المقالات

العراق مشروع التغيير العالمي

1489 14:18:00 2007-05-17

( بقلم : امجد الحسيني )

ان تذكر وقائع التاريخ والعودة الى الحرب العالمية الثانية يعطينا بعض الوقائع التي من خلالها نستطيع تحليل الواقع التغييري للعالم بعد التغيير الايجابي في العراق .المقدمة :هتلر ذلك الجندي الذي عاش حياة من الفشل اوصلته الى عريف في الجيش الالماني عشعشت في مخيلته افكار القائد البروسي بسمارك في توحيد بروسيا شرقيها وغربيها واراد ان يعيد تاريخ المانية بفارق بسيط ان بسمارك كان قائد عسكري تعلم السياسة الى جانب العسكرية مما اوصله الى تحقيق انتصارات وتوحيد المانيا لانه كان سياسيا اما هتلر فقد ولدت عقدت الاجرام عنده الى حب العسكرية فكان مثالا سيئا للجندي الذي لايفكر الابالقتل لتحقيق الانتصار وفرق كبير بين ان تحقق الانتصار من اجل الانتصار بالقيم الاخلاقية وبين ان تحقق الانتصار بالقتل والاجرام ولكل يعلم ان هتلر حقق انتصارات لايمكن تجاهلها وكل المحللين العسكريين يقولون ان هذه الانتصارات حققها هتلر بعاملين اساسيين:

الاول : ان الشعوب التي غزها هتلر لم تكن تتوقع الهجوم عليها وهي شبيها بما قام بها صدام عام 1980 عندما غزا ايران ودخل مدينة المحمرة وتوغل في الاراضي الايرانية ولم يجد امامه الا عوائل آمنة وجيش مهلهل لانه لم يكن في الحدود الا قوات بسيطة لحراسة الحدود وكما غزا الكويت عام 1990م لان اهلها كانوا امنيين في بيوتهم ، لا يوجد فرق بين قوات هتلر الغازية للدول الاوربية الآمنة والحالمة على انغام اللهو والمويسقى الهادئة او الصاخبة وبين الامنيين الايرانيين والكويتيين وحتى السعوديين لان قوات صدام توغلت اثناء غزو الكويت الى الاراضي السعودية عشرات الكيلومترات حسب ما اتذكر انذاك.

الثاني : الاجرامية التي كان يمتاز بها ضباط جيش (الفهرهر) الذين كانوا يحرقون النسل والحرث كالبربرية التي قرأنا عنها في التاريخ المغولي وكذلك مارأينها من القوات العراقية التي كان يطلق عليها عام 1980م بـ(القوات الخاصة) ولكننا نجد ان القوات العراقية عام 1980م كانت تملك من القادة والضباط العسكريين الحرفيين لذا نجد ان القوات العراقية لم تستطع البقاء على ما احتله من الاراضي الايرانية فترة طوية لان بعض الضباط كانوا عسكريين مهنين لايرغبون في الاجرام ونجد الكثير منهم اعدم او هرب الى خارج العراق ولكن الاجرام زادت وتيرته مع ضباط عام 1990 م عندما دخلوا الاراضي الكويتة فقد سمعنا الكثير من القصص عن الذين سقاهم بارق الحاج حنطة او علي حسن المجيد (البانزين) ثم اطلق عليهم الرصاص لينفجروا او تلك المرأة البريئة التي تحاول الهرب بطفلتها - وكما عرضتها القنوات العربية الفضائية الكويتية والعراقية- وهي تهرب بطفلتها ليصوب القناص الصدامي عليها رصاصاته ليقتلها وتبقى طفلتها البريئة حائرة خائفة .اذا انتصار هتلر اعتمد على هذان الاساسان كما اعتمدهما نظام صدام في حربيه المدمرتيين للعراق والجيرانه.التغيير الاول :الكل يتذكر ان انهزام هتلر وانتصار دول الحلفاء ادى الى تغيير شامل في العالم ذا التغيير طال اوربا والغرب كما طال دول المنظومة العربية فعلى الصعيد الدولي ذهبت المانيا وايطاليا واليابان كما زالت قبلهما الامبراطورية الطاغية العثمانية لتظهر قوى عظمى كبريطانيا وامريكا وروسيا والضعيفة فرنسا التي لم تستطع تحرير نفسها الا بمساعدة الحلفاء وليتكون بعدها القطب الامريكي وذيوله التاريخية فرنسا وبريطانيا ، هذا على الصعيد الدولي اما على الصعيد العربي فقد احتلت الاراضي العربية من الشرق الى الغرب ومن الشمال الى الجنوب (العراق والاردن وايران ومصروفلسطين وجزء من الجزيرة العربية )تحت الحكم او الانتداب البريطاني ، و(سوريا ولبنان وودول المغرب العربي وجزء من افريقيا السوداء ) تحت الحكم والانتداب الفرنسي حسب مقررات (سان ريمو) واتفاقية (سايكس بيكو) التي سبقت حتى انتصارات هتلر.بعدها خرج الاحتلال وانتهى الانتداب وبدأت المرحلة الثانية من التغيير الاول وهو ظهور مايسمى بالحكومة "الوطنية" القومجية التي نشأت بعد بروز الاتحاد السوفيتي الذي كان يعدم العرب المسلمين في مصر بقيادة عبد الناصر ويقتل المسلمين في البوسنة والهرسك وافغانستان في ازدواجية غيرة مبررة ، وكان الانتصار الوهمي او الخيالي الذي حققه عبد الناصر الخطوة الاولى في السير نحو احتلال الدول الغربية بصورة غيرمباشرة للدول التي تنتمي للمنظومة العربية بدعوى القومية فهو يقاتل اسرائيل بالسلاح الروسي فيما ترسل روسيا مئات الالاف من المهجريين اليهود الروس الى فلسطين ليقاتلوا الجيش المصري وليطردوا الفلسطيينين اصحاب الارض ويستوطنوا ارضهم وزرعهم ويحتل عبد الناصر ما تبقى من الاراضي الفلسطينية ، يدعي عبد الناصر حرب امريكا بالشعارات فيما يلتقي صدام حسين وضباط المخابرات الامريكية في قصر عبد الناصر وبشهادة جمال عبد الناصر المشهور ، كما يدعى الملك حسين الراحل الدفاع من اجل الفلسطينيين وحقوقهم فيما يقوم باكبر مجزرة بحق الفلسطينيين في ما عرف بـ(ايلول الاسود ) الشهيرة ، وفيما توفد القوات العربية المصرية والليبية للقتال مع حكومة عبد الله السلال الجمهوري تقوم القوات السعودية بالقتال مع الامام يحيى بن احمد من اجل لحفاظ على حكم الملكيين في اليمن وكلها تدفعها اجندات سياسية مشبهوة وحروب بالوكالة يخوضها العرب على العرب وعلى الارض العربية وبدعوى القومية والعروبية ووحدة الامة العربية كما قامت مصر بقتال السودان بدعوى اعادة الفرع للاصل لان الشعوب العربية كلها اصول ولها فروع ولكن هذه الفروع كلها للاسف يقتل العربية باسمها وتسبى حرائر السودان واليمن والكويت باسمها فيالها من معنى فضفاض ومتناقض .كان هذا التغيير بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية مدمرا للعالم العربي وسالبا لثرواته من اجل وصول النفط الى الاراضي الغربية ليباع على الدول العربية بعد تكريره باغلى الاثمان وفرح العرب كثير بدعوى التأميم وراحوا يسمونها منجزات لثوراتهم وهي اخفاقات لا تستحق الثناء فما هي فائدة العربي بنفط يبيعه بدولار ليشتريه مرة اخرى بعشرة دولارات ويستهلك عشرة دولارا اخرى مواد استهلاكية فالناتج ان العربي خسر عشرون دولارا بينما باع بدولار واحد. ومن الملاحظ ان الساحة السياسية افرزت بعد الحرب العالمية الثانية قطبان احاديان القطب الغربي تقوده الولايات المتحدة الامريكية والقطب الشرقي الذي يقوده السوفيت ودوله الشرقية فكانت الحرب الباردة بين الدولتيين العظمتيين تغذيهما الاموال العربية والتكنلوجيا الاوربية ( التكنلوجيا الامريكية والبريطانية والالمانية واحيانا الفرنسية اذا احتاجت الدولة الفرنسية الاشتراكية الى الاموال او للضغط على روسيا سياسيا بالاضافة الى اليابان) وكان شرطي المنطقة أنذاك الحكم الشاهن شاهي في ايران بعدها اصبح شرطي المنطقة صدام حسين تعاونه الكثير من الدول العربية.وخلال هذه الفترة سمحت امريكا للحكام بالطغيان والاستبداد فصارت كل الدول العربية تحكم بقانون الغاب وقانون القتل والسجون السرية وحتى سقوط روسيا وتفككها بدأت امريكا وبريطانيا بتغيير العالم تغييرا اخرى والنظر الى الانسان على اساس انسانيه حتى وان كانت اقل من انسانية الدول الاوربية وان بوش الاب حاول ان يقود التغير في العالم عن طريق العراق عام 1991م لكن الدول العربية ابت ذلك بدعوى عدم حصولها على البديل وان الكارت الاصفر الذي اعطي لصدام كافٍ لتأديبه بالاضافة الى ان بوش الاب لم يكن بتلك القوة التي يصدر بها قرار تغيير العالم بالضافة الى قلة الذرائع المتوفرة للادارة الامريكية أنذاك لذا استثنى بوش الاب قرار تغيير العراق الذي سيؤدي الى تغيير العالم ، على ان يقوم بالتغيير من يليه ان لم يذعن صدام وان لم يفهم العرب الدرس والرسالة التي اوصلتها الادارة الامريكية الا ان التغيير تأخر ايضا بحكم الرئيس الامريكي كلنتون لانه زير نساء وليست لديه الامكانات الذاتية للقيام بهكذا تغيير لان التغيير في العراق والنظام العالمي الجديد الذي ستقوم به امريكا مشروع الالفية الثانية ولهكذا تغيير ظروف يجب توفرها على الارض وفي القائد الذي سيقود التغيير لان هذا التغيير سيكون وكما قال بوش الابن محور الشر ومحور الخير حسب مايراه بوش ان صدق او كذب فالعهدة عليه .

التغيير الثاني : حرب الاطاحة بصدام حسين قال الكثيرون ان بوش الابن كان شجاعا في قراره وذلك لعدة اسباب منها ان بوش ينتمي الى مدرسة التوراتيين وهذه المدرسة معروفة بالتزامها بمنهج ديني يحتم على الملتزم بها ان يكون متشددا وهذه الشدة تعطي المرأ في كثير من الاحيان القوة على فعل اشياء يرتبط فيها الانسان بالمتافيزيقيا اكثر من ارتباطه بالفكر والتعقل وان التغيير في العراق لم يكن يتصوره اكثر السياسيين والمحللين بانه سيكون بهذا العمق.هنا اقول خيل للكثيرين ان احداث الحادي عشر من ايلول /سبتمبر هي التي غييرت العالم وانا اقول ان احداث ايلول سبتمبر لم تكن هي امغيير الحقيقي للعالم وانما كانت القشة التي قصمت ظهر البعير ودليلي على ذلك ان الرئيس الامريكي جورج بوش عند تسلمه الحكم في امريكا وتحديدا عندما اقسم اليمين الدستورية لتوليه الحكم (اقسم بانه سيغيير الحكم في العراق وانه سيقضي على نظام صدام الذي سيكون بوابة التغيير في العالم نحو الديمقراطية ) وقد نقلت وكالات الانباء واهمها الـcnn صورة الرئيس الامريكي وهو يقسم بتغيير نظام الحكم في العراق - وهذا ما طرب له العراقيون المظلومون وانا منهم – وان ما حدث في سبتمبر ايلول كان الحافز الوحيد وجرس الانذار الذي دق ليصعق اذان الادارة الامريكية وكانت الادارة الامريكية واثقة ان نظام صدام كان مشاركا في تلك العملية التدميرية لان المتتبع لاحداث الحادي عشر من سبتمبر وانا شخصيا كنت اتابعها من لحظة سقوط البرجين وماتلاها يجد ان الادارة الامريكية لم تذكر نظام صدام لكنها بعد التحقيقات اتهمت نظام صدام بتمويل تلك العملية التي قامت بها القاعدة وبعد حين اخفت تلك التسريبات لغاية في نفس يعقوب كم يقال فقررت التغيير في افغانستان اولا ثم التغيير في العراق ثم التغيير في المملكة السعودية ثم سوريا ولكنها حددت اولا محورا اسمته محور الشر وتضمن ذلك المحور ( القاعدة ، العراق ، سوريا ، كوريا ، ايران ) والسعودية بعدهما على اعتبار ان القائمين بالعملية من اصول ربما سعودية.

وقد يسأل سائل هل التغيير في العراق تغيير للعالم ؟ وللاجابة على هذا السؤال أقول ان احد السياسيين المستقليين العراقيين قال ( نحن انفسنا لم نتصور ان التغيير في العراق كان مشروعا بهذا الحجم من العمق كنا نعتق ان النغيير في العراق لن يشمل الا العراق). نعم التغيير في العراق كان تغييرا عالميا ولنأخذ دولة عظمى كروسيا التي لم تشارك في الحرب على العراق لانها كانت تدعم نظام الظلم الصدامي لانها كانت تجني الكثير من الاموال بصداقتها مع صدام اولا ولانها لا تريد ان تكون قريبة في المنطقة التي تعتبرها روسيا منطقة نفوذها كما ان المفاعل والمشاريع النووية الكبرى والاسلحة الكيمياوية كان يديرها الخبراء الروس وهذه المعلومات ليست من جهة اعلامية وانما اخبرني بها بعض المهندسين الذين كانوا يعملون في المفاعلات العراقية في التويثة وغيرها والذين فصلوا من العمل بعد عام 1991 م وتحديدا بعد الانتفاضة الشعبانية لانهم شيعة ونظام صدام لايثق بالشيعة .

فرنسا هذه الدولة التي تربط رئيسها جاك شيراك بصدام علقات عائلية ومالية كبيرة الكل يعلم ان شراء صدام يورانيوم عالي التخصيب من فرنسا جعل الولايات المتحدة تتعامل مع فرنسا بحساسية شديدة لان تلك المواد النووية لم تصل بموافقة امريكا وباتفاق فردي بين صدام وفرنسا مما جعل العلاقة السياسية غير المعلنة مضطربة مع فرنسا وزادت فرنسا الطين بلة عندما وقفت بالضد من مشروع التغيير في العراق.

هذا بالنسبة للدول الغيرعربية اما بالنسبة للدول العربية فبدأ من مصر فمن كان يتخيل ان المعارضة في مصر تأخذ هذا الدور وتخرج بمرشحين ويحصلون على مقاعد في البرلمان لولا التغيير في العراق والانتخابات العراقية ، ان التغيير في العراق جعل احزاب المعارض تفتح اعينها على ان الحكومة الطاغية مهما كان جبروتها عظيما فالشعوب اقوى كما يقول الشهيد الصدر اقوى من الطغاة فوجدنا ان انتخابات رغم انف الحكومة المصري تقام على الاراضي المصرية وادراك الشعوب العربية ان نظام التوريث والتمليكذهب بأهله الغابرين ودفن كما دفن صدام ونظامه رغم ان امريكا في الوقت الحاضرتغمض عينيها عن نظام مبارك لانه حليفها فانها في يوم من الايام ستحرق ورقة مبارك كما حرقت ورقة صدام لان قطار التغيير سار كما قال المحلل السياسي الكويتي ان قطار الحرب على العراق سار ولن يقف الابمعجزة فان قطار الديمقراطية في العالم العربي سار ولن يقف الا بمعجزة .التغيير في ليبيا : لعل القذافي اول من تعلم الدرس ولكنه لم يتعض كثيرا فالقذافي ما ان سقط نظام صدام حتى طلب الوساطة من الرئيس المصري حسني مبارك من اجل التوسط لحل قضية لوكربي فاسرع لاعتراف بانه الفاعل وانه سيدفع ما تطلبه الولايات المتحدة من دية لقاء الذين قتلهم في تفجير الطائرة على جزيرة لوكربي وفعلا اعطى لكل عوائل الضحايا ملايين الدولارات وصلت الى المليارات فيما يعيش شعبه شضف العيش واعتذر عن العمل الطائش الذي قام به لكن الولايات المتحدة لم تكتفي بذلك بل طلبت من القذافي الكشف عن انشطته النووية وفعلا فتح الرئيس القذافي زعيم الامة كما درج القادة العرب على تسمية افسهم بفتح جميع مفاعلاته النووية واعلن تفكيك برنامجه النووي واعتبرها شجاعة وهي شجاعة بحق لان القادة العرب لايسعون الى انتاج انظمة نووية سلمية من اجل شعوبهم والتفكير بمئة عام قادمة عندما ينضب النفط وتكون الطاقة النووي هي الوحيدة الي تسيير المعامل والمصانع وتعطي النور للشعوب لكن ماذا فعل القادة العرب بالطاقة للانسانية ماداموا قد تعود شراء كل شيء وهل للشعوب العربية معامل انتاجية .

التغيير في البحريين : اسرع ملك البحريين ان يحول مملكته من مملكة استبدادية الى مملكة دستورية رغم ان الانتخابات في البحرين وكذلك الامارات والسعودية وقطر انتخابات في اغلبها دكتاتورية لان اكثر من ستيين بالمئة من البرلمان ومن الوزراء والامراء يعينهم لملك او الامير فيما يبقى اقل من اربعين بالمئة نصفها لاقرباء الملك والامير والنصف الاخر الذي لايصل الى خمسة عشر بالمئة تكون لعامة الشعب ايضا المندرجين تحت قائمة غير المغضوب عليهم.

التغيير في السعودية : خسرت السعودية في هذه العملية ما كانت تعتبره مكسبا كبيرا الا وهو ان الولايات المتحدة نقلت مركز قيادتها في الشرق الاوسط من المملكة العربية السعودية حيث كانت تقود الولايات المتحدة عملياتها من قاعدة الظهران الى قطر الى قاعدة ( السيلية ) وهنا تعتبر قطر نفسها قد خطفت التفاحة من فم السعوديين مرتين الاولى عندما استطاعت ان تجعل قاعدة السيلية على اراضيها والثاني بمباركت الاسرائليين لقطر بعد ان استقبل القطريون الوزراء والتجار والمتنفذين الاسرائليين وبضيافة السيدة موزة ، وهنا اصبحت قطر تتحدث عن العروبة والاسلام لانها ضمنت من اسرائيل انها تقول(لا مساس) كما كان عبد الناصر والسادات ومبارك اليوم يصخون بالعروبة وبحق الفلسطينيين بالعودة فيما تحتل مصر جزءا كبيرا من الاراضي الفلسطينية ويبني مقاولوها الجدار الاسرائيلي العازل وطبعا بالاسمنت المصري.الاعلامي العراقي / امجد الحسيني

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك