الأخبار

صحيفة: محركو التظاهرات غالبيتهم شبان تتراوح اعمارهم بين 18 و25 عاما


ذكرت صحيفة العربي الجديد القطرية، ان محركي التظاهرات في العراق غالبيتهم شبان تتراوح اعمارهم بين 18 و25 عاما، فيما اكد مسؤول بالاستخبارات ان بعض المتظاهرين لا يملكون ثمن عودته إلى منزله.

ونقلت الصحيفة عن مصدر مطلع قوله ان "محركي التظاهرات في البلاد بالغالب هم شبان أعمارهم بين 18 و25 عاماً"، لافتا الى ان "البعض منهم كانوا عند حصول الاحتلال الأميركي أطفالاً".

واضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، ان "ثقافة اغلب المتظاهرين هي من مواقع التواصل الاجتماعي وكل حديثهم هو مقارنة بين العراق ودول أخرى مجاورة"، مشيرا الى ان "من بينهم طبقة فقيرة وغير متدينين".

من جانبه، ذكر مسؤول في وكالة الاستخبارات العراقية، أن "غالبية من جرى اعتقالهم من التظاهرات أطلق سراحهم بعد التأكد من أنهم لا يمثّلون أجندة معينة"،

موضحا ان "بعضهم لم يكن يملك ثمن عودته إلى منزله، وآخرون من ذوي شهداء وضحايا الإرهاب، وبعضهم عمال بناء وفلاحون، وجميعهم بلا استثناء من الطبقة الفقيرة". وتابع "اننا فحصنا هواتفهم ولم نجد رسائل أو تنسيقاً مع أي جهات".

وتشهد بعض المدن والمحافظات في العراق، منذ عدة أيام مظاهرات احتجاجية تطالب بتحسين الخدمات العامة وتوفير المياه والكهرباء والقضاء على البطالة ومكافحة الفساد في دوائر الدولة، حيث تضمنت التظاهرات اعمال شغب واعتداءات ادت الى سقوط مصابين والحاق اضرار بممتلكات الدولة.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك