( بقلم : محمد راضي )
قد يظن القارئ الكريم انني سوف اتكلم عن المصارع العراقي العراقي السابق عدنان القيسي نظرا لما عرف عنه بالضربة العكسية أو ساتكلم عن بطل افلام الاطفال عدنان ولينا ولكن خاب امل القارئ الكريم لانني سوف اتكلم عن السيد عدنان الدليمي اسد البرلمان ولماذا أسد؟ فهذا اللقب سوف يتوضح في نهاية المقال وأنا من الذين يحترمون الدكتور عدنان الدليمي ليس لانه يلبس السدارة فقد كان والدي رحمه الله يلبس السدارة و السدارة لبس البغادة أرتداها البغداديون في العشرينات من القرن المنصرم والدكتور الدليمي ليس بغداديا والدليل لقبه فلا يوجد دليمي بغدادي وأنا احترمه واسال الله ان يشافيه من هذه الرعشة ويذهب الى اقرب ورشة ميزانية وبلنص لاجراء اللازم وأنا اسأل الله ان يطيل عمره كي اقدر ان اكتب عنه لانه مادة دسمة للكتابة
وقد يسال القارئ الكريم انني قد اطلت فاقول انا احب الدكتور عدنان الدليمي لانه مصر ومتصلب وذو موقف ثابت على ال لا لا لا فهو لايرضى الحوار ولا يرضى المصالحة ولا يرضى بالتنازل ويساند مايسميه هو المقاومة؟؟؟اي الارهاب؟؟؟ولا يرضى بالدستور ولا يرضى بقانون أجتثاث البعث ولا يرضى بالديمقراطية وهدفه أرجاع عجلة الدولة لاحضان اولاد العوجة ويساهم مع عائلته الكريمة في نشر الارهاب والتهجير القسري ولا يرضى بسيادة القانون وهو صريح وصادق عندما قال في مؤتمر اسطنبول؟؟؟ انا طائفي؟؟؟
فالرجل لم يكذب والرجال الصادقون قلائل ومحترمون أذن من الواجب علي ان احترم هذا الرجل الصادق واقول له قف شامخا ايها النائب العراقي يامن تمثل العراقيين فانت أسد ولكن تذكر المثل البغدادي الذي يقول ؟؟؟الاسد من يكبر؟؟؟؟؟ الواوية ..................
https://telegram.me/buratha