ليس من عادة الدكتور محمود المشهداني ان يكون هادئا ابدا ولكن هذه المرة الكاميرا التقطت له صورة وهو يفكر ولكن ماذا يفكر ؟!! هل يفكر باستقالته ولسان حاله يقول ( هاي شلون ورطه راحت رئاسة البرلمان من ايدي ) ام يفكر في ارسال عدد من الانتحاريين لكي يفجروا البرلمان بمن فيه حتى يبقى رئيسا للبرلمان ام يفكر ان يقضي وقته الاخير بعد ان يتم عزله رسميا في عمان وفي غير عمان ويلتحق بركب جماعة مقاومة الفنادق خلف العليان وصالح المطلك وحارث الضاري وغيرهم ليطلق صرخاته عبر الفضائيات الطائفية كالجزيرة والعربية وغيرها من الفضائيات التي تستلذ بدماء الشعب العراقي الصابر المجاهد , اترككم مع هذه الصورة المفعمة بالحيوية والنشاط :ـ
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha