الأخبار

صور عن العملية الارهابية التي حصلت في مدينة كربلاء المقدسة هذا اليوم

2737 21:01:00 2008-03-17

موقع نون الخبري

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
امجد الهلالي
2008-03-18
اناّ لله وانّا اليه راجعون فلتتشف جبهة التوافق وهذه أول علامات الحصاد للعفو عن المجرمين(ومن لم يحكم بما انزل الله فأولئك هم الكافرون)والآخرى هم الظالمون والآخرى هم الفاسقون فأين عدالة الله واين القصاص الذي أوصانا به الله جلّت قدرته من هؤلاء السفاكين أحفاد معاوية؟هل سنقول غدا"لله ان الهاشمي والدليمي ومطلك وعليّان هم الذين أوصونا بعدم القصاص من المجرمين؟وأطلقنا سراحهم لآجل عيونهم حتى يرضوا عن الحكومة.لله درّك يادماء ودعوتي للشهداء أن يشتكوا الى الله العادل والمنتقم وحسبنا الله ونعم الوكيل.
علي الجابري
2008-03-18
اقول الى الاخ محمد علي من امريكا ليس فقط بركات العفو العام وانما بركات قرار التجميد الثاني وبدأت الحكاية من الكوت ثم انتقلت الى كربلاء
ابن الكوت
2008-03-18
انا لله وانا اليه راجعون اللهم ارحم شهدائنا من شيعة اهل البيت وعذب اعدائهم من الوهابيين والتكفيريين بالوان العذاب امين يارب العالمين. اقول هذا واتعجب من السلطات الامنية التي لاتستخدم الاساليب التكنولوجية التي نراها هنا في دول الخليج التي لانرى في شوارعها اي شرطي باستثناء الكاميرات والرادارات. انا اسال هل هذا محال على حكومة الفساد الاداري والمالي.
حازم خوير
2008-03-18
مهما فعلوا مهما ذبحوا ويعذبوا فكل ارض كربلاء وكل يوم عاشوراء فما بالك اذ تناثرت افئدة المؤمنين والمؤمنات قرب صاحب الخد التريب واخيه ابا الفضل ومقام اعتلاء زينب العقيلة تلة الزينبية ،فطوبى لهم من مقتل والخزي والعار للمجرمين ومن يقف وراءهم ومن يدعمهم ،في الدنيا والاخرة.
ابو سيف الدين الصراف
2008-03-18
اويد ما قاله السيد محمد علي كون ان قرار العفو جاء بصوره غير مدروسه وعلى حساب دماء العراقيين وفي توقيت عير مناسب ولما يزل الجرح العراقي ينزف و ياليته كان مقابل تنازلات من طرف ارهابي جبهه التنافق لذا على الكتل والاحزاب الشيعيه في البرلمان اصدار قرار ايقاف فوري للعفو كونه جاء بنتائج سلبيه اضف الى ذلك قائمه المطالب الجديده من التنازلات التي على الشيعه ان يقدمونها لمشاركة ارهابي التنافق في السلطه ولن تقف عندها الا بولاية صدام جديد للعراق
محمد علي
2008-03-18
هذه التفجيرات بركات العفو العام الي تم بموجبه اطلاق الارهابين به-- اليوم في كربلاء وغدا في كل انحاء العراق هذه التفجيرات-- لان خطة العفو العام غير مدروسه والي يعفو على اقل تقدير ياخذ عهد مع قيادات الارهابين مثل طارق الهاشمي او جبهة الوفاق على القتله الا يعودو للقتل والجريمه مرى اخرى وان انتهكو هذا العهد يتوقف العفو عن الارهابين والخونه اما عفو غير مشروط هذا حتا الي امس جاي للسياسه مايقبله ولا يعترف بيه ياحكومتنه المنتخبه والمؤتمنه على ارواح العراقين
بهجت الخزاعي
2008-03-18
سبحان الله، ما هذه المصادفة كلما قدم مسؤل اميركي الى العراق يتدهور الوضع الامني، نفس الامر حصل عندما جاء وزير الدفاع والان مع دك جيني، وذا قال القائل انها رسائل من الارهابيين قلنا ان زيارة الدكتور نجاد ذات بعد سياسي اعمق بكثير من زيارة جيني ومع ذلك لم تحصل هكذا تفجيرات اذن يمكننا القول ان وجود دك جيني و أمثاله في العراق هو وجود ذا طبيعة مخابراتية إجرامية قذرة، والله المستعان
ابو محمد
2008-03-18
ماذا نقول جميعا لامامنا الحسين (ع) اقول جميعامسؤولين عن هذه المجازر ولاتتهربوا ولاتحاولوا ان تجعلوا من انفسكم ملائكة فلولا تقصيرنا لما حدثت هذة المجازر اللهم انا لانقول الا كما قال امامنا الحسين في ارض كربلاء ان كل الذي يجري علينا هو بعينك ياعلي ياقدير.
فهد الحيدري
2008-03-18
بكل فخر اليوم تقدم كربلاء صورة من صور البطولات لتفترش دماء شهداء مسيرة أبا الاحرار فيا رب العالمين أن كنت ترضى بهكذا قرابين فخذ منا حتى ترضا ... هنيئا لكل شهدائنا ويارب اسكنهم بجلالك الجنات افسحها وصبر عوائلهم على هذا المصاب الاليم وأجعل الباقين من بعدهم على نفس ركب المنون هنيئا لنا مكتوبة الشهادة هنيئا لنا
ayad
2008-03-17
اللهم ارحم شهدائنا وشافي جرحانا والهم ذويهم الصبر والسلوان وعاقب المفسدين في الارض في اشد العذاب واجعل منهم حطب جهنم .نحن شيعة ال البيت (ع) ماضون على طريق الحسين (ع) واعدائنا ماضون على درب يزيد ابن معاوية لعنهم الله ,والله معنا وهو حسبنا ونعم الوكيل.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك