الأخبار

تفجير جسر ديالى القديم والجديد

3136 19:44:00 2007-05-11

افاد مصدر محلي في الزعفرانية إن جسر ديالى الجديد والقديم تم تفجيرهما من قبل الإرهابيين، وقال المصدر: أن الانفجارين كانا هائلين مما يبرز ان القوة التفجيرية كانت كبيرة جدا، وتفجير الجسرين يهدد بشكل جدي قطع الطريق الرئيسية بين الكوت وبغداد فضلاً عن سائر المناطق التي تتخذ من هذا الطريق سبيلاً لها.

وكالة أنباء براثا

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابوبحر العراقي
2007-05-11
من يعتقد ان الوهابيون والتكفيريون وازلام المقبور لديهم كل هذه الامكانات الهائلة نعتفد انه( واهم ) مع الاعتذار للاراء سلفا !! انا أعنقد اصبح لزاما أن نسلم لحقيقة غدت واضحة تماما أن الامريكان وراء هؤلاء !! لهذا علينا ان نقول من الان وصاعدا عبارة ( القاعدة الامريكية)عند التحدث عن الوهابية وتنظيم القاعدة !!!! وكفى الضحك على البسطاء.
الدكتور الهماشي
2007-05-11
قد نتو جه بالسؤال الى احد الافارقه الذي لم يعرفوا من الحياة غير العري والجري خلف الحيوانات,بان مدينة اسمها بغداد وهي الان تشهد تفجيرات تطال كل الجسور والطرق المؤديه اليها لقال بدون اي تاخير ان حصارا يراد ان يضرب حولها وبما اننا صار احدنا خبير متفجرات نظر لماشهدناه فمن الضروري الالتفات لهذي المساله,وعدم التهاون معها لانهم سوف يحاصرون بغداد وليس من الغريب ان يستخدموا حتى الاسلحه الكيمياويه فمن له القابليه بتطويق مدينه مثل بغداد كم يتحلى بثقه من النفس تجعله مهيئا لعمل اي شي.
سميرمحمد
2007-05-11
يمعودين راح نتخبل شبيكم يشيعه هذوله الوهابيه السفله متكدرولهم انتو اولاد حيدر متكدرولهم موراح نتخبل
سالي الجاف
2007-05-11
لا لاتخافون، هسة الأميركان بغضون فد سنتين يسوون أحلى جسر بالمنطقة و ضد التفجر و الجسر القديم هسة يصلحوه تصليح زين و يضيعوه باللبخ. همة السياج خلصوه بأقل من شهر فالجسر مو مشكلة، يمكن بدقيقتين يسووه.
إبن كوكب زحل
2007-05-11
يعني هذولة جنود فيغا الكبير هواية دا يأذونا. دائما ً يجون بالمركبات الفضائية مالتهم يفجرون الجسور و الأنفاق و يرجعون يطيرون. لازم نشتري مركبات فضائية ترة راح نصفه على الدوب و البلام و الكلكات و القفف.
أبي الحروف البغدادي
2007-05-11
أكيد هاي الجسور بغير كوكب لأن لو بكوكبنا و بالعراق ما كان تصير أبد. لأن أحنا شعارنا لعيون العراق فتح عيونك و هاي التفجيرات ما تصير غير بالدول التعبانة.
واثق جبار عوده
2007-05-11
ان عملا كهذا تطلب وقتا كبيرا وجهد هائل وواضح للعيان. السؤال الذي يطرح نفسه اين الدوله من كل ذلك. اين الجهد الاستخباراتي والعسكري للدوله هل يعقل ان المواطنين لم تلحظ حركه الارهابيين اذن من المحال ان لايكون هناك مواطنا قد ابلغ الجهات المسؤوله او اتصل بارقام وزاره الداخليه. شئ محير ان تتلاعب زمر جبانه بامن الوطن و المواطنين في وضح النهار. اين هيبه الدوله والحكومه ثم كيف تستطيع الدوله ان تفرض سطوتها وهيبتها وتفرض القانون اذا كانت لا تستطيع ان تحمي الوطن والمواطن.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك