📌قمة الهرم الديني في العراق تتمثل بسماحة السيد السيستاني(دام ظله)وسماحتهُ يوعز بإتباع الإرشادات الصحية والعمل بها وأخذ الموضوع على محمل الجد..!.
📌الإرشادات الصحية تقول إبتعد عن التجمعات بشكل عام ..!
📌وزارة الصحة تعلنها وبشكل صريح إذا إنتشر الوباء ليست لدينا الإمكانيات التي تسمح بإحتواء المرضى أو علاجهم ..!
📌العتبات وكثير من الأماكن الدينية عمدت الى إلغاء صلاتي الجمعة والجماعة وأغلقت الأبواب المؤدية الى القبور الشريفة..!
📌الجامعات والمدارس أغلقت أبوابها..!
📌دول متقدمة طبيًا وقفت عاجزة أمام (فيروس) لا يُرى بالعين المجردة..!
-حقيقًة لا أدري إذا كان البعض يرى نفسهُ أكثر حرصًا على إحياء الشعائر من العلماء أم أنهُ يتحداهم أو يمتلك الإمكانيات التي تساعدهُ على تدارك الموقف في حال أصبح الفيروس متفشي كما الحال بباقي البلدان كإيران(عافاهم الله)مثلًا ..!،
كذلك يحسب جزء من الناس أننا ضد الزيارة أو لا نعتقد بمنزلة أهل البيت (عليهم السلام) ...!، وهذا محال جدًا ،يشهد الله يعتصر القلب ألمًا على ما فينا لكن الموقف الشرعي أحيانًا يتطلب منا أن نكون على قدر المسؤولية وأن نعي حجم الخطر الفعلي الموجود، أما سخافة الذين يدّعون تحديهم للمرض ويتواجدون بأحد أروقة بغداد الثقافية فتحدوا المرض وتطوعوا لخدمة المصابين فيه كما فعل طلبة حوزة قم المقدسة الذين تشفيتم بشعبهم وصرتم لا تميزون بين مواقف السلطة السياسية وموقف الشعب..!
📌دفع الله تعالى عن المؤمنين شر الأوبئة والأمراض ونحوها بمحمد والهِ الطيبين الطاهرين.
علي حسن
https://telegram.me/buratha
![](https://telegram.org/img/t_logo.png)