المقالات

عقوبات ترامبية..شني هاي؟!


قاسم آل ماضي

 

العقوبات الها نوعين احادي او اممي !

الاحادي : تتخذه دولة ضد دولة مثلا

دولة و دولة يتعاركن و توصل المسالة ان وحدة من الدول [ الأقوى ] تفرض عقوبات احادية الجانب على الطرف الآخر !

مثلا امريكا : تمنعنا من استيراد الأيفون بشكل مباشر و الأجهزة الإلكترونية و الأسلحة الخ ..

واحنا بالمقابل : ما نصدر الهم لبن مدخن ولا رطب برحي !

بس : احنا عدنا نفط !

يعني امريكا ما تأخذ من عدنا نفط ولذلك راح تحتاج بديل، وهذا راح يسبب ارتفاع أسعار النفط وهذا الامر راح يخلي دول الخليج ترفع نسبة الإنتاج علمود تقدر تغطي النفط العراقي المستخدم أمريكيا !!

وهنا تصير مشكلة ولازم الاوبك يتدخل و يحلها !!

العراق : بمأمن يعني اكو أسواق اخرى رديفة للسوق الأمريكي واهمها أوروبا و الصين !

ولذلك علينا من الان الدفع نحو إقرار الاتفاق الصيني العراقي !

زين اكو عقوبات اممية !

هاي تحتاج ان تكون من خلال الامم المتحدة، يعني كون مجلس الأمن يصوت وبما ان الصين عنده فيتو فما راح تمشي السالفة !

و روسيا موجودة أيضا !

زين الأزمة السورية يمنًا و قريبة علينا، وأمريكا حاولت كثيرا إصدار امر اممي ولكن محاولاتها كلها فشلت بسبب الفيتو الصيني الروسي المزدوج !

الخلاصة : ترامب يحاول يخوف الناس، و يهيج المشاعر ويعيد الذاكرة الى الحصار عند الناس من خلال بعض الصفحات الإلكترونية و السياسيين السفلة و الجوكرية الي بالشارع ! 

يعني تهدوا بالله وما راح يصير شي !

ــــــــــــــــــــــ

 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك