرات السنين هناك وجاء بوتين ليحبط مشروعهم    وعيك_ بصيرتك
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك