الأخبار

ارتفاع حصيلة الضحايا الذين سقطوا في مدينة كربلاء المقدسة

1493 20:39:00 2008-03-17

قالت مصادر طبية ان حصيلة الضحايا الذين سقطوا جراء التفجير الارهابي قد ارتفعت الى 40 شهيدا و واصيب 73 , واوضحت المصادر ان سبعة من الزوار الايرانيين كانوا من الشهداء الذين سقطوا اضافة الى استشهاد عدد  من العمال والباعة المتجولين .  وقال شهود عيان لوكالة انباء براثا ان جثث الضحايا تناثرت في المنطقة الى درجة كان من الصعوبة اجلائها .

وكانت ارهابية ترتدي حزاما ناسفا قد فجرت نفسها في شارع حبيب بن مظاهر الاسدي في منطقة المخيم حيث يشهد حركة للزوار والمتبضعين .

وقال شاهد اخر ان الوضع كان ماساويا جدا مضيفا انه شاهد جثة طفل بين انقاض المحلات التي تضررت بفعل العملية الارهابية .

وبحسب مصادر في المدينة ان المنافذ المؤدية الى منطقة العتبات المقدسة وما يحيطها قد تم اغلاقها تحسبا لحدوث اي محاولة ارهابية اخرى .

وكالة انباء براثا ( واب )

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
أبو جاسم
2008-03-18
اللهم العن الظالمين ياحكام السعودية وياحكام سورية كفى اراقتكم هذه الدماء وان لم يكن أمراً عجيبا عليكم فقدكسرحكام السعوديةضلع الزهراء وقتل حكام سورية الحسين ولكن اعلموا ان العاقيين الشيعة ماضون في عقيدتهم ولا يثبطهم عنها ظلم الظالمين وانسفكت دماؤهم فلعنة الله عليكم جميعا كما لعن الله الخلفاء الثلاثة ولعن يزيد
بهجت الخزاعي
2008-03-18
لعنك الله يا حفيدة صهاك ولعن الله صهاك وذريتها واتباعها الى يوم القيامة.
هيثم
2008-03-18
لعن الله ظالم ال محمد من الاولين والاخرين الى يوم الدين ... نتقدم بالتعازي لعوائل الشهداء تغمدهم الباري برحمته واسكنهم جنانه والهم ذويهم الصبروالسلوان نسائلين المولى القديران يحفظه شيعةومحبي وموالي امير المومنين علي بن ابي طالب عليه السلام في مشارق الارض ومغاربهاوعلى شعبناواهلنا اليقضه والحذرمن شرذمة البعثيين والواهابيه واعداء اهل البيت عليهم السلام
حنين
2008-03-17
بسم الله الرحمن الرحيم واللعن الدائم على اعداء الشيعة اتباع اهل بيت النبوة القتلة المجرمين.. هؤلاء اللعناء يروجون دائما الى قتل الشيعة من خلال اعلامهم الضال المضل انظروا الى مواقعهم ووكالاتهم الخبيثة كيف تكفر الشيعة الاثنا عشرية وتقول الكذب وبالنص ان الشيعة في العراق يقتلون الاسلام والمسلمين؟؟؟ وهذا بالطبع مشرعن من قبل علماء السوء والتهريج عندهم ..تعسا لعالمنا العربي المتهالك الجبان والرحمة والجنان لشهدائنا الابرياء.
sabah
2008-03-17
أيها الشرفاء أيها العقلاء أيها المؤمنون أيها المظلومون ياأصحاب الضمائر الحيه ياأمة محمد وعلي كل الشرفاء يستصرخون كل المسؤولين وكل أصحاب القرار وصرخه خاصه أوصلوها الى الشيخ جلال الاكبر حامي حماة بغداد وشيعة ال محمد شيخنا المجاهد قدنا وأبدأ بجملة وضع اجهزة الكشف الحقيقيه في كل مداخل المناطق والمحافظات الشيعيه ولاتعتمدوا على أجهزة الداخليه والدفاع فألغالب عليهم أنهم أموات غير أحياء ولايهمهم تلك الدماء الطاهره أرحموا أبناء الشعب أنهم أمانة الله في أعناقكم فهل من مجيب .الا من ناصر ينصر العراقيين.
عبد الله
2008-03-17
لم يكن في هذه الأعراب الذين يدفعون بكلابهم هؤلاء لم يكن فيهم رجل رشيد يخاف الله ويخاف العاقبة التي تتلقّاه يوم لا تنفعهم قصورهم ولا ملياراتهم ويأتون للحساب فرادى كما خلقهم الله أول مرّة ولم يكن هذا المعبر السوري الذي عبرت منه آلاف الأرهابيين والمطايا القادمة من الحجاز وغيرها لم يكن إلاّ إتّفاقا مع من اتفقوا معهم ونقول لهذا المعبر المشؤوم لماذا لا تدعو المعابرة التي تؤدّي الى أرض بلدك الجولان ليفتح أبوابه ليدافع دفاعا مقدّسا لا انتحار يقوده الى جهنم وبئس المصير المعروف لعنكم الله يا مضللي الناس
مواطن
2008-03-17
الخنازير الوهابية والبعثية ميعوفون العراقيين والشيعة لعنة الله على الاحزاب والحكومات اذا متسوي فيدرالية لأهل الجنوب المساكين-الاغنياء-الفقراء ومرة اخرى نقول رحم الله الشهداء واسكنهم فسيح جناته ولا ندري الى متى سنبقى نردد هذه العبارة يا امة العالمين؟
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك