سوريا - لبنان - فلسطين

بمشاركة 25 دولة مؤتمر دولي بدمشق لمناهضة الإرهاب والتطرف..

1471 12:04:47 2014-12-01

بمشاركة وفود وشخصيات سياسية ودينية وثقافية واجتماعية من 25 دولة عربية وأجنبية انطلقت اليوم أعمال الموءتمر الدولى لمناهضة الارهاب والتطرف الدينى وتستمر على مدى يومين فى فندق داما روز بدمشق بحضور رئيس مجلس الوزراء الدكتور وائل الحلقى0

ويناقش الموءتمر فى محاوره /موقف القانون الدولى من الارهاب/ و/الارهاب والتطرف الدينى/ و/الارهاب والسيادة الوطنية/ و/عدم شرعية العقوبات الاقتصادية احادية الجانب المفروضة على سورية/0

وأكد الدكتور الحلقى أن احتضان سورية للموءتمر هو جزء من جهود تبذلها منذ ما يقارب السنوات الاربع على صعيد التصدى لظاهرتى الارهاب والتطرف الدينى مذكرا بأن سورية حذرت منذ بداية الازمة فيها الذين شجعوا الارهاب والتطرف الدينى ومدوهما بالمال وزودوهما بالسلاح تحت شعارات زائفة مضللة بأن الارهاب سوف ينعكس لا محال على العالم ارهابا وفوضى وأمراضا عقلية وتشوهات فكرية0 وأشار الحلقى الى أن //هذا الموءتمر ينعقد والحرب على سورية تدخل عامها الرابع لتثبت للعالم صوابية وعمق روءية السيد الرئيس بشار الاسد لان طبيعة العدوان لا تستهدف نظاما وطنيا فحسب بل تستهدف سورية الوطن والشعب والتاريخ// لافتا الى أن هذه الحرب التى تشنها دول الغرب الاستعمارى وأدواتها من بعض الدول العربية على سورية تشكل تحديا كبيرا على المستوى الامنى والسياسى والاقتصادى والاجتماعى والحقت أضرارا جساما فى الموارد البشرية والمالية بالدولة جراء دعم هذه الدول وتمويلها للارهاب الممنهج الذى يعيث فسادا واجراما على الارض السورية ويشكل استنزافا لموارد الدولة والمجتمع0 وأوضح الحلقى أن سورية جيشا وشعبا وحكومة تواجه اليوم اخطر العصابات الارهابية المسلحة من /داعش/ و/جبهة النصرة/ و/الجبهة الاسلامية/ وغيرها التى أباحت لنفسها فعل كل شىء بما فى ذلك تدمير البنى التحتية والاتجار بالبشر والانسانية وشتى جرائم الاغتصاب وتدمير الحضارة والمدنية وتشويه القيم الدينية والاساءة الى الرسالات السماوية المقدسة باستهدافها الاسلام الصحيح والمسيحية الاصيلة0 وأكد الحلقى ان الذى جرى ويجرى على الارض السورية اثبت ان الارهاب ولد فى رحم التطرف الدينى تماما مثلما أن التطرف الدينى هو الابن الشرعى للارهاب بحيث يتعذر اعطاء الاولوية لواحد منهما على الاخر مطالبا الموءتمر بوضع حد لحالة الالتباس التى تتبدى أحيانا فى مقاربة الامرين مقاربة مشتبها بها تقيم حواجز مصطنعة ومواقع مفتعلة بين الارهاب والتطرف الدينى0 وأشار الحلقى الى تأكيد الديانات السماوية كافة والاسلام فى مبادئه السمحة على أهمية الدعوة الى الله والطريقة التى يجب أن تتبع من قبل الدعاة وذم كل تطرف وسلوك يسىء الى الدعوة الاسلامية كالتطرف والغلو اللذين هما نقيضا الوسطية والاعتدال ذلك أن الوسطية هى احدى الخصائص العامة للاسلام0 وأوضح الحلقى أن سورية عانت من الارهاب والتطرف الدينى الاعمى الذى يقوم على التعصب والانغلاق والتكفير لافتا الى مئات التفجيرات الارهابية بالسيارات المفخخة والانتحاريين فى العديد من المناطق السورية والتى راح ضحيتها الالاف من الشهداء والجرحى من المدنيين موءكدا ان الشعب السورى رفض رغم كل الدماء والدمار الاستسلام والخنوع وقرر المضى الى الامام بمزيد من الصمود والانجازات والتضحيات0 وقال الحلقى 00 //ان الشعب السورى ينظر الى المستقبل وينطلق باتجاهه بمزيد من التصميم والثقة انطلاقا من أن الانسان هو القيمة المطلقة وأن الاديان والنظم السياسية وجدت لخدمته// مشددا على أن سورية الحية لا تزال قادرة على الصمود وتحقيق الانتصار والبناء واعادة استنباط الحياة من رحم المصائب والازمات0 واكد الحلقى أن الحكومة السورية ستواصل مكافحة الارهاب أينما وجد على الارض السورية وتأمين المتطلبات الاساسية للشعب السورى بما يضمن الحياة الكريمة والامنة واحترام القانون والانسان وكرامته وحماية التراث الحضارى والنسيج المجتمعى ووضع خطط واقعية وعملية لتأهيل البنى التحتية وتعزيز دور القطاع العام وتطويره وتعزيز التشاركية مع القطاع الخاص والاهلى وخلق البيئة المناسبة للاستفادة من الموارد البشرية اضافة الى اعادة بناء الخدمات لضمان الحماية الاجتماعية وتأمين متطلبات العمل الاغاثى للمهجرين والمتضررين0 وأوضح الحلقى أن الحكومة ستواصل أيضا توفير الدعم اللازم للقوات المسلحة الباسلة وقوى الامن الداخلى وتعزيز قدراتها القتالية ودعم اسر الشهداء ومصابى الحرب وستستمر بجهود المصالحات المحلية والمناطقية وصولا الى المصالحة الوطنية الشاملة للتغلب على الموءامرة التى تتعرض لها سورية ووقف نزيف الدم والموارد وعودة جميع المواطنين للدخول فى العملية السياسية عبر أجواء المصالحة القائمة على ترسيخ العلاقات التاريخية بين أبناء المجتمع السورى ووقوفها الى جانب أى جهد دولى صادق يصب فى مكافحة الارهاب ومحاربته بما فيها مهمة المبعوث الخاص للامم المتحدة ستافان دى ميستورا على ان يتم فى اطار احترام السيادة الوطنية ووفقا للمواثيق الدولية وخاصة قرارى مجلس الامن /2170/ و /2178/0 وبين الحلقى ان الارهاب الدولى مشكلة عالمية خطيرة تهدد فى استمرارها أمن وسلم البشرية جمعاء وتنذر بعواقب مستقبلية وخيمة اقلها دخول العالم فى أتون الحرب التى لا تنتهى لذلك فان هناك مسوءولية جماعية دولية تقع على عاتق الاسرة الدولية بأسرها لان الارهاب الدولى لا يقتصر على أى شعب او منطقة معينة بل يشمل العالم أجمع0 واشار الحلقى الى أن نجاح جهود مكافحة الارهاب مرتبطة بوجود خطة دولية يوافق عليها المجتمع الدولى وذلك من خلال موءتمر دولى برعاية الامم المتحدة ووضع تعريف قانونى موحد للارهاب يلقى القبول من المجتمع الدولى مع وجوب انضمام جميع الدول الى الاتفاقيات الدولية التى تعنى بمكافحة الارهاب والجرائم الدولية وعقد موءتمرات تعنى بشوءون التفاعل الحضارى وحوار الثقافات العالمية لتعزيز التفاهم بين الامم والشعوب ومد الجسور الثقافية بينها لتوحيد المفاهيم والقيم الانسانية التى تعنى بالبشرية جمعاء0 وأكد الحلقى ان ما سيترتب على الموءتمر من نتائج سيضيف الى المخزون السورى السياسى والفكرى والقانونى والنضالى داعيا المشاركين الى أن يكون دورهم فاعلا فى المساهمة بالقضاء على ظاهرة الارهاب والتطرف الدينى من خلال الضغط على حكوماتهم لتطبيق القانون الدولى واحترام السيادة الوطنية وحقوق الانسان فى سورية والعالم وتفعيل ميثاق الامم المتحدة والمساهمة فى رفع العقوبات الاقتصادية أحادية الجانب عن الشعب السورى0 من جهته أكد وزير العدل الدكتور نجم الاحمد أن الموءتمر ينعقد فى وقت لا تزال فيه سورية جيشا وشعبا وحكومة تواجه أخطر العصابات الارهابية المسلحة التى استباحت لنفسها الاتجار بالبشر والانسانية وقتل المدنيين الابرياء العزل وشتى جرائم الاغتصاب والسطو المسلح والسرقة وامتهان الكرامة الانسانية وتدمير الحضارة والمدنية وتشويه القيم الدينية والاساءة للرسالات السماوية المقدسة0 وأوضح الاحمد أن التنظيمات الارهابية تتلقى دعما ماديا ومعنويا غير مسبوق من بعض الدول بهدف تمزيق سورية ودفعها نحو فتنة تطال كل السوريين فلا يغدو أحد بمأمن منها مبينا أن القنوات الفضائية المغرضة تتسابق لتضخيم الاحداث وفبركتها لتغدو بدورها أداة للكذب والرياء دون خجل وتخصص ساعات لخبر عابر وتحرض السوريين على تبنى أفكار طائفية متخلفة مقيتة ليس منها أى شىء من موروثهم الثقافى والحضارى0 وانتقد الاحمد اتباع المعايير المزدوجة من قبل بعض الدول لما يجرى فى سورية ومحاولات اضفاء المشروعية على ما يقوم به الارهابيون مبينا ان //جريمة الارهاب تمثل عدوانا على مصالح المجتمع والافراد فى أى دولة من الدول// مشيرا فى الوقت ذاته الى أن أى عدوان أو محاولة للتمييز وازدواجية المعايير محكوم  عليها بالفشل مسبقا0 ولفت الاحمد الى أن المتهمين بالارهاب فى سورية يخضعون لمحاكمات عادلة تتم وفقا لافضل المعايير المتعارف عليها عالميا  وتتوافر فيها جميع الضمانات القضائية بما فى ذلك عدالة المحاكمة وسرعة البت فى الدعوى والعلانية ومواجهة المتهم بما نسب اليه وحقه فى الدفاع عن نفسه وابداء أقواله بمنتهى الحرية0 وقال الاحمد00 //اذا كانت الامم المتحدة ووكالاتها المتخصصة وقضاوءها الدولى قد فشلوا فى تأمين الحد الادنى من الاحترام لما صدر عنهم من قرارات خصوصا ما يتصل بالارهاب واذا كانت بعض الدول المعنية بالحفاظ على السلم والامن الدوليين غير راغبة فى ذلك وتعمل فى أكثر الاحيان على الا يتحقق ذلك فاننا نرى فى قوة الرأى العام العالمى قوة لا تضاهيها قوة وفى ارادة الشعوب المتضررة من الارهاب ارادة لا توازيها ارادة وهو ما يجب العمل عليه فى المرحلة المقبلة//0 وشدد الاحمد على أن الحلول السياسية الداخلية هى التى يتعين  الولوج فيها وهو ما دعت اليه سورية فى وقت مبكر من بدء الازمة لان هذه الحلول هى التى تعكس روءى المواطن السورى وتطلعاته الى غد أفضل لا وجود للارهاب فيه ويجعل سورية نموذجا يحتذى ليس فقط فى دستورها العصرى أو قوانينها الاصلاحية وانما بمحاربة الارهاب وكل من يقف خلفه من جهة اضافة الى تعميق روابط المحبة والصفح والاخاء بين السوريين على أساس المصالحة الوطنية المبينة على محبة الاخر وقبوله والتجاوز عن الاخطاء وهى خصائص تميز وتمتع بها الشعب السورى0 وأكد الاحمد أن //سورية ستبقى دولة علمانية موحدة حكومة وشعبا وأرضا وجيشا ولكل السوريين على اختلاف عقائدهم وروءاهم السياسية والايديولوجية//0   بدوره أكد وزير الاوقاف الدكتور محمد عبد الستار السيد أن  منابع الارهاب التكفيرى تكمن فى المناهج الوهابية التعليمية الموجودة فى السعودية والتى تعمل على نشرها الملحقيات السعودية فى مختلف أنحاء العالم موضحا أن //هذه المناهج تخالف الوسطية والاعتدال والفكر الاسلامى الحقيقى وتستهدف أخطر مرحلة عمرية من مراحل التعليم وهى المرحلة الابتدائية والاعدادية وتقوم على تكفير كل من يختلف معها فى حين أن الاسلام دين يسر//0 وبين السيد أن //الارهابيين الاوروبيين وغيرهم الذين جاوءوا الى سورية وقتلوا وذبحوا تحت شعار الله أكبر ودمروا البنى التحتية والذين يقاتلون الان فى صفوف تنظيم /داعش/ والجماعات الارهابية التى حملت السلاح على الوطن والشعب تخرجوا من الافكار الوهابية والتكفيرية المريضة// مشيرا الى أن هوءلاء الارهابيين الذين يخاف الغرب من عودتهم درسوا فى المراكز الاسلامية فى لندن وباريس وبرلين التى تدرس المناهج الوهابية والتى مولت الفكر التكفيرى0 وقال وزير الاوقاف ان //الاسلام الذى تربينا عليه فى بلادنا هو الاسلام الوسطى الذى أنزله الله سبحانه وتعالى بعيدا عن  اسقاطات البشر وهو الاسلام الذى يقوم على اليسر والرحمة والبعد عن التطرف الدينى// لافتا الى أنه كلما انهزم الاسلام السياسى  ارتقى الاسلام الدعوى الذى يقوم على الدعوة بالحكمة والموعظة  الحسنة لا التقتيل0 وأضاف السيد 00 //لا بد من البحث عن الفكر الخوارجى الضال والشاذ والمنحرف منذ بدايته والوقوف على حوامله من أجل مواجهة الفكر التكفيرى ولذا كان من الضرورى تحليل استراتيجيات القاعدة ونشرات تنظيمى /جبهة النصرة/ و/داعش/ الارهابيين وخطابات وتصريحات متزعمى الارهابيين وكتابات الاخوان المسلمين وغيرهم ممن يدعون الى ما يسمونه /جهادا/ والتى تدعو لها كل الحركات السياسية الارهابية من الاخوان الى حزب التحرير وغيره من الجماعات حتى /داعش /وربطها جميعا بمفهوم التطرف لا التوسط//0 وشدد السيد على ضرورة أن يوءكد الموءتمر أن الوهابية //فكر ارهابى// ويدعو الى اصدار قرار من مجلس الامن الدولى بحظر مناهج التكفير الوهابية والاخوانية وحجب ومنع جميع المواقع الالكترونية التابعة للتنظيمات الوهابية والسلفية وكل التنظيمات الارهابية الاخرى على شبكة الانترنت لانها تعمل على نشر ثقافة القتل وتسهل العديد من العمليات الارهابية ومنع بث كافة القنوات الفضائية والمحطات الاذاعية التى تدعم الفكر الوهابى السلفى وتروج له وادراج العلماء الذين يفتون بفتاوى  القتل ومنهم /يوسف القرضاوى /الذى أفتى بقتل العلامة الشيخ الدكتور الشهيد محمد سعيد رمضان البوطى وادراج من يشرعنون  العمليات الاجرامية فى قوائم الارهاب والعمل على تقديمهم لمحاكمات عادلة بتهمة التحريض على القتل0 وطالب السيد باعتماد فقه الازهر كمرجع دينى اسلامى دولى لمواجهة الفكر الظلامى وتعميم تجربة سورية فى تطوير مناهج التعليم الشرعى لكافة الدول الاسلامية والاوروبية حفاظا على الاجيال القادمة من الافكار الهدامة التى تحرف المصطلحات والمفاهيم الدينية لافتا الى أن تطوير مناهج التعليم الشرعى السورية ارتكز على نهج قويم أطلقه السيد الرئيس بشار الاسد بقوله //هناك شىء قوى جدا يختصر مضمون القران والحديث هو سلوك الرسول صلى الله عليه وسلم حيث نستطيع أن نحرف التفسيرات لكننا لا نستطيع تحريف سلوك النبى ومواقفه//0 وتضمن الموءتمر عرض فيلم وثائقى حول ممارسات الارهابيين وجرائمهم بحق الشعب السورى من مدنيين وعسكريين وحجم الدمار والخراب الذى لحق بالمنشات والمدارس جراء اعمالهم الاجرامية0 حضر الموءتمر  وفود وشخصيات من الولايات المتحدة الامريكية وكندا وفرنسا والنمسا وبولندا ورومانيا وروسيا وبريطانيا وسويسرا وهنغاريا وبلغاريا وجنوب افريقيا وايران وتركيا وهولندا وبلجيكا وتونس والبحرين ومصر والاردن ولبنان والعراق والجزائر وفلسطين واليمن
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
محمود الراشدي : نبارك لكم هذا العمل الجبار اللذي طال إنتظاره بتنظيف قلب بغداد منطقة البتاويين وشارع السعدون من عصابات ...
الموضوع :
باشراف الوزير ولأول مرة منذ 2003.. اعلان النتائج الاولية لـ"صولة البتاوين" بعد انطلاقها فجرًا
الانسان : لانه الوزارة ملك ابوه، لو حكومة بيها خير كان طردوه ، لكن الحكومة ما تحب تزعل الاكراد ...
الموضوع :
رغم الأحداث الدبلوماسية الكبيرة في العراق.. وزير الخارجية متخلف عن أداء مهامه منذ وفاة زوجته
عمر بلقاضي : يا عيب يا عيبُ من ملكٍ أضحى بلا شَرَفٍ قد أسلمَ القدسَ للصُّ،هيونِ وانبَطَحا بل قامَ يَدفعُ ...
الموضوع :
قصيدة حلَّ الأجل بمناسبة وفاة القرضاوي
ابراهيم الجليحاوي : لعن الله ارهابي داعش وكل من ساندهم ووقف معهم رحم الله شهدائنا الابرار ...
الموضوع :
مشعان الجبوري يكشف عن اسماء مرتكبي مجزرة قاعدة سبايكر بينهم ابن سبعاوي
مصطفى الهادي : كان يا ماكان في قديم العصر والزمان ، وسالف الدهر والأوان، عندما نخرج لزيارة الإمام الحسين عليه ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يكشف عن التعاقد مع شركة امريكية ادعت انها تعمل في مجال النفط والغاز واتضح تعمل في مجال التسليح ولها تعاون مع اسرائيل
ابو صادق : واخیرا طلع راس الجامعه العربيه امبارك للجميع اذا بقت على الجامعه العربيه هواى راح تتحرر غلسطين ...
الموضوع :
أول تعليق للجامعة العربية على قرار وقف إطلاق النار في غزة
ابو صادق : سلام عليكم بلله عليكم خبروني عن منظمة الجامعه العربيه أهي غافله ام نائمه ام ميته لم نكن ...
الموضوع :
استشهاد 3 صحفيين بقصف إسرائيلى على غزة ليرتفع العدد الى 136 صحفيا منذ بدء الحرب
ابو حسنين : في الدول المتقدمه الغربيه الاباحيه والحريه الجنسيه معروفه للجميع لاكن هنالك قانون شديد بحق المتحرش والمعتدي الجنسي ...
الموضوع :
وزير التعليم يعزل عميد كلية الحاسوب جامعة البصرة من الوظيفة
حسن الخفاجي : الحفيد يقول للجد سر على درب الحسين عليه السلام ممهداً للظهور الشريف وانا سأكمل المسير على نفس ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
عادل العنبكي : رضوان الله تعالى على روح عزيز العراق سماحة حجة الإسلام والمسلمين العلامة المجاهد عبد العزيز الحكيم قدس ...
الموضوع :
بالصور ... احياء الذكرى الخامسة عشرة لرحيل عزيز العراق
فيسبوك