يراهن الظلاميون وتجار الدم ربيبي الجهل والتخلف والقسوة في مايراهنون عليه وهو من اهم ركائز ذلهم وحركتهم وخيبتهم الانقلابية الغادرة على تدمير اي منجز وحدوي وخدماتي واعماري وعلمي وعدم السماح لاي حركة اعمار ان تنطلق مستخدمين هذا الاسلوب القذر لاهانة حكومة الشعب المنتخبة بقيادة بطل العراق ابا اسراء المالكي هذا المالكي الذي يتحسس ويتلمس كل حر ابي شريف طاهر الصدق والاخلاص والعنفوان الانساني والوطنية والعراقة في قوله وحركته وعمله وقبلها تاريخه المشرف ..هو الشعب الباسل ذلك المراد الانقلاب عليه وعلى خياراته واهانته واركاعه وهو في ذات الوقت الممثل في شخص المالكي المراد من خلال اهانته وافشال حكمه لالصاق ذلك الفشل بتلك الغالبية التي انتخبته واوصلته واثقة به وبحنكته وبائتلاف عراقي موحد من خلفه ولكنهم نسيوا اننا شعب نستطيع ان نميز بين الفشل المقصود والافشال المبرمج من قبل اوباش خونة يتسكعون على ابواب الجرب يستجدون الدعم لكي ينقلبوا على اعقابهم مراهنين على خيبتهم وحماقاتهم التي تساقطت الواحدة تلو الاخرى وعلى ايدي ابناء العراق الغيارى والذين سوف يجعلوا هذه الزمر القذرة والتي ارتضت لنفسها ان يسجل اسمها في التاريخ كاقذر زمرة اتت بعد سقوط طاغية العراق ولم تتعض من هذا السقوط تندم على مافعلته وخططت له من خسيس المؤامرات الدنيئة والفاشلة في مهدها انشاء الله وبقوة الله وصبر ايتام الشهداء وحكمة قياداتنا التي نقول لها ان حملكم ثقيل ولكن الله وهذا الشعب معكم وينتظر منكم اليقضة والحذر والوحدة الوحدة الوحدة حتى تنجلي هذه الغبرة السوداء ..المالكي ليس كغيره يازمرة الخيانة فهو ابن العراق وحدقة عينه وقلبه ونبض عروقه واعلموا ان من زحفوا بالامس نحو سيد الشهداء ابي الاحرار وابي والشهداء والثوار ابي عبد الله الحسين عليه وعلى اله افضل الصلاة والسلام والذين لم يستطع احد ان يفرق بين صدريهم وبدريهم ودعويهم ووووووو هم من يحمي المالكي وهم جند المالكي والحكيم والصدر والجعفري والصغير وعبد المهدي والبياتي والطالباني والبرزاني والجلبي ووووو واعلموا ان المالكي هو شرف هؤلاء وعزة وكرامة كل الحسينين الثوار الجاهزين وبقوة الله وثقلهم في التاريخ الاسلامي والانساني لقبركم كما قبروا بالامس سيدكم يزيد وابن العوجة صدامكم طاغية العصر والتاريخ ..ابا اسراء الله الله الله في نفسك واعلم ان خلفك شعب لن توقف زحفه ان انتخيته اقذر الطغاة ولامليارات ال سعود ودعم امة الخيانة في مصر والاردن وغيرها من امم العار ولا والله ماكنا ابناء ام ان مرت مؤامراتهم ولن يجنوا سوى الخيبة والخسران والعار المقيم وعهدا مع الله نقطعه مع مراجعنا وقادتنا وابطالنا اننا سنمزقهم شر ممزق وسنعلقهم كما علقنا بالامس كبيرهم الاحمق ..ابا اسراء اقتلهم باعمار ماتستطيع اعماره وبالوحدة والفدرالية ولتكن همتك منذ الان في اتجاه بناء صروح المنشآت الخدمية واضغط على الجميع على خيرالعمل وعمل الخير, واقل المتقاعسين والجهلة واضرب بيد من حديد على رؤوس الخونة ولاتاخذك فيهم لومة لائم وابلغ الامريكان والاعراب اننا ان مس وغد منهم ظفر من اظفارك او شعرة من راس احد من قياداتنا البطلة سواء اكان المالكي او السيد الحكيم او السيد مقتدى او السيد الجعفري او الطالباني او البرزاني او او او من ابناء العزة والشرف فان الارض سنزلزلها تحت اقدامهم ويشهد الله ان خلفك امة ستجعل هؤلاء الاوغاد يندمون على يوم ولدتهم امهاتهم فيه ..اقتلهم ابا اسراء واقبر مشروعهم بالاعمار والاعمار والاعمار والخدمات الخدمات الخدمات والتقنية والعلوم والمدارس واسكان المشردين والمعوزين وشراء مولدات الكهرباء وانتاج الوقود والاستعانة بالخبرات التي في الخارج من ابناء العراق الغيارى المتعطشين لنصرتكم ودعمكم دون مقابل وليلتحم ابناء الصدرين والبدريين والدعويين باخوتهم ولتكن الفدرالية وانجازها وتوحيد الصف واعلان عهد حرمة الدم بين الاهل والعشيرة بين ابناء محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين وآلهم الطيبين الاطهار هو الانجاز الناجز والحامي لابناء الوسط والجنوب المبتلين بحصار امة العار والجهل والغدر والخسة وهو العهد الثابت والعقد المقدس لان في ذلك اقوى ضربة لاولي الغدر والخيانة واقسم انها الضربة القاضية لاحلام خونة العراق وبعث الاجرام وقاعدة الغي ولبني سلول وال سعود انجاس الغدر وسليلي العار والجهل وسبب بلاء الامة وعراق الصابرين المرابطين المتحملين للمحن والرزايا ..اعلموا يا سادتنا ومراجعنا الاعلام بكل القهم واسمائهم وليعلم قادة الائتلاف الغيارى والافذاذ المستقلين من ابناء الفرات والخير من ابا هاشمها الجلبي الى البطل ابن العراق الاصيل وائل عبد اللطيف او الرجل الموقف والفخر مهدي الحافظ او حميد مجيد او اختنا صفية السهيل او او او وباقي الاسماء التي اثبتت انها تربية العز والشرف والفخر ان خلفكم شعب يهز الجبال ان زمجر وغضب فالله الله الله في انفسكم حافظوا عليها بالوحدة ورص الصفوف واعلان الثورة الاعمارية والسياسية باتجاه التحالف مع شعبنا الطيب في كردستان وارسلوا اخر رسالة الى المحتل الذي ترك هذه الحثالات والاعراب يمضون في مشاريع غيهم وحماهم ووفر لهم الطاقات والطرق لتمرير اجنداتهم القذرة متلاعبا بدماء الابرياء الشرفاء مستغلا التناقضات الاقليمية والدولية من اجل ان يحصل على المكاسب والتنازلات من هذا الطرف او ذاك وعليكم بوضع خاتمة ونهاية سريعة سريعة سريعة لهذه اللعبة القذرة المهزلة ووالله والله والله نقسم لشهادة هذا الشعب المظلوم عن بكرة ابيه هي اهون من هذا الذي نراه او ان ياتي البعث الى حيث رقاب الاحرار مرة اخرى ولايحسبن الخونة ان الله بغافل عما يفعلون والويل كل االويل لمن يتجرأ على عراقنا وشعبنا الصابر المتربص لتلقينهم الدرس الاخير وحذاري ايها الاوباش من غضبة الحليم اذا غضب .احمد مهدي الياســــري
أحسنت يا أخ أحمد على هذا المقال الذي كان في مخيلتي. إنني أعتقد بأن أحسن طريقة بالرد هو الأعمار و توفير الخدمات، فلا يكفي العمل وردية واحدة يومياً بل العمل ثلاث ورديات يومياً وبهذه الطريقة نمتص البطالة وننجز المشاريع في ثلث المدة المقررة. المواطن في أخر المطاف يريد أن يلمس شيئاً. اننا نمر في ضروف صعبة تتطلب إجراءات غير أعتيادبة ومنها العمل ليل نهار.
محمد الجبوري
2007-06-09
الاخ العزيز احمد الياسري تحية لك من اعماق قلبي على هذا المقال الذي يحمل مشاعر كل عراقي شريف واتمنى ان يكون هذا المقال بمثابة تأييد للاخ السيد رأيس الوزراء المحترم ويحمل تواقيع كل الشرفاء من العراقيين ويكون رصاصة في عين كل البعثلاويين واللاأعراب تحياتي لك مرة اخرى