اعتقلت قوات مشتركة من الجيش العراقي والقوات الامريكية 30 ارهابيا من التكفيريين والصداميين خلال حملة مداهمة وتفتيش في الخالص بمحافظة ديالى وقالت مصادر امنية ان من بين المعتقلين ارهابيان كبيران هما العقيد محمود عبد الرزاق العيلي والعقيد خطاب بكر كعود وهما من ضباط الحرس الصدامي المقبور كما تم مصادرة اعداد كبيرة من الاسلحة والعبوات الناسفة اثناء العملية
اول شي بيت العبلي هسه كلهم دوله هسه لان طلع الحق وياهم وكلهم طلعو برائه ومن المحاكم ولتكولون فلوس انطو ونشاله الله يضهر الحق
ابن الخالص لن ينساك
2011-01-19
سلام عليكم
أذكر بال 2004شخص قال بيت عبلي هذولة ارهابية احذرو وخبر عليهم قالو هذا جاسوس وسجنوه ودبروله تهمة نصب وبلاغ كاذب اعتقد اسمه احمد كان يعمل عدهم أذا تعرفوه هذا الوحيد يعرف جرايمهم
انتهى
اخوكم جعفر حسن عبد الكاظم
محمد العبيدي
2007-05-18
محمود العبلى هو اخطر الارهابين وراس الافعى فى الارهاب وهو كان يشغل منصب مدير الشعبه الخامسه فى الكاظميه وكان مدير شعبه امن ومكافحه الفيلق الرابع فى سنه 1996 وكان برتبه عميد وبعدها اصبح برتبه لواء وكل بيت العبلى هم الارهابين وعلى راسهم الشيخ خالد العبلى الطائفى والمقبور جمال العبلي زعيم خليه ارهابيه وهم من تسبب فى قتل اهل الخالص وتهجيرهم (وسيعلم الذين ظلموا اى منقلبا ينقلبون)
ابن الخالص
2007-05-14
فرح اهالي الخالص بخبر اعتقال محمود العبلي الذي شرب على مر عشرين عاما من دماء اهالي الخالص هو واهله وابناء عمومته . محمود العبلي قد لا يعرف اهالي الخالص قصته عندما اراد ان يتزوج من امرة معروفه من الخالص وعندما لم يقبل اهل المرة قام وبحكم منصبه اعدام اخويها وهم عائله معروفه في الخالص لا نريد ان نطرح اسمهم لانهم اشرف من ذالك بكثير فذهب وخطب من نفس الصنف مكارم كريم كبه .
العراقي
2007-05-13
ان محمود العبلي هو مسوال كبير في جهاز الاستخبارات وكان مسوال عن المنطقه الغربيه في زمن النضام المقبور ولقد سمعنا ان مسوالين كبار في الحكومه قد توصطوا لاخراجه لماذا لاندري وكيف يتم التوسط عليه ايضا لاندري وقد اعتقل كذالك ابنه موزر العبلي وان محمزد هو ابن عم المقبور الارهابي جمال العبلي والذي قتل بطيارات امريكيه بعد ان كان يزرع عبوات على طريق عرب زكم وقد سمعنا ان الشيخ الارهابي خالد العبلي قتل وهو اخو جمال وهو شيخ البو مفرج(العبيد) وقد تكتم اهل المقبور على هذا الخبر
ماجد محمد
2007-05-13
من يقرأ تأريخ العراق بعد ثورة الرابع عشر من تموز الخالدة يجد إنه لم يرَ الهدوء والسكينة مع تواجد البعث والقوميون فبعد ثلاثة أيام فقط على نجاح الثورة أجتمعت مجموعة من البعثيين برئاسة البكر للتآمر على قلب النظام وكذلك أجتمع جمال عبد الناصر مع عبد السلام في سوريا لبحث الإنقلاب على عبد الكريم قاسم ومن يومها لم ير العراق الهدوء , المشكلة أنهم لم يُعامَلوا بحزم وشدة بل بتراخي ورحمة وجميع الحكومات كانت تخشى العرب في تعاملاتها مع هؤلاء المتآمرين .
احمد المرسومي
2007-05-12
اعتقد ان العميد محمود العبلي هوضابط استخبارات وليس من الحرس الجمهوري فهنا تكون عملية الحصول على المعلومات افضل فارجو من القائمين على التحقيق معه استدراجه بشتى الطرق لانه كنز من المعلومات
ابومنتظر
2007-05-12
قلنا منقبل ولازلنا نقول اضربو بيد من حديد على رؤوس الجبناء فوالله هم اجبن من ان يواجهوكم اذا صدقتم الله في قتالهم انهم اصحاب غدر ومكر كسلفهم اللعين معاوية
جعفر الساعدي
2007-05-12
يجب على الدولة ان تنتزع منهم الاعترافات المطلوبة بأي طريقة كانت حتى لو اضطرت لاستخدام نفس أساليبهم التي كانوا يعاملون بها السجناء في زمان المقبور صديم وذلك لأهمية المعلومات التي يمتلكها أمثال هؤلاء المجرمين ... وهنا لا بأس أيضاً من استعارة شعار البعثية ((الغاية تبرر الوسيلة)) ولو كانت استعارة وقتية ومرحلية ...