المقالات

ردآ على ابن الطلقاء رئيس المركز الوطني للبحوث والدراسات القانونية والقضائية "كامل الحساني"الذي؟؟ اقام دعوى قضائية على السيد السيستاني لفحص سلامته العقلية!!


مقال لكاتبه

 

 

أن الطلقاء لم يموتوا، بل استمروا باستمرار من يمثل منهجهم ويقتدي بهم

فالطلقاء كانوا بالأمس قد تهجموا على رسول الله صلى الله عليه واله وسلم واتهموه بأنه #يهجر

وقد وثبت بالدليل القطعي لدى المسلمين  بعدم نقاوة أصلهم وحل ماحل بالمسلمين من وراء أفعالهم  ما زالوا اليوم أحفادهم يلصقون نفس التهم لمرجعيتنا الرشيدة

وهنأ اخاطب اولاد الطلقاء في عصرنا هذا:

أما لمرجعيتنا من فضل؟

أما لها من فضل على جميع الشعب العراقي حيث جاهدت منذ سقوط النظام وبذلت ما بذلت لحفظ دماء العراقيين بمختلف أطيافهم و مكوناتهم ؟!

ومن باب التنزل نقول:

لو فرضنا انها لم تفعل اي شي، أما تكفي فتوى الدفاع الكفائي عام ٢٠١٤ التي أنقذت العراق حينما سقطت الموصل وبدأ الدواعش يتوجهون إلى بغداد

وانهار أمامهم كل شي

وهدأت الأصوات

و بلغت القلوب الحناجر!

والكثير من المسؤولين كان قد جهز نفسه للإقلاع!!

وبعد صدور الفتوى المباركة والاستجابة الواسعة من الناس الشرفاء وتحملت المرجعية ما تحملت رغم أنها وطوال ١١ سنة كانت تحذر الحكومة والقيادات في الدولة من خطورة الوضع القائم ولابد من وضع الحلول الجذرية لمشاكل البلد

ولم تلق آذانا صاغية من الحكومات المتتالية

فضلا عن أنها بذلت الاموال الطائلة لتجهيز المقاتلين بالسلاح والغذاء والعلاج وصرف المساعدات والرواتب لهم ولاهليهم

والى غير ذلك

وبعد الانتصار استمرت المرجعية وهي تنادي بالإصلاح

وجاءت الانتخابات ووضعت خارطة لمن ينتخب وكيف ينتخب وغير ذلك

وبين هذا وذاك تأتي ايادي مأجورة (أطلقت عليهم أبناء الطلقاء ) تتجاسر وتتجاوز على مقام المرجعية

تريد أن تعلم المرجعية كيف تتصرف وكيف تتكلم وماذا تتكلم

فتجاسروا بكلام لم ينزل ربي به من سلطان

وبعد كل هذا فلا أجد خطابا اصفهم غير قول:

أفمن العدل يا ابناء الطلقاء. تتهجمون عليها

أفمن العدل يا ابناء الطلقاء. تنكرون فضلها

أفمن العدل يا ابناء الطلقاء. يكون هذا جزاءها

أفمن العدل يا ابناء الطلقاء لأجل مال ودنيا تكفرونها

وعليه باعتبارنا من هذا الشعب العراقي والشعب هو مصدر السلطات وكون أن المدعي يعمل في إحدى مؤسسات الدولة الحساسةالتابعة للشعب

نطالب من السلطات المختصة بعرض المدعي على فحص الDNA لاثبات نسبه و نقاء أصله وأظهار النتائج على الرأي العام كي يعرف الجميع من هي الجهة التي تدير هذه المؤسسة

#معركة الإصلاح_مرجعيتنا أملنا

ــــــــــــــــــــــ

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
علي الجبوري
2019-11-26
قسما اوصلت دعوتكم له على صفحته عالفيس بوك يعمل DNA TEST هذا تالي مظاهرات دعا لها البعثي وايدها الاسرائيلي ودعمها الامريكي ومولها الخليجي وقام بها اراذل الناس ( الا من رحم ربي ممن هو باحث عن الاصلاح ولم يسمح ان يمتطيه كل هؤلاء) https://www.youtube.com/watch?v=UDGx2IyFEH0
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك