المقالات

خلي انسولف شويه ..... شنو الي صار بهذا الاسبوع ... الحلقة 5

1716 02:06:00 2007-04-21

( بقلم : ناصر الفرطوسي )

احداث مرت خلال هذا الاسبوع داخل عراقنا الحبيب الغالي على قلوب كل الشرفاء , نحاول ان نتطرق الى هذه الاحداث باسلوب سهل خالي من تعقيد التفسير والتحليل والاستنتاجات والفرضيات ( يعني نسولف ابسلوب اهلنا ) , وايضا نذكر خبر يخص دولة عربية شقيقة وجارة لنا ( شكد طيبين احنَ ... البلاوي كلها من ورى اخوتنا العرب .... واحنه مجلبين بيهم ) ولكون هذا الخبر مهم فلابد ان نذكره ( نسولف بيه ليش لا منو الي يمنعنه...).1- انتقــــــــــــــــــــــــادات لابد اذا اردنا الخير لحكومتنا الوطنيه ان ننتقد ونحاول الاشارة الى موضع الخطأ في عملها , واذا عملت خيرا نقف لها اجلالاً وتقديراً . ولكن الذي نراه اليوم من احداث وكوارث مرت على بلدنا العزيز فأن الحكومة هي مسؤوله في جزء كبير منه , وطبعا القوات الامريكية ايضا مسؤولة عن هذا الوضع , ولكن الذي يهمنا هي حكومتنا التي انتخبناها بانفسنا , لذا من حقنا ان ننتقد ونقول ولانسكت عن كل مايحدث (يعني ماعدنه شغل وعمل ....بس نباوع عليكم ياحكومه ) . ان صور القتل والدمار اليومي في العراق اصبحت لاتفارق عيوننا , ونحن ننظر الى الحكومة ماذا تفعل ماذا يكون ردها , منا من يقول سوف يكون قويا , ومنا من يقول لايتغير ابدا كما هو منذ ان بدأ الارهاب بقتل اهلنا والحكومة لاتملك الا التصريحات القوية والرنانه , نحن لانريد ان نظلم حكومتنا ولكن بالتاكيد هناك تقصير ( عمي ياحكومتنة بس خلوصنه من الارهاب ..... واحنه نخليكم على الراس ) في الاجراءات والتطبيقات يراه الرجل البسيط قبل المحللين والخبراء وغيرهم من هم يهتمون بالشان العراقي وبمراقبة الحكومة .نبدأ في كربلاء المقدسة , وما مرت به من كارثة بحق الابرياء من الناس ( طبعا چا هي بيمن طايحه ....بولد الخايبه ) فسقطت كوكبه من الشهداء وايضا هناك من الجرحى ( الله يرحمهم ... والله يشفي جرحانه ويرجعهم لاهلهم ) والمصابين بالاضافة الى الخسائر المادية . بالامس القريب كانت كربلاء امنه ويعمها الهدوء ,ومستوى الامن فيها جيد قياسا مع باقي المحافظات المجاورة لها ( بعد نخاف نگول امنه .... تروح تنحسد ) و مرت مناسبة اربعينية الامام الحسين عليه السلام ولم نسمع باي خرق امني فيها وهي تحتضن الملايين من الزوار فلم نسمع بالارهابيين المجرمين يومها ( الله يعميهم دوم عن كربلاء وعن باقي المحافظات ... ويكفينَ شرهم وشر الي يآويهم ) .. سبحان الله ما ان تغير قائد شرطة كربلاء (ابو الوليد) حتى حدثت الكارثة وماتبعها من محاولة اطلاق نارمن مجاميع حاولت اثارة الفتنه والفوضى ( يعني الله الساتر على المساكين من اهلنَ ) وحتى ان هذا الاسبوع محافظ كربلاء يحذر ان هناك مجاميع ارهابية في المنطقة الغربية المتاخمه للمحافظة , تتخذ مكانا للتهديد وهي تحاول زعزعة النظام الاستقرار . فلا نعلم ماهو السبب وراء تغير قائد الشرطة الذي عرفه الناس والمقاتلين الذين يعملون معه انه رجل يقوم بواجبه , وتشهد له محافظة نينوى وايضا في بغداد عمل بكل مايستطيع واصبح اسمه يكفي لاخافة الارهابين والمجرمين , بقرار لانعرف اين هو الان ولماذا تم الاستغناء عنه في هذه الظروف الصعبة (ادري ماتريدون رجال يخافون منَ الارهابين ) .فقبله ايضا لانعلم لماذا تم الاستغناء عن قائد قوات مغاوير الداخليه ( رشيد فليح ) وقائد قوات حفظ النظام (مهدي الغراوي ) لماذا هذا التصرف كلما برز قائد لقوات معينه يعمل ويراه الناس يتسابق مع مقاتليه للانقضاض على اوكار الارهابين , بين ليلة وضحاها يتغير ولانعلم اين هو الان ( الجچاية بيه شي غريب... بس منو الحكومة تنقلهم لو الامريكان؟...). نقف متحيرين امام هذه القرارات والاجراءات لمثل هكذا عمل في نقل بعض القادة او استبدالهم , فاذا كانت الحكومة صاحبة هذا القرار تشرح للناس عن الاسباب واذا كانت من اوامر القوات الامريكيه ,ايضا لتوضح الحكومة (ليش تخليه سكتَ ..خلي نفتهم ) فمن غير المعقول مثل هؤلاء يتم الاستغناء عن خدمتهم في هذه الحرب الدائرة على الارهاب , والعراق الان بحاجة لكل الطاقات والامكانيات ولاسيما العسكرية والامنية لحفظ امن البلد والمواطنين . حتى لايكون مكانا للشك في قلوبنا لابد ان توضح الحكومة سبب هذه الاجراءات ( خلونه نسمع سوالفكم مو بس احنه نسولف ). خبر تعودنا نسمعه كل يوم ومللنا منه وحفظناه , واصبح الكثير منا يضحك عندما يسمعه ( ياناس حضروا البيض .. وخلينه نكسرَ على اجهزة كشف المتفجرات حتَ ماينحسد ) الخبر هو قرب وصول الاجهزة الكاشفة للمتفجرات , اسابيع قليلة والعراق يستلم الاجهزة , الشهر المقبل سوف تصل الاجهزة , وصلت الاجهزة الى العراق والعمل قائم على ترتيبات نصبها والتدريب عليها , وهكذا ( ادري جاي تثرمون بروس العالم بصل ... لو جاي تضحكون علينَ), ماهذا التناقض في التصريحات ياحكومتنا الرشيدة , لماذا ياوزارة الداخلية والدفاع بمثل هذه الوعود والتصريحات ( يكولون الچذب ماعليه گمرگ ) , سنه او اكثرمرت ونحن نسمع عن الاجهزة و لانراها , بالطبع المواطن لايراها لان مواضعها سرية , ولكن ليست هذه هي المسالة ,ان الشيء الذي على الحكومة واجب عمله هو البحث عن البدائل واعتقد ان القادة الامنيين والخبراء يملكون القدرة في التفكير في ايجاد بدائل ولو مؤقته , نذكر منها الكلاب وهي تسخدم في اكثر الدول تطورا وتقدما واستخداما لتكنولوجيا في كشف المتفجرات الا انها لاتستغني عن هذا الاسلوب , اذن مالذي يجعلكم لاتفكرون بالكلاب وهي رخيصة الاسعاروالتدريب ( شو هي ضال وسايبه ,,, بالعراق ) (يجوز تستنگس منها الحكومة ) . وهناك بديل بسيط جدا مع انه لاينهي التفجيرات ولكن يخفف عنه الا وهو رجل الامن او الجيش الذي يقف في نقطة التفتيش , عندما نشاهده من على شاشات التلفاز وايضا المواطن يشاهد هذا الشيء وممكن يتفق معي , رجل الامن واقف وهو يؤشر بيده بالعبور من النقاط والسماح للعجلات بالمرور وكان عمله هو التاشير وليس المراقبة او التفتيش (ماينعرف بعد هو رجل امن ... لو شرطي مرور ) . هنا لابد للحكومة ان تأكد على هذه المسالة نقاط التفتيش هي لتفتيش الناس والعجلات وليس مكان يتواجد فقط به العسكريين وقوات الامن , والا ماذا نسمي عبور هذه السيارات المفخخه من كل هذه النقاط ثم تنفجر في مناطق بغداد او حتى في المحافظات (يجوز هاي السيارات مال الارهابين ... مسويله سحر محد يشوفه ), الم تكن هذه العجلات تاتي من مناطق متفرقة من بغداد او حول بغداد ولابد ان تمر على النقاط المخصصه للتفتيش . وماحدث في منطقة الصدرية ومدينة الصدر من تفجيرات كارثية هي دليل على ان هذه السيارات الملغمه مرت على نقاط تفتيش كونها قد لغمت واعدت في مناطق يعرفها الناس والحكومة . اذن هذا رجل الامن مع جل تقديرنا واحترامنا له عمله فقط يؤشر للسيارات بالمرور والذي يشاهده قد يمتعض لانها اصبحت كثيرة ومتكرر (اقترح على الحكومة تنطيه مخصصات استهلاك الايد والاصابع ...من كثر مايأشر ). والشاحنات الكبيرة التي ضربت جسر الصرافيه الحديدي (ولكم ياملاعين الوالدين الارهابين ...حتى الحديد ماخلص منكم ... هو جسر يعبر عليه الناس .. شعدكم وياه ... يجوز هو بدعه ) ومنطقة الصدرية الم تكن هذه الشحانات موضع شك ولاسيما هناك خطورة كبيرة منها بعد الحوادث التي بسببها ذهب المئات من الشهداء والجرحى . هنا لابد للحكومة ان تكون جادة في خطتها وان تضرب بكل قوة المقصرين من القوات الامنية والعسكرية , قد يذهب المئات من الناس بسبب اشارة يد عسكري للسيارة ما بالعبور من النقطة المخصصه للتفتيش (غيرو اسمها خلوه ... نقطة مخصصة للاستراحه وفضونه ) . على الحكومة والوزارات الامنية ان تتعلم من كل هذه الدروس التي تمر على الخطة الامنية مع اننا نقول لابد ان الحكومة هي التي تعلم وتصبح صاحبة القرار والمبادرة وتكون الجولات لقتال الارهاب والارهابين هي التي تبدأها وليس العكس , وماياسفنا تصريح احد المسؤولين الامنين يظهر على شاشة احدى الفضائيات ويقول كلما ضرب الارهاب نتعلم ونعرف اساليبه ( خوش والله ربحنَ ... چا ياخويه تتعلم من الارهابي ... يعني تنتظر يضرب حتى تتعلم الاساليب) , الم يكفي كل هذه الاساليب والضربات من الارهابيين والمجرميين حتى تصبح خبيرا في طرق الارهاب , فهم لهم عقول والغير له عقل وانت اكثر منهم استقرار واكثر مسانده واكثر حرية في الحركة , وهم دائما خائفون وجبناء, الارهابي لاسند له من ابناء الشعب ,الا القله القليله وهم معروفيين ومشخصين والجميع يعرف من هو يساند الارهابيين في العراق ( يعني مايرادله شي ... الدليمي وشرد الرجال ...). الحكومة اليوم هي مسؤولة بشكل كبير ومعها القوات الاجنبية في ملاحقة هذه الزمر والانقضاض على اوكارهم وحاضناتهم لانها واضحة ومعروفة , ما الفائدة ان تكون الخطة الامنية اصلا مركزة على جانب من بغداد وهي بالاصل اكثر امان واستقرار مناطق تتلقى الضربات من الارهابيين , ما الحكمة من ان تبدأ الخطة الامنية منها ولاتزال المناطق الخطرة بغير خطة , والعذر القوات لم تكتمل بعد ( يعني الناس تظل تموت ... حتى تكمل القوات ؟) هذا سؤال لانعرف الاجابة عنه وغيري ممكن يعرف مالحكمة من هذا العمل ( الظاهر الخطة بس على ابن الخايبه ) . وهناك شيء غريب الكثير سمع عن قانون الارهاب والطواريء وغيرها من التسميات ولكن بالحقيقة لانعرف على من طبقت هذه ,الم يكن بين ايديكم الدليمي والدايني والجنابي والعاني وغيرهم ( والحبل على الجرار ) والاخبار تقول صدور امر قضائي على هذ الشخص او ذاك, الا اننا نسمع عكس هذا فهم عليهم اتهامات وادلة امنية على تورطهم ولكن لايزالون في قبة البرلمان يحاورون ويصرخون ويدافعون عن حقوق السجناء والقتله , وحقوق الشهداء والجرحى لانسمع لهم من مدافع ومطالب لحقهم , الا القليل من الاخوة الطيبين في البرلمان , فاين قانون الارهاب من هؤلاء واين قانون الطواريء ياحكومتنا ؟ المواطن العراقي ينتظر من حكومته والكل من العراقيين الشرفاء ايضا ينتظرون الاجابه على كل الاسئلة المحيرة في بعض التصرفات , ولانريد ان ناخذ هذا الشيء بسوء النيه ولكن لابد ان نسأل وننتقد حتى نتعلم كيف نحاول مشاركة الحكومة في تقويم وتحسين علمها ولاسيما الجانب الامني لانه الاكثر اهمية في حياة الناس . 2- سعوديــــــــــات خبر جميل وخفيف على الطيبين من اهلنا نجعله امامكم , ونحاول سويه ان نحلق الى السعودية البطلة صاحبة الكرامات في ارسال البهائم والمتفجرات .... ذكرت صحيفة عبريه تصدر في اسرائيل , ان الحكومة السعودية وافقت على استضافة محادثات السلام ما بين وفد من اسرائيل واخر من فلسطين ( اسرائيل تلح بس تريد واحد من جماعتهم يروح للسعوديه ويعرف شنو سر الكبسه السعودية ) وان رئيس وزراء اسرائيل وافق على ارسال طاقم للتباحث في الرياض , بعدما اكدت قمة الرياض في تمسكها بمبادرة السلام التي اطلقت في قمة بيروت ( انتوا ولكم مال ققم .... انتوا مال حفر ووديان .. ودفن بيه) .واذا ما صح الخبر فاننا نقول للمقاومة السعودية الشريفة , ها قد اعطتكم الحجة القوية حكومتكم العظيمة لمقاتلتها ( اجاكم الرزق للبيوتكم ياوهابيه .... حضروا حزمكم ... لو بس على العراقيين گادرين ) ومقاتلت اعوانها في الداخل والخارج , فنحن نقف معكم ونؤيدكم بكل قوة وسوف نرسل المساعدات والمعونات اذا ما بدأ القتال مع الحكومة الضالة . ان السعودية اليوم تحاول ان تاخذ مكانه اقليمية كبيرة وتحاول التدخل في سياسات المنطقة ولاسيما ان ايران تحاول جاهدة للحصول على المفاعلات النووية , فلا ترى السعودية الا العمل باي شيء من اجل وضع مكانه لها في المنطقة ولو على حساب كل الكلام التي تطلقه يوميا بانها ترعى الاسلام والمسلمين ( صحيح ... بس بالفلوس والمفخخات .... الله لايرعاكم ) ومن افواه حكامها تخرج الحكم والدرر, ولانراهم الا حكام متسلطين على شعبهم ... نبارك الى المقاومة السعودية الشريفة اذا مابدأت في قتالها , وهذا الخبر... عليكم يارجال المقاومة ان تاخذوه الشعرة التي قسمت ظهر البعير ......ولاتتدخلوا بعد في العراق لان ساحتكم الان هي ساحة شريفة ومقدسة وفيها الكفرة والصهاينه وال سعود يصولون ويجولون , فاتركوا العراق يامجاهدين السعودية واتجهوا الى دياركم ......عاش العراق واهلــــــــــــــــــه المظلومين ...................و الى اللقاءناصر الفرطوسي
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ام علي
2007-04-21
جزاك الله خير الجزاء يا اخ ناصر اصبت انت نسئل الحكومه هل اولاد الخايبه اغبياء لو تعرفون هم يقرءون الممسوح ويعرفون كلش زين الحكومه اداري خواطر على حساب دم الفقراء بس الله موجود هذا جزاء المظلومين الذين انتخبوكم القتل والاباده بالمظلومين شنوفرق عن حكم الطاغيه اليوم الارهاب يذبح بهم ايضا والحكومه بس تصريحات واستنكار وماكو قبض ليش كل منطقه اكثر من مره التفجير بها ماكو رجال اذكى من الارهابين لكشف مخطط الارهابايش القوي البطل القائد يبعد شنو السالفه مرتاحين لهذه المجازر والدم ماذا تقولون يوم الحساب
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك